بقلم
عبدالجواد أبوكب
شكرا للصحفيين .. الانتخابات تذهب وتبقي المحبة
12:00 ص - السبت 18 مارس 2017
بقلم : عبدالجواد أبوكب
فضل من الله وكرم يتجاوز الحدود، أن تحصل علي عدد أصوات يقترب من مشارف الـ 700 صوت من بين 50 مرشحا في إنتخابت نقابة الصحفيين التي شهدت آداءاً " شرساً" غير مسبوق، وأن تكون أصواتك بتحركك ودعم المحبين دون مساندة كتلة ولا دعم مؤسسة أو شلة .
وكرم من الله أن تخوض الانتخابات بنزاهة وشرف دون تنزلق لمستنقع شتائم أو كلمات تجريح، ودون أن تستعطف أحدا لتحصل علي صوته، ودون أن تطلق وعودا للناس لن تستطيع تحقيقها أبداً.
ونعمة من الله أن تقاتل قلوب محبين بصدق لتكون موجودا ضمن مجلس النقابة وجميعهم يستحقون الشكر وعلي رأسهم الزميل والقائد خالد أبوالروس ومعه فريق العمل غير المحترف الذي يجرب الانتخابات للمرة الأولي وأفخر به جداً، زملائي مصطفي سيف ومحمد عمران ومحمد يوسف وسيد علي وإيمان حسين وأحمد عبدالعليم وأسماء عاشور ومحمد الثلاثى وماريا وفقي وأشرف حسنين، وللداعم جدا الأستاذ عبدالله حشيش.
وشكرا من القلب للرائع إيهاب كامل عضو مجلس إدارة روزاليوسف والصديق الذي أعدت إكتشافه علي المستوي الانساني، ولرفيقة الدرب الزميلة إيمان مطر عضو الجمعية العمومية لروزاليوسف، ولأستاذتي نجلاء بدير الصديقة والملهمة، ولرفيق المشوار المؤرخ الرياضي علي حضير نجم صباح الخير، وللعزيز علي القلب الخلوق الدبلوماسي أحمد قنديل، والرائعين حسن عبدالظاهر وهيثم دهمش، وللنجم هاني النحاس، وللرائع أبدا أحمد كامل زميلي المبدع، والمحترم إلي الحد الأقصي رامي جلال، ومن الخارج.. شكرا لأستاذي ماهر مقلد، ولعمنا الأستاذ محمود الثلاثي لأخي الأكبر أشرف الحامدي وزميلتي العزيزة انجي البطريق، وللعمدة فعلا وجدعنة ناهد الكاشف.
شكرا لكتيبة المصري اليوم وللأستاذين عبدالحكيم الأسواني وعمر حسانين والزميلة العزيزة فتحية الدخاخني، شكرا للعمد سامي عبدالراضي وأحمد الخطيب ومحمد المعتصم ولكتيبة الوطن بقيادة الاستاذ والصديق محمود مسلم ، شكرا لنجوم اليوم السابع الداعمون علي طول الخط، شكرا كبيرة للرجالة بجد في مجلة الاذاعة والتلفزيون والذين لا تتسع المساحة هنا لذكر أسمائهم، وشكرا للوفد وأهله وعلي رأسهم الصديق دائما طارق التهامي، وشكرا للجدعان في أخبار اليوم ولكتيبة المصريون بقيادة الزميل محمود سلطان، وللزملاء في محافظات الدلتا والقناة والصعيد،وللدستور ونجومه، وشكرا للأهرام الذي كان داعما قدر الامكان ولرفاق الدرب فيه.
وشكرا بحجم الكون للدعم الكبير من القائد والمعلم والعم الأستاذ محمد عبدالجواد مؤسس وكالة أنباء الشرق الأوسط وكبيرنا الذي يحول منزله دائما لدوار عائلة مفتوح دائما.
وأخيرا.. ألف مبروك لمن فاز وبالتوفيق في قادم المرات لمن لم يوفق، وشكرا لمن شارك في الانتخابات ودعًم من مؤسسة روزاليوسف سواء الجريدة أو المجلة أو صباح الخير ، وألف مليون شكر لنجو 700 أستاذ وزميل الأخري منحوني ثقتهم من المؤسسات المختلفة، وأعدهم أنني سأكون علي قدر الثقة والأمل في شخصي المتواضع لأن قناعتي الرئيسية هي أن "الانتخابات دائما تذهب..وتبقي المحبة".
فضل من الله وكرم يتجاوز الحدود، أن تحصل علي عدد أصوات يقترب من مشارف الـ 700 صوت من بين 50 مرشحا في إنتخابت نقابة الصحفيين التي شهدت آداءاً " شرساً" غير مسبوق، وأن تكون أصواتك بتحركك ودعم المحبين دون مساندة كتلة ولا دعم مؤسسة أو شلة .
وكرم من الله أن تخوض الانتخابات بنزاهة وشرف دون تنزلق لمستنقع شتائم أو كلمات تجريح، ودون أن تستعطف أحدا لتحصل علي صوته، ودون أن تطلق وعودا للناس لن تستطيع تحقيقها أبداً.
ونعمة من الله أن تقاتل قلوب محبين بصدق لتكون موجودا ضمن مجلس النقابة وجميعهم يستحقون الشكر وعلي رأسهم الزميل والقائد خالد أبوالروس ومعه فريق العمل غير المحترف الذي يجرب الانتخابات للمرة الأولي وأفخر به جداً، زملائي مصطفي سيف ومحمد عمران ومحمد يوسف وسيد علي وإيمان حسين وأحمد عبدالعليم وأسماء عاشور ومحمد الثلاثى وماريا وفقي وأشرف حسنين، وللداعم جدا الأستاذ عبدالله حشيش.
وشكرا من القلب للرائع إيهاب كامل عضو مجلس إدارة روزاليوسف والصديق الذي أعدت إكتشافه علي المستوي الانساني، ولرفيقة الدرب الزميلة إيمان مطر عضو الجمعية العمومية لروزاليوسف، ولأستاذتي نجلاء بدير الصديقة والملهمة، ولرفيق المشوار المؤرخ الرياضي علي حضير نجم صباح الخير، وللعزيز علي القلب الخلوق الدبلوماسي أحمد قنديل، والرائعين حسن عبدالظاهر وهيثم دهمش، وللنجم هاني النحاس، وللرائع أبدا أحمد كامل زميلي المبدع، والمحترم إلي الحد الأقصي رامي جلال، ومن الخارج.. شكرا لأستاذي ماهر مقلد، ولعمنا الأستاذ محمود الثلاثي لأخي الأكبر أشرف الحامدي وزميلتي العزيزة انجي البطريق، وللعمدة فعلا وجدعنة ناهد الكاشف.
شكرا لكتيبة المصري اليوم وللأستاذين عبدالحكيم الأسواني وعمر حسانين والزميلة العزيزة فتحية الدخاخني، شكرا للعمد سامي عبدالراضي وأحمد الخطيب ومحمد المعتصم ولكتيبة الوطن بقيادة الاستاذ والصديق محمود مسلم ، شكرا لنجوم اليوم السابع الداعمون علي طول الخط، شكرا كبيرة للرجالة بجد في مجلة الاذاعة والتلفزيون والذين لا تتسع المساحة هنا لذكر أسمائهم، وشكرا للوفد وأهله وعلي رأسهم الصديق دائما طارق التهامي، وشكرا للجدعان في أخبار اليوم ولكتيبة المصريون بقيادة الزميل محمود سلطان، وللزملاء في محافظات الدلتا والقناة والصعيد،وللدستور ونجومه، وشكرا للأهرام الذي كان داعما قدر الامكان ولرفاق الدرب فيه.
وشكرا بحجم الكون للدعم الكبير من القائد والمعلم والعم الأستاذ محمد عبدالجواد مؤسس وكالة أنباء الشرق الأوسط وكبيرنا الذي يحول منزله دائما لدوار عائلة مفتوح دائما.
وأخيرا.. ألف مبروك لمن فاز وبالتوفيق في قادم المرات لمن لم يوفق، وشكرا لمن شارك في الانتخابات ودعًم من مؤسسة روزاليوسف سواء الجريدة أو المجلة أو صباح الخير ، وألف مليون شكر لنجو 700 أستاذ وزميل الأخري منحوني ثقتهم من المؤسسات المختلفة، وأعدهم أنني سأكون علي قدر الثقة والأمل في شخصي المتواضع لأن قناعتي الرئيسية هي أن "الانتخابات دائما تذهب..وتبقي المحبة".
تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز
