شكرًا عبد الصادق الشوربجي.. شكرًا كتيبة بوابة روزاليوسف

بقلم : عبدالجواد أبوكب

على مدى خمس سنوات هى عمر بوابة روزاليوسف التي شرفت بتأسيسها ورئاسة تحريرها، كان لعدد كبير من الناس فضل، سواء الأستاذ محمد جمال الدين الذي كان أول رئيس مجلس إدارتها أو قيادات المؤسسة البارزين وعلى رأسهم الأساتذة محمد هيبة رئيس تحرير مجلة صباح الخير الأسبق، ومساعد رئيس مجلس الإدارة لشئون الصحافة، وأسامة سلامة رئيس تحرير مجلة روزاليوسف الأسبق، ورئيس تحرير الكتاب الذهبي الحالي، ورشاد كامل رئيس تحرير مجلة صباح الخير الأسبق، وغيرهم ممن قدموا كثيرًا لهذه البوابة التي بدأت بإمكانيات بسيطة ولكنها نجحت في التواجه بفضل الجهد والدعم الكبيرين.

لكن الشكر الكبير يبقى للمهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس مجلس الإدارة الحالي وزملائي كتيبة المقاتلين من فريق عمل بوابة روزاليوسف.

أما المهندس عبدالصادق كان الداعم الرئيسي الذي رافق رحلة إنشاء البوابة منذ أن كانت بذرة، ورغم أن مهندس ليس صحفيًا إلا انه أكثر الفاهمين لأهمية الإعلام الرقمي، وبدأ معنا منذ اللحظة الأولى وكان وقتها يشغل منصب المدير العام، وإنطلقت التجربة التي حظيت بدعم كبير ومستمر من بعد توليه منصب رئيس مجلس الإدارة، وحتى اللحظة الاخيرة في رئاسة تحريرها.

شكرًا جزيلا لكتيبة بوابة روزاليوسف التي رافقتني في رحلتي، وفي مقدمتهم الزملاء: وفاء شعيرة، ورمضان أحمد، وأحمد قنديل، وعبدالوكيل أبو القاسم، وإبراهيم رمضان،ونشأت حمدي، وهيثم دهمش، ومحمد هاشم، وأيمن غازي، وحسن أبوخزيم،وسيد دويدار،وخضر حسن،وايمان القصاص،وبشير عبدالرؤوف وشاهيناز عزام، ومحمد عاشور، وفاطمة التابعي، وأحمد سند، والحسين عبدالفتاح، وايهاب عمر، وحنان عليوة، وحسن عبدالظاهر، وحسن الكومي، وعلا الحيني، ومصطفي عرفة.

ومن الزملاء الذين خاضوا معي الرحلة، كل الشكر والتقدير لهم، وهم بدون أسماء ترتيب أحمد محسن ، وأحمد علاء، وبهاء عطا، وجولستان حميد، ومصطفى سيف، وهبة عوض، ومحمد عمران، ولميس عدلي، وسماح زيدان، وطارق هجرس، ونرمين فتحي، وعلى الشاذلي، وإسراء الشرقاوي، وياسمين عباس، وهبة جلال، ومصطفى فتحي، وأسامة مرسي، وإسلام أبو المجد، ومحمد يوسف، وشريف كمال، وسيد على، ومحمود علوي، ومصطفى نافع، وحسن الكومي، ومحمد الجزار، ومحمد البربري، وداليا الشامي، وصقر محمد، ومايكل سمير، وايمان حسين، ورقية قنديل، وسمير عبدالفتاح، وشيماء محسن، وشادن سيد، وأمل وافي، وايمان محمد، وأميرة الفقي، وندي علي، وطارق نصر، وبيشوي حنا، وعبداللطيف علي، وجيلان محسن، وعلي الحسيني، ومصطفي الاسواني، وآلاء درغام، ومحمد عماد، وروان ربيع، وسلسبيل سليم، ومادونا عبدالملاك، وسالي سالم، ونهي العلكي، وضحي محمد.

وفريق الكمبيوتر، وعلى رأسهم الأستاذ محمود نبهان، والزملاء: وائل محمود ورانيا أسعد«رحمها الله» ومصطفى حنفي، وأحمد فريد، ومحمد حنفي،وشيماء الحصري، ومها ابراهيم، ومروة سعد، وهدير عصام، وأحمد عبدالعليم، وكلوج ماهر، وأميرة بهاء.

أما كبار الكتاب المصريين والعرب وعلي رأسهم الدكتور حماد عبدالله والدكتور شريف درويش اللبان، واللواء أركان حرب جمال عمر،والعقيد طارق العكاري، والدكتور فتحي شمس الدين، والعلم العراقي الكبير طه جزاع، والدكتور عصمت نصار، والدكتور محمد حبيب، النجم اللبناني فادي عاكوم، والزميل حسام فاروق، والزميل علي مقلد، والاستاذ محمد مصطفي أبوشامة، والزميل جورج أنسي، والزميل أحمد الطاهري، والنجمات كريمة سويدان، وألفت سعد، والدكتورة عزة بدر،و غادة كريم، ووفاء العشي، والدكتورة نهلة الحوراني، ومروة رسلان، وبسمة السباعي.

ولو كان هناك نجاح تحقق لبوابة روزاليوسف فكل الأسماء التي سبقت من رئيس مجلس ادارة وزملاء وكتاب هم أصحاب الفضل فيها، ولهم مني جزيل الشكر والعرفان.

واليوم أترك قيادة الدفة لزميلي العزيز أيمن عبدالمجيد رئيس التحرير الجديد الذي إختارته الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة الأستاذ كرم جبر، متمنيا له التوفيق والنجاح، فنحن جميعا نبني لروزاليوسف المؤسسة والبيت الكبير الذي كنا وسنظل نعمل علي رفعته ما حيينا.