بقلم : هويدا عطا أى رائحة نتدثربها فتورق احلامنا وشهيتنا نحو الحياة..أى ذكريات تداعبنا فنعود إلى سيرتها الأ
بقلم : هويدا عطا مالى كلما فتحت باب الذكريات وتخطيت ذاتى،هاجمتنى جبال من من الندم ،بكل اسلحتها الفتاكة ،توش
بقلم : هويدا عطا هى الحياة بوجهها المبتسم رغما عنا ،ونحن من يحاولون استرضائها وارغامها على الابتسام فى وجوه
بقلم : هويدا عطا كنا اطفالا نتعلق بكل ماهو يلمع ويبهج ،حتى الاحلام كانت على قدر هذه المعة الذهبية الساطعة ،
بقلم : هويدا عطا *لماذا...يموت اغلى الاحباب دائما ونحن بعيدا بعيدا عنهم فى الطرف الاخر من الجمود؟ *لماذا..
بقلم : هويدا عطا بأيديها تدق أطراف السعادة الملقاة على هاماتها·· تسدل ستائر الأحزان وتمنحنا النسيان، معلق
بقلم : هويدا عطا من بعيد تبدو كالسحر الراقص عبر الأضواء النافذة الى قلب البحر المسكون بالغموض والعتمة ،تلف
بقلم : هويدا عطا يدخل منه السعيد والحزين ،السليم والمعاق،الحكيم والأبله ،الروحانى والمادى،الروتينى والمنظم
بقلم : هويدا عطا ذات ليلة باتت نادرة فى ظل الرتابة ومنظومة الحياة العملية الجافة التى نعيشها الان ،المحفوفة
بقلم : هويدا عطا أيهما أقوى ، أيهما يسلبك بعض همومك لحظات ويرافقك الى سعادة أبدية ، رائحة الروح أم الجسد ؟
يكتب
تحولات جذرية شهدتها الأعمال الدرامية في الثماني سنوات الأخيرة بإنتاج أعمال ذات مضامين فكرية وسياسية تنقلها