فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
خطأ إيراني استراتيجي أم صفقة سرية مغلفة بضربات انتقامية
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
حقيقة ما يحدث بالشرق الأوسط
قراءة في الصراع الإسرائيلي الإيراني والرسائل المصرية
الزمان: الحادية عشرة صباح الأحد الأول من يونيو الجارى.المكان: محطة وقود سيارات المجاورة ٧٠ بالحى السابع بمدينة
أطاع سيدنا إبراهيم الأمر ونادى فى الناس وسمع النداء فى الأصلاب كل من كتب الله له الاستطاعة ولذا يلبى الحجيج
فى ظل تنامى التحديات الإقليمية والدولية وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على الأمن القومى المصري تواصل مص
بخطى ثابتة تسير مصر على الطريق الصحيح نحو المستقبل تبنى الحاضر برؤية استراتيجية تؤسس بنية تحتية لنهضة تنموي
يكتب