كان من الواجب عليّ ألا يمر مقال نيوتن فى المصري اليوم دون تعليق ولو بسيط، فقد كتبت كثيرا عن سيناء الحبيبة آخره
ما حدث فى إحدى القرى المصرية بمحافظة الدقهلية من رفض أهالي القرية دفن طبيبة أصيبت بفيروس كورونا، موقف يستدعي ا
فترة صعبة تعيشها مصر وفى الشدائد ليس لنا طريق سوى الله بعد أن تقطعت بنا السبل وتفرقت بنا الدروب نقصد باب الكر
عجبًا لأمر هؤلاء المصريين، أعطتهم الدولة إجازة لمدة 15 يومًا ومدت لهم 15 يومًا أخرى لكى يجلسوا فى منازلهم، فال
في مشهد مهيب صباح الجمعة الماضي، أغلقت أبواب الحرمين الشريفين في مكة والمدينة، بسبب فيروس "كورونا" القاتل.. ال
ضحوا بأرواحهم ودمائهم من أجل الحق ومن أجل الوطن ومن أجل شعبهم، هؤلاء الطاهرون الطيبون الشهداء الصالحون، الذين
يعرف عظمة هذا الوطن وهذه الحضارة الضاربة فى عمق التاريخ المتحضرون من يتمتعون بالإنسانية وبالمحبة للحياة ولكل م
انطلقت المبادرات الإنسانية داخل هذه الوطن على مدار عدة سنوات فحظيت باحترام المنصفين فى مصر وخارجها.. السلام ال
فى مثل هذا التوقيت من شهر فبراير عام 2016, كان للقيادة السياسية موقف حاسم من ظاهرة انتشار العشوائيات فى مصر..
تنطلق مصر إلى مرحلة جديدة من صفاء النفس والمحبة الخالصة من الشعب لهذا الوطن وعد وعهد.. وعد من الدولة والقيادة
يكتب
هل أتاك حديث شهداء مصر وتضحياتهم