عاجل
الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

نجوم فيلم "تفاحة حوا" في ندوة "بوابة روزاليوسف"

نجوم فيلم "تفاحة حوا" في ندوة "بوابة روزاليوسف"
نجوم فيلم "تفاحة حوا" في ندوة "بوابة روزاليوسف"

أدار الندوة - عبدالجواد أبوكب
نظمها - لميس عدلي

تصوير: محمد يوسف - نسمة محمد



المنتج محمد مراد :  ستارز بيكتشر تحضر لستة أفلام.. ولم نعتمد على النجوم فقط

سهر الصايغ : سأكمل فى الغناء.. وأؤمن أن الله يرتب لكل شخص طريقه

د.خالد يكن : نؤمن بأهمية التكنولوجيا.. ونسعي لامتلاك سلسلة دور عرض سينمائي

حسن حرب : أحب تقديم أدوار مختلفة عن شخصيتي

تامر سامي: أعتبرنى محظوظ بالممثلين المشاركين في هذا العمل وبالإنتاج
 

فى فيلم جاء بقصة جديدة ومختلفة، عن معظم الأفلام المعروضة حاليا بدور العرض، والتى يغلب عليها الطابع الكوميدي، الثقافة الشعبية، أكد فريق عمل فيلم "تفاحة حواء" تحمسهم لتقديم فيلم مختلف، لا سيما كونه مأخوذا عن رواية "أكابيلا" ومقدم بمجموعة عمل من الشباب، إيمانا من القائمين على الفيلم، بأن جودة السيناريو هى العامل الأساسى لنجاح الفيلم، مستندين إلى وجود أفلام اعتمدت على نجوم كبار ولم يمنع وجود هؤلاء النجوم عدم نجاحها.
 
استضافت بوابة روزاليوسف ، فريق عمل فيلم "تفاحة حوا" فى ندوة خاصة لمناقشة الفيلم من جميع جوانبه الفنية، ومن وجهة نظر منتجه ومخرجه وكذا الممثلين المشاركين فى العمل.

وحضر الندوة المنتجين محمد مراد و د. خالد يكن، والمخرج تامر سامي، والفنانة سهر الصايغ والفنانة يورا محمد وحسن حرب، وإلى تفاصيل الندوة:

ماهى خطة عمل وإدارة شركة "ستار بيكتشر"؟
المنتج محمد مراد: "ستار بيكتشر" إدارة مشتركة بينى والدكتور خالد يكن، ونمتلك 55% من أسهمها، ولدينا شركاء أخرين أبرزهم علاء الكحكي ، مالك قناة النهار، وضياء محروس، وقد افتتحت الشركة منذ 6 أشهر لإنتاج عدد كبير من الأفلام سواء لنجوم كبار ومعروفين أو جدد.
 
ما هي أول أعمال شركة ستارز بيكتشر ؟
الشركة بدأت بفيلم "وادي الجنة" وذلك قبل إفتتاحها وحتىالآن الفيلم في مرحلة الكتابة لأنه فيلم مهم جدا يدور حول حوار بين ظابط المخابرات وبين داعشي فالفيلم ولأول مرة يطرح وجهه نظر الإرهاب من وجهه نظر الإرهابيين، وهو أول فيلم سينما يناقش قضية داعش، وبعد ذلك بدأنا "بروج" فالفيلم الجاهز ويتم تصويره.

ماهي الأعمال الجديدة لشركة "ستارز بيكتشر" ؟
المنتج محمد مراد: نحضر حاليا ل 6 أفلام، تم الإنتهاء من فيلمين وهم "تفاحة حوا" و" روج"، وفيلم العيد "داخل نطاق الخدمة" لغادة عبد الرازق وشريف سلامة، ومن إخراج حسام الشاذلي، وفيلم بعد العيد لعمرو يوسف، وفيلم "ياليلة العيد انستينا"، وعلي مدار السنة سوف ننتج 12 فيلم.
ونرى أن تكلفة الفيلم ، يحددها احتياج السيناريو، للعمل على خلق صوت وصورة بأعلى جودة، وفى "تفاحة حوا" اعتمدنا على فكرة من روايات "أكابيلا " لتقوية الفيلم، والفيلم الآخر فيلم "روج" سيتم طرحه في شهر أغسطس لنجوم معروفين، رغم اقتناعى أن نجاح الفيلم يعتمد أساسا على السيناريو وليس نجومية الممثلين به، 
فهناك أفلام اعتمدت على النجوم الكبار ولم تحقق نجاح، ولدينا قاعدة إن اجور نجوم الفيلم لا تتجاوز 25% من تكلفة الفيلم، فليس من الطبيعى إنتاج أفلام كل الغرض منها وجود نجوم.

كيف ترى المنافسة بين السينما المصرية والعربية؟
المنتج محمد مراد: صناعة السينما هي الصناعة الوحيدة التي مازالت ليس لها منافسة في الوطن العربي بمعني إن الفيلم السينمائي المصرى هو أعلى فيلم، كما اننا نحتل المرتبة الأولي بلا منازع، ولكن بسبب التقليل من أعمالنا أصبحت هناك تجارب لبنانية يتم عرضها على osn ويتم الحديث عنها بشكل مبالغ فيه، إلا أن هناك منافسة بالمسلسلات، والشركة تسعي لإنتاج عدد من الأفلام ولم نعتمد على النجوم فقط لأن السيناريو هو الذي ينادي علي من يستطيع ان يجسده، وهى فكرة تأسيس الشركة.

ومع هذه المقاييس الفنية ألا توجد معايير تجارية تحكم عمل الشركة؟
دكتورخالد يكن: إن الشركة قامت فكرتها على مشروع وأى مشروع يجب أن يكون له جدوي اقتصادية ناجحة والجدوي الإقتصادية هنا مبنية على شيئين "القيمة، الربح"، بمعني تحقيق النجاح والربح مع تقديم القيمة، وأي مشروع يجب أن تدرس عوائده، والفوائد التي فكرنا بها كشركاء هى تقديم القيمة وتحقيق الربح ولتقديم القيمة يجب تقديم عمل يحترمك عليه المشاهد المصري لأنه ذواق، وتاريخ السينما المصرية تاريخ كبير وقديم ومن اقدم الدول السباقة في صناعة السينما هي مصر، فيجب علينا عندما نقرر دخول هذا المجال أن نضيف للسينما وأن نقدم قيمة محترمة تناسب البيت والمشاهد المصري، وفي الفترة الأخيرة أكدت الدراسات الإحصائية إن تشبع السوق من صناعة السينما أقل من 60% ودور العرض في مصر لا تساوي الكم المطلوب من الإنتاج، وكم الإنتاج لا يساوي تشبع السوق المصري وهذه المعادلة تتيح لنا فرصتين أولا عندما تنتج تستطيع أن تنتج بكم كبير والسوق يستوعب هذا الإنتاج وأهم شئ فكرة ماينتج وشركة ستارز بيكتشر قائمة على هذا.
 
هل يتم التركيز على وسائل التسويق الحديثة من قبل المنتجين ؟
دكتور خالد يكن: أهم قاعدة لتسويق أى منتج جودته، وشركتنا لديها قناة على يوتيوب ولدي الشركة إدارتها المختصة في ذلك ولكن المنتج هو من يسوق نفسه بدليل إن المشاهد إذا شاهد هذا المنتج فسوف تصبح عدوي لبقية المشاهدين لأن المنتج الجيد يثبت نفسه سريعا، فعند تقديم عمل ناجح له قيمة يسوق نفسه وهذا لا يعني التقليل من وسائل التسويق فهى مهمة، وأري إن الناحية التسويقية تحتاج إلي كثرة دور العرض مع وجود آليات لتطوير دور العرض.
 
وهل وضع مثل هذه الآليات دور الدولة أم المستثمرين ؟
دكتور خالد يكن: هو دور المستثمرين، ولا يصح أن نلقى بكل شئ على الدولة، ولا يجب القول بأن لدينا مسرح قومي كدور للدولة ما أفقدنا المسرح الخاص، وأرى إن المستثمرين مالكى دور العرض لا تفكر في كيفية تطويرها أو يعرف كيف يستفيد من الصناعة وليس الربح فقط .
 
وهل تخطط ستار بيكتشرز لإقامة دور عرض؟
دكتور خالد يكن: نعم من أحد خطط الشركة المنتظرة هي امتلاك سلسلة  دور عرض. 
 
هل يوجد تسويق تكنولوجي واستثمار علي يوتيوب ؟
دكتور خالد يكن: نعم، فيلم "تفاحة حوا" تم تسويقه على يوتيوب وأيضا أغنية الفنانة سهر الصايغ تم تسويقها بشكل كبير على يوتيوب وحققت نسبة مشاهدة كبيرة، وأصبح لسهر الاختيار بين التمثيل والغناء.
وأضاف المنتج محمد مراد أن الفيلم بيع مشفرا قبل طرحه وبيع عرض أول  وثاني  وثالث، وكل عقودنا التي وقعناها مكتوب بها بند ماعدا اليوتيوب وتعاقبنا مع يوتيوب وامتلكنا قناة.
 
ماذا عن التواجد على الفيس بوك ؟
محمد مراد: لدينا قناة على الفيس بوك، ولكن ربح فيس بوك قليلعكس يوتيوب وحتى الآن لم يذاع الفيلم، لاننا نبيعه في السينما ثم مشفرا ويلى ذلك عرض أول وثاني ثم على يوتيوب،لأن بمجرد نزوله على يوتيوب يحرق الفيلم ولن تشتريه أى قناة، فهل العائد من يوتيوب يساوى العائد من بيع القنوات، وحتى الآن لم نبيع لليوتيوب ووضعنا بند أساسي إنه ليس من حق أحد ممن أشتروا الفيلم أن يعرض الفيلم يوتيوب وتم بيع الفيلم لشاهد وشركة آخرى.
 
ما هي تكلفة اجور الفنانين ؟
محمد مراد:  أبطال الفنانين ضحوا بجزء كبير من أجرهم ليتسنى إنتاجه بهذه التكلفة وأنا فخور بإحساسهم ناحية الفيلم، لا سيما إن مثل هذه الأفلام تجربة من الممكن أن تكسب أو لا تحقق مكسب، ولكن كان يوجد تفهم كبير من أبطال الفيلم.
 
هل تكمل سهر الصائغ رحلتها الفنية  بالغناء أم لا؟
سهر الصايغ: إن شاء الله أكمل فى الغناء، رغم عدم ترتيبى لذلك، ولكن الله يرتب لكل شخص طريقه،وأحب فى الغناء أن الأغنية قصة  تقال ببعض الإحساس، فتصل للناس، ودخوله الغناء كان صدفة، عندما سمعنا الأستاذ تامر "أدندن" فى البلاتوه، وأعجب بصوتى، واقترح على المنتجين أن أقوم بغناء أغنية الفيلم، التى تتحدث عن حال الشخصية، وكانت البداية صعبة، إلا أن ردود الأفعال للجمهور كانت جيدة جدا.
 
ما سبب انجذابك للمشاركة في الفيلم ؟
سهر الصايغ: عندما قرأت السيناريو انجذبت للدور لنوعية الورق  ولأني وجده دور مختلف وغير العادة مثل فكرة الحدوته كبداية ومنتصف ونهاية كمثل أي فيلم بمختلف انواعه ولكن الورق هنا مختلف شكلا وموضوعا والشخصية مختلفة تماما والدور صعب والتركيبة جديدة رغم خوفى في البداية لقلة خطواتى في السينما فقررت عندما اتقدم لهذه الخطوة يجب أن تكون مدروسة ليس للنجاح أو عدمه ولكن فكرة تقديم عمل قيم في النهاية بغض النظر عن استقبال الجمهور له ولكن الأهم في النهاية أن يكون عمل محترم، وفي الحقيقة عندما قرأت الورق تشجعت وزاد حماسى بعد أن تناقشت مع جهه الإنتاج لأنى شعرت إنه إتجاة ومش مجرد فيلم والشركة نفسها تهتم بتقديم أفلام لها قيمة بغض النظر عن وجود نوعية بعض الأفلام .
 
وكيف كان العمل مع المخرج تامر سامي ؟
سهر الصايغ: هذا العمل يعتبر أول إخراج روائي طويل للمخرج تامر سامي  وكنت واثقة فيه جدا وكان من الصعب من غير تعاون المخرج معنا يظهر العمل بهذا الشكل المختلف وحقيقي أنا فخورة بهذا الفيلم.

ما هي أبرز وأصعب المواقف التي واجهت الاخراج أثناء التصوير ؟
 المخرج  تامر سامي: القصة ليست أصعب لحظة  أو اسهل لحظة ولكن ارى انه على  التحضير على قدر سير العمل فى المسار الصحيح، فهناك محددات أعمل في إطارها وتحديدا ماحدث مع سهر الصايغ وتارا عماد لأنهما أكبر دورين في الفيلم وقد عملت بطريقة أقرب إلى طريقة المسرح فمن البداية وأنا حريص على الوقت  وعملنا لفترة من الوقت كتحضير وبروفات لتفاصيل كل شخصية، ومن حظي كونى وفريق العمل على ثقة وتعاون وتفهم كل طرف لحدود عمله وأعتبرنى محظوظ بكل الممثلين المشاركين في هذا العمل وبالإنتاج لأنه أساس العمل، وأضاف إن الفيلم به مجموعة كبيرة من الأدوار فيها أدوار صغيرة في المساحة لكن تحتاج إلي ممثلين قدرتهم قوية، إلا أن الممثلين لم يهتموا بمساحة الدور بقدر إهتمامهم بشكل الأداء والشخصية، وأرى إن أى مخرج محظوظ لعمله مع فنانين لديهم تلك القناعة، فهذا التعاون سهل لي العمل ، ولكن أى مخرج لديه الحد الأدني من العلم أيا كان عمله من إنتاج لتصوير وإخراج لتمثيل، وبالتأكيد قد يحدث ظرف ما في اللوكيشن خارجة عن إرادتنا ويجب أن يكون الحل حاضر  ويوجد الآن متابعة للجودة، فهذه النقطة تعتبر حافز للإهتمام بالشغل والصعوبات جزء من منظومة الفيلم فلا يجوز أن نضع مبررات، وفي النهاية لا يوجد عمل سهل   وعندما تكون في منظومة عمل معينه يجب أن تتغلب على تلك الصعوبات وتقوم بمواجهتها بالإجتهاد.
 
حسن حرب... ما سبب اختيارك للأدوار المستفزة ؟
 أحب تقديم أدوار مختلفة عن شخصيتي ولكني إلي الآن لم أجسد دور يشبه شخصيتى الحقيقية.
وأنا عندى فيلمين احتفلنا بطرح أول فيلم "تفاحة حوا" والفيلم الثاني "روج" هيتم طرحة خلال الأيام المقبلة.
 
ما هو المميز في الفيلم؟
تركيبة الفيلم مختلفه، حيث أنه يمكن أن تجلسي لآخر 5 دقائق حتي يتثني لكي معرفة قصة الفيلم، وهو ليس فيلم مهرجانات ويقدم "سيكو دراما" .

يورا .. كيف اشتركت بالفيلم وعن دورها فيه؟
يورا:  وقعت عقد أول عمل لي وهو فيلم "روج" وبعد التوقيع أخبرنىالأستاذ محمد مراد انه يتم التحضير لفيلم جديد بعنوان "تفاحة حوا" وأنا على المستوى الشخصي أحب سهر الصايغ جدا فسررت أن يجمعنا أول عمل لى بسهر وبعد تعرفي على الأستاذ تامر  وأعماله وجدتها مميزة وقيمة، ورحبت بمشاركته بالفيلم ولو بدور صغير.

وعن دورى فأنا أجسد شخصية تدعي "صوفيا" تونسية زوجة الفنان مصطفي عبد السلام والتى تواجه مشاكل الزواج المصري وطوال الفيلم تتعرض للخيانة حتى تقرر الإنفصال.
 
وأضاف منتج الفيلم إن أكبر دورين مساحة هم دور سهر الصايغ ودور تارا وشاركهما البطولة مصطفي عبد السلام ويورا وأحمد جمال سعيد وحسن حرب وأن الأدوار مبنية بشكل جيد فكل فنان قام ببطولة في دوره، مؤكدا أن بعض الفنانين تأخذ بطولة  في فيلم تؤدى إلي نهايتها ولكن هناك أدوار صغيرة تؤثر فى الجمهور فمساحة الدور لا تعتبر شرط لنجاح الفنان، موضحا أن سهر وتارا قدموا بطولة في أدوار صغيرة

شوهنا كثيرا معظم المهن في مصر ، فهل انت راضية عن صورة المراه التي نقدمها التي تحولت إلي سلعة بشكل كبير جدا،  ؟
يورا: لاطبعا، لست راضية عن هذه الصورة، وهذه النقطة ليس لها أى علاقة بالفن لا من قريب ولا من بعيد.
 
كيف ترين المصاعب التي تواجهها الفنانة في فكرة البحث عن دور ومحاولة بعض المنتجين تجاوز الخطوط  الحمراء مقابل منحها الدور؟
أحمد الله  إنني لم  أتعرض إلي موقف مثل هذا، وإتحميت منها واراء الشركة عندي، وتجاربي ليست كثيرة، حيث أنني تخرجت من كلية الآثار حديثاً بالتحديد منذ عامين، وكان قبل ذلك كل التركيز لي مصب علي الدراسة.

وعقب أن أنهيت جامعتي وكنت مفضلة طريق الفن، ونم عرض علي عمل مسرحي من المخرج خالد توفيق وأنا بعنبر هذا العمل نقطة تحول في حياتي، كان عرض "احدب نوتردام" وكان هذا العمل أول بطولة مسرحية لي وجسدت شخصية "ازميرالدا"، وبالنسبة لي كانت رواية تقيلة ، ولم يسبق لي أن أخوض تجربة التمثيل ولا أعرف هل ؟أستطيع أن أمثل أم لا ، وعندما عرض علي النص "عجبني" ، وكنت صريحة مع المخرج وقلت له أنا لا أعرف هل باستطاعتي أن أمثل أم لا وصوتي ليس قوي وكنت لا أعرف هل استطيح أن اتحدث لغة عربية فصحي أم لا ، فقال لي أنا اريدك أنتى في تجسيد هذا الدور ومتأكد من إختياري وسوف أتيح لكي كل شئ يساعدك لكي تظهرى بالمظهر الصحيح، وأثناء العرض حضر المهندس محمد مراد وكان ليس لدى علم بوجوده وعندما انتهيت من العرض سأل علي وحاول انه يوصلي ومن الكلمات التي  أسعدتني من المنتج محمد مراد انه قال لي انني تابعت المسرحة لكي ارى دورك والمصرحية بحمد الله حصلت على عدة جوائز وأنا حصلت على جائزة أفضل ممثلة السنة الماضية بعد ذلك دخلت مسابقة ملكة جمال دول البحر المتوسط ثم بعد ذلك وقعت مع المنتج محمد مراد.

ما مدة  تعاقدتك مع الشركة ؟
يورا : الشركة لم توقع مع الفنانين بالسنوات ولكن بعددالأعمال ويتم تنفيذها خلال خمس سنوات.


 
 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز