آمى عاشور تكتب: طفوله ملهاش زى
07:17 م - الجمعة 24 مارس 2017
طفوله وبراءه ... وحب وجراءه
شقاوة عيال..... دامفيش محال
*
وضرب العيال... مزاج يبقى عال
ولعب الميكانو.. يا جمال زمانه
ولم الطوابع... وتلوين الصوابع
مبكنش صابر... مبقلش حاضر
ولا اسمع نصيحه ولا قدم طريحه
وفيا المكيده ومكر وعناد
والبيلى ال حبه ونشن ولمه
و الضحكة البريئة... و صريخ فيه زيطه
و كنت لما اتذاكه.. واعمل فيها فتاكه
ألعب ال كوتشينة... والكومى غالى علينا
ولعب الشطرنج... وحصان نط ف صمت
اهى دى طفولة وعشتها
ايام انا نفسى ارجعلها
وأحس بخفه دمها
وبراءة صحاب ارتحلها
*
شقاوة عيال.....فيها انسجام
يا ذكرى عشت بحبها
ايام ماترجع زيها
طفوله وبراءه ... وحب وجراءه
شقاوة عيال..... دامفيش محال
*
وضرب العيال... مزاج يبقى عال
ولعب الميكانو.. يا جمال زمانه
ولم الطوابع... وتلوين الصوابع
مبكنش صابر... مبقلش حاضر
ولا اسمع نصيحه ولا قدم طريحه
وفيا المكيده ومكر وعناد
والبيلى ال حبه ونشن ولمه
و الضحكة البريئة... و صريخ فيه زيطه
و كنت لما اتذاكه.. واعمل فيها فتاكه
ألعب ال كوتشينة... والكومى غالى علينا
ولعب الشطرنج... وحصان نط ف صمت
اهى دى طفولة وعشتها
ايام انا نفسى ارجعلها
وأحس بخفه دمها
وبراءة صحاب ارتحلها
*
شقاوة عيال.....فيها انسجام
يا ذكرى عشت بحبها
ايام ماترجع زيها
شقاوة عيال..... دامفيش محال
*
وضرب العيال... مزاج يبقى عال
ولعب الميكانو.. يا جمال زمانه
ولم الطوابع... وتلوين الصوابع
مبكنش صابر... مبقلش حاضر
ولا اسمع نصيحه ولا قدم طريحه
وفيا المكيده ومكر وعناد
والبيلى ال حبه ونشن ولمه
و الضحكة البريئة... و صريخ فيه زيطه
و كنت لما اتذاكه.. واعمل فيها فتاكه
ألعب ال كوتشينة... والكومى غالى علينا
ولعب الشطرنج... وحصان نط ف صمت
اهى دى طفولة وعشتها
ايام انا نفسى ارجعلها
وأحس بخفه دمها
وبراءة صحاب ارتحلها
*
شقاوة عيال.....فيها انسجام
يا ذكرى عشت بحبها
ايام ماترجع زيها
تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز