الشيخ أسامة الأزهري : آيات القران الكريم تحثنا علي كشف. الظواهر العلمية
10:20 م - الأحد 28 مايو 2017
الشيخ أسامة الأزهري : آيات القران الكريم تحثنا علي كشف. الظواهر العلمية
كتب - حسن عبد الظاهر
اكد الشيخ الأزهرى فى الحلقة الثانية من برنامج رؤى المذاع على فضائية dmc، خلال شهر رمضان الكريم، تقديم الإعلامى عمرو خليل، أن آية اليوم الآية 164 من سورة البقرة، وهى قول الله تعالى: "إن فى خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التى تجرى فى البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون"، وهذه الآية تشير إلى ركيزة من ركائز الحضارة، وتستكمل آية العلم وكأن الله يحثنا على أن يكون لنا حظ من التفكر فى خلقه سبحانه وتعالى، ومن ثم يكتشف الإنسان الظواهر العلمية على اختلافها وصولًا لجميع العلوم من الفيزياء الكونية وحركة المجرات، وفهم اختلاف مواسم السنة وما يترتب على ذلك من اختلاف الثمار.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أن الآية تشتمل على النظر إلى الفلك التى تجرى فى البحر أى ما يقابل حركة الملاحة وفائدتها للناس فى العالم أجمع، مؤكدًا أن البحث العلمى النزيه والحر يؤدى إلى ثبوت قضية الألوهية، وضتربًا المثل بالعالم أحمد بن ماجد الذى تألق فى علوم الفلك والبحار وأسهمت علومه فى اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح.
وأكد الشيخ أسامة الأزهرى أن التطبيق العملى لهذه الآيات نجده فى مرصد القاهرة ومرصد القطامية وكلية العلوم، وغيرها من المؤسسات العلمية، مشيرًا إلى أهمية التوجه لتبنى القدرات العلمية الخلاقة وتأسيس لجنة لاكتشاف العقول ورعاية المواهب وكفالة طالب علم وإرسال النابغين فى بعثاتس علمية يفيدون بها الأمة
اكد الشيخ الأزهرى فى الحلقة الثانية من برنامج رؤى المذاع على فضائية dmc، خلال شهر رمضان الكريم، تقديم الإعلامى عمرو خليل، أن آية اليوم الآية 164 من سورة البقرة، وهى قول الله تعالى: "إن فى خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التى تجرى فى البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون"، وهذه الآية تشير إلى ركيزة من ركائز الحضارة، وتستكمل آية العلم وكأن الله يحثنا على أن يكون لنا حظ من التفكر فى خلقه سبحانه وتعالى، ومن ثم يكتشف الإنسان الظواهر العلمية على اختلافها وصولًا لجميع العلوم من الفيزياء الكونية وحركة المجرات، وفهم اختلاف مواسم السنة وما يترتب على ذلك من اختلاف الثمار.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أن الآية تشتمل على النظر إلى الفلك التى تجرى فى البحر أى ما يقابل حركة الملاحة وفائدتها للناس فى العالم أجمع، مؤكدًا أن البحث العلمى النزيه والحر يؤدى إلى ثبوت قضية الألوهية، وضتربًا المثل بالعالم أحمد بن ماجد الذى تألق فى علوم الفلك والبحار وأسهمت علومه فى اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح.
وأكد الشيخ أسامة الأزهرى أن التطبيق العملى لهذه الآيات نجده فى مرصد القاهرة ومرصد القطامية وكلية العلوم، وغيرها من المؤسسات العلمية، مشيرًا إلى أهمية التوجه لتبنى القدرات العلمية الخلاقة وتأسيس لجنة لاكتشاف العقول ورعاية المواهب وكفالة طالب علم وإرسال النابغين فى بعثاتس علمية يفيدون بها الأمة
تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز
