تعرف على إمكانيات الهاتف الجديد لهواوي «بورشه دايزين هواوي مات 10»

كتب - ا.ش.ا

قالت شركة "هواوي" إنها ستطرح هاتفها الجديد "مات 10" بالتعاون مع شركة بورش دايزين، باسم بورشه ديزاين هواوي مات 10 .

وأوضحت الشركة أن الهاتف الجديد هو الوحيد في سلسلة أجهزة مات 10 الذي يضم الصنعة الجمالية لبورش ‏ديزاين مع مهارة هواوي الهندسية، بالإضافة إلى مظهره المميز، يقدم الجهاز أيضاً واجهة ‏مستخدم طُورت خصيصًا بواسطة بورشه ديزاين، وهي متوفرة في إصدارين. مع الغطاء الجلدي الفاخر بورش ديزاين المصمم ‏خصيصاً له، يظهر الجهاز بشكل لا مثيل له. "الناعم" اللمسة الأخيرة الجميلة تجعل منه الاختيار الأمثل لمحبي التصميم ولهواة ‏التكنولوجيا على حد سواء.‏

 يعد بورشه ديزاين هواوي مات 10 جهاز ذكي، حيث يتميز بمعالج الذكاء ‏الاصطناعي المُدمج بالجهاز والمصنوع خصيصاً له وكذلك خاصية التعلم الآلي . ولأن له أعلى تصميم وظيفي، يقدم الأداء ‏المتفوق بسرعة فائقة مستجيباً لمواقف عملية ومتعلماً من المستخدم، ما يمكنه من الإنجاز بأقصى طاقة.

 

 

ويتضمن هذا الأداء ‏كاميرا تقدم أفضل العدسات وخاصية التعديل الذاتي والتغذية المرتدة الذكية وتطبيقات الصور بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى ‏وضع المحترفينPRO الذي يوفر قدرة تصوير منقطع النظير للمستخدمين من كل المستويات. فضلاً عن ذلك، فمن خلال ‏الجمع بين ذاكرة عشوائية 6 غيغا بايت وذاكرة تخزين داخلية 256 غيغا بايت، يعتبر هذا الهاتف أرقى جهاز في سلسلة منتجات ‏هواوي الحالية. ويقدم أكبر قدرة للذاكرة من بين سلسلة هواوي مات 10، تجعله مثاليًا لتخزين العديد من  الصور وتسجيلات ‏الفيديو والوثائق.‏

تتضمن الميزات الأساسية لبورشه ديزاين هواوي مات 10:‏

التصميم الفريد بحق ينضح بالترف والفخامة، بفضل الطابع الجمالي الذي يميز بورشه  ديزاين.

 

 

 

يجذب المظهر والملمس ‏المتميزان العميل الأكثر فطنة الذي يضع الشكل وكذلك الجوهرنُصب عينيه، كما يتوقع أفضل ما يمكن شراؤه بالمال.‏

تتحد البطارية الرائدة في الصناعة بسعة 4000 ملي أمبير ساعة مع نظام الإدارة الذكي للبطارية الذي يتعلم من سلوك ‏المستخدم ويخصص الموارد بذكاء، من أجل تجنب إهدار الطاقة وإطالة عمر البطارية.

وجود البطارية ذات السعة ‏الأكبر وسط كل ما أنتجه العلم الموجود في الأسواق متحدة مع تكنولوجيا الشحنة العبقرية (‏SuperCharge) من هواوي ‏يعني أن شحن البطارية لمرة واحدة مضمونة النتيجة لمدة 20 دقيقة يوفر الطاقة ليوم كامل، مما يجعل الأمر مثاليًا ‏للأشخاص الذين يستخدمون هواتفهم بشكل متواصل وكذلك الأشخاص دائمي السفر والحركة. الأكثر من ذلك هو ‏وحدة المعالجة العصبية الذكية للبيانات التي تدير استهلاك الطاقة وتخصص الموارد اعتمادًا على نوعية استخدام ‏الهاتف إن كان للتصوير أم للعمل أو للسفر أو للألعاب.‏

 

 

 

خاصية عرض الرؤية الكاملة لهواوي ‏(HUAWEI FullView Displa ‏ ) يعني أنه ليس على المستخدم أن يرضى ‏بالحل الوسط عند حصوله على الأفلام والتصوير الفوتوغرافي عالي الجودة الذي أنتجته التكنولوجيا الذكية للجهاز. ‏الشاشة المذهلة الجديدة 6 بوصة والنسبة الباعية 18:9 والمساحة الصغيرة المتروكة حولها التي تكاد تكون منعدمة ‏وتكنولوجيا (‏HDR‏10 )؛ كل هذا يؤدي إلى معايشة الرؤية الحية والألوان الساطعة. الشاشة الرائعة يمكن أن تدعم واجهةً ‏بشاشة مقسمة، مما يسمح للمستخدم بتشغيل تطبيقين جنبًا إلى جنب.‏

التصميم ذو الزجاج المنحني ثلاثي الأبعاد والرؤية الكاملة (‏FullView‏) الكبيرة الخالية تقريباً من الجوانب واللمسة ‏النهائية الواقية من التلطخ، كل هذا ينتج عنه شيء جميل وذو تكنولوجيا حية، قوي بما يكفي ليصمد أمام البلى ‏بالاستعمال يومياً.

تكنولوجيا الكلام السهل ‏(Easy Talk‏) تعني أن حتى الهمس الضعيف المتكلَّم من خلال بورشه ديزاين هواوي مات 10 ‏سيُسمع بوضوح في الجهة الأخرى. تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ستعزز وتقوي المكالمات منخفضة الصوت، بينما ‏تتحول المكالمات المشوشة إلى حوارات عالية الجودة مع إلغاء الضوضاء المحيطة بالذكاء الاصطناعي.‏

 

 

 

المترجم الفوري السريع بالذكاء الاصطناعي المُثبت مسبقًا يترجم فوراً النصوص والأصوات والحوارات والصور إلى ‏أكثر من 50 لغة عبر الأجهزة. مجس للبصمة مخفي بتحفظ في خلفية الجهاز للأمن وسهولة الاستخدام.‏

بالمساعدة الهندسية من شركة لايكا كاميرا (‏Leica Camera‏)-صانع الكاميرات الاحترافي المشهور وخبير علم البصريات- ‏يضمن هاتف بورش ديزاين هواوي مات 10 تصويرًا فوتوغرافيًا بمستوى احترافي وبدون مجهود. كاميرات لايكا الثنائية ‏الجديدة عالية الجودة بأكبر عدسات ثنائية بفتحة (‎‏1,6ملونة 12 ميجا بكسل وأحادية اللون 20 ميجا بكسل، إلى جانب ‏خصائص الذكاء الاصطناعي من هواوي؛ كل هذا يوفر صوراً على أحدث مستوى من التقنية.‏

بواسطة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ترفع الكاميرا أداء التصوير الفوتوغرافي إلى المستوى التالي، من كونه فنيًا إلى كونه ‏ذكيًا، حيث تتعرف على مشاهد متنوعة في واقعنا مثل الزرع والثلج والشاطئ والوجوه. إنها تضبط الألوان والتباين والإضاءة ‏والتعرض بطريقة آلية لتنتج صوراً واضحة ونابضة بالحياة ومؤطرة بإتقان. إنها توفر تأثير (‏Bokeh) المدعوم بالذكاء ‏الاصطناعي عن طريق زحزحة نقطة البؤرة على ما تقوم بتصويره للحصول على أفضل صورة للوجه وأفضل تصوير ‏شخصي  كما أنها قادرة أيضًا حتى على التقاط صور واضحة ودقيقة للأجسام المتحركة.‏