ماهر الحاوي يكتب : تكليفات للإرهابيين بالحج إلى مصر
يبدو أن الحرب على الإرهاب في مصر على وشك الدخول إلى مرحلة أكثر خطورة وأشد ضراوة، وتحتاج مزيدًا من اليقظة والحرص بل والتضحيات، ولا بد من قيام وسائل الإعلام بإعداد الناس لتلك المرحلة التي فرضت نفسها، لأن مواجهة الإرهاب ليست رحلة سفارى أو "جيمز".
إن العملية الأخيرة الناجحة بالواحات، التي تمكنت فيها القوات من تحرير "محمد الحايس"، وباقتحام الموقع وتفتيشه تم العثور على أموال ضخمة بحوزة الإرهابيين ووثائق سرية تقول، إنه يتم الآن دفع أموال طائلة لنقل الداعشيين والعناصر الإرهابية من سوريا والعراق إلى مصر عبر ليبيا والسودان لاستمرار الحرب على الدولة المصرية، وتبين أن العناصر الإرهابية المقتولة والمقبوض عليهم من جنسيات عربية وشرق أوسطية وآسيوية وأوروبية.
الإرهابيون القتلى كانوا يعملون في سوريا والعراق، ودخلوا مصر عن طريق ليبيا بعد أن تم نقلهم جوًا إليها.. وتبين أيضًا من الوثائق أن هناك مجموعات إرهابية مسلحة كبيرة تم نقلها إلى السودان وليبيا وتشاد منذ شهر، وأنها في انتظار الأوامر بالتسلل إلى داخل الأراضي المصرية عبر الصحراء الغربية والجنوبية.
وأشارت المصادر والوثائق إلى أن المعلومات جاءت بأعداد وأماكن اختباء العناصر الإرهابية داخل الأراضي الليبية والسودانية والتشادية، ومن المنتظر أن تقوم القوات الجوية المصرية وقوات الصاعقة المصرية بعمليات هجومية موجهة خارج نطاق الدولة المصرية خلال الفترة المقبلة لتتبع وسحق كل ما يهدد أمن الدولة المصرية.
يبدو أن الحرب على الإرهاب في مصر على وشك الدخول إلى مرحلة أكثر خطورة وأشد ضراوة، وتحتاج مزيدًا من اليقظة والحرص بل والتضحيات، ولا بد من قيام وسائل الإعلام بإعداد الناس لتلك المرحلة التي فرضت نفسها، لأن مواجهة الإرهاب ليست رحلة سفارى أو "جيمز".
إن العملية الأخيرة الناجحة بالواحات، التي تمكنت فيها القوات من تحرير "محمد الحايس"، وباقتحام الموقع وتفتيشه تم العثور على أموال ضخمة بحوزة الإرهابيين ووثائق سرية تقول، إنه يتم الآن دفع أموال طائلة لنقل الداعشيين والعناصر الإرهابية من سوريا والعراق إلى مصر عبر ليبيا والسودان لاستمرار الحرب على الدولة المصرية، وتبين أن العناصر الإرهابية المقتولة والمقبوض عليهم من جنسيات عربية وشرق أوسطية وآسيوية وأوروبية.
الإرهابيون القتلى كانوا يعملون في سوريا والعراق، ودخلوا مصر عن طريق ليبيا بعد أن تم نقلهم جوًا إليها.. وتبين أيضًا من الوثائق أن هناك مجموعات إرهابية مسلحة كبيرة تم نقلها إلى السودان وليبيا وتشاد منذ شهر، وأنها في انتظار الأوامر بالتسلل إلى داخل الأراضي المصرية عبر الصحراء الغربية والجنوبية.
وأشارت المصادر والوثائق إلى أن المعلومات جاءت بأعداد وأماكن اختباء العناصر الإرهابية داخل الأراضي الليبية والسودانية والتشادية، ومن المنتظر أن تقوم القوات الجوية المصرية وقوات الصاعقة المصرية بعمليات هجومية موجهة خارج نطاق الدولة المصرية خلال الفترة المقبلة لتتبع وسحق كل ما يهدد أمن الدولة المصرية.
جوجل نيوز
