«ضحية المصالح» تطلب الخلع من تاجر الفراخ الذي استغل لعبة أطفال في إرعابها
كتب - محمد عمران
شهدت محكمة الأسرة بمحكمة مصر الجديدة قضية غريبة بطلها المستوى الاجتماعي، حيث جاءت زوجة إلى ساحة المحكمة لتطلب الخلع من زوجها الذي جعلها تتاجر في الفراخ كرهًا عنها تحت تهديد الرعب والتخويف.
وسط امتلاء ساحة المحكمة بالعديد من المواطنين جاءت فتاة لم تتجاوز من العمر 27 عامًا في حالة فزع شديد ودخلت إلى ساحة المحكمة تسأل عن محكمة الأسرة، فساعدها العديد من المواطنين حتى دخلت مكتب تسوية المنازعات الأسرية.
الحقوني زوجي «حيموتني» بهذه الكلمات بدأت «هبة» حديثها أمام أعضاء مكتب تسوية المنازعات الأسرية، وقام الأعضاء بتهدئتها وطلبوا لها بعض المشروبات، حتى تم استرخاء أعصابها.
قالت الزوجة أنها تتزوجت من «حسين» 30 سنة تاجر فراخ بعد ضغط أهلها عليها لوجود مصالح مشتركة بين زوجها وشقيقها الأكبر، موضحة أنها تخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة وزوجها حاصل على دبلوم تجارة، وأنها لم تشعر يومًا واحدًا معه بالسعادة.
وأضافت الزوجة في حيثيات دعواها أن زوجها يمتلك محلا للفراخ، وأنه طلب منها أن تعمل معه، وعندما رفضت انهال عليها بالضرب والسباب، موضحة أن أهلها حاولوا الصالح بينه وبين الزوجة، لكنه استمر في إهانتها متعمدًا لكونها أفضل منه على المستوى الاجتماعي والمادي.
وتابعت: «بدأ في إيذائي بتخويفي وإرعابي أثناء نومي بتشغيل أصوات غريبة ليلًا منها أصوات قطط متوحشة، موضحة أنها أثناء تنظيفها غرفة النوم عثرة على «لعبة أطفال» التي تعمل الأصوات الوحشية أسفل السرير.
ووسط صراخ شديد وذهول من أعضاء مكتب المنازعات قالت: «أهلي رموني لإنسان لا يعرف معنى الإنسانية، حسبي الله ونعم الوكيل فيهم».
حاول مكتب تسوية المنازعات الأسرية الصلح بينهما إلا أن الزوجة أصرت على الطلاق، فقضت محكمة الأسرة بالتفريق بينهما لاستحالة العشرة.
شهدت محكمة الأسرة بمحكمة مصر الجديدة قضية غريبة بطلها المستوى الاجتماعي، حيث جاءت زوجة إلى ساحة المحكمة لتطلب الخلع من زوجها الذي جعلها تتاجر في الفراخ كرهًا عنها تحت تهديد الرعب والتخويف.
وسط امتلاء ساحة المحكمة بالعديد من المواطنين جاءت فتاة لم تتجاوز من العمر 27 عامًا في حالة فزع شديد ودخلت إلى ساحة المحكمة تسأل عن محكمة الأسرة، فساعدها العديد من المواطنين حتى دخلت مكتب تسوية المنازعات الأسرية.
الحقوني زوجي «حيموتني» بهذه الكلمات بدأت «هبة» حديثها أمام أعضاء مكتب تسوية المنازعات الأسرية، وقام الأعضاء بتهدئتها وطلبوا لها بعض المشروبات، حتى تم استرخاء أعصابها.
قالت الزوجة أنها تتزوجت من «حسين» 30 سنة تاجر فراخ بعد ضغط أهلها عليها لوجود مصالح مشتركة بين زوجها وشقيقها الأكبر، موضحة أنها تخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة وزوجها حاصل على دبلوم تجارة، وأنها لم تشعر يومًا واحدًا معه بالسعادة.
وأضافت الزوجة في حيثيات دعواها أن زوجها يمتلك محلا للفراخ، وأنه طلب منها أن تعمل معه، وعندما رفضت انهال عليها بالضرب والسباب، موضحة أن أهلها حاولوا الصالح بينه وبين الزوجة، لكنه استمر في إهانتها متعمدًا لكونها أفضل منه على المستوى الاجتماعي والمادي.
وتابعت: «بدأ في إيذائي بتخويفي وإرعابي أثناء نومي بتشغيل أصوات غريبة ليلًا منها أصوات قطط متوحشة، موضحة أنها أثناء تنظيفها غرفة النوم عثرة على «لعبة أطفال» التي تعمل الأصوات الوحشية أسفل السرير.
ووسط صراخ شديد وذهول من أعضاء مكتب المنازعات قالت: «أهلي رموني لإنسان لا يعرف معنى الإنسانية، حسبي الله ونعم الوكيل فيهم».
حاول مكتب تسوية المنازعات الأسرية الصلح بينهما إلا أن الزوجة أصرت على الطلاق، فقضت محكمة الأسرة بالتفريق بينهما لاستحالة العشرة.
جوجل نيوز
