الحكومة الفلسطينية : القدس هي حاضنة مقدساتنا
10:42 م - الخميس 25 يناير 2018
الحكومة الفلسطينية : القدس هي حاضنة مقدساتنا
أكدت حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية مساء اليوم الخميس على أن القدس عاصمة فلسطين هي الأشد حضورا في كل مشهد على مر التاريخ ولا يمكن استبعادها.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة يوسف المحمود إن مدينة القدس العربية ، التي تحتلها إسرائيل في الوقت الراهن ، هي حاضنة مقدساتنا وتراثنا الروحي ، وهي عاصمة دولتنا العربية الفلسطينية المستقلة التي لن نرضى عنها بديلا ، وهي عاصمة قلوب العرب والمسلمين والمؤمنين في العالم.
وأضاف" ولن يستقيم أي تحرك ولن يصلح أي أمر دون عودة القدس إلى أهلها الأصليين عاصمة لدولتهم المستقلة كاملة السيادة على كل الأراضي الفلسطينية التي احتلت في الرابع من يونيو من عام 1967".
وشدد المتحدث الرسمي على أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس المحتلة عقد المشهد برمته ، وأضاف " إن الذي أزيح عن الطاولة هو فرصة إحلال السلام في المنطقة والتي لن تعود إلا بعودة القدس إلى أهلها وإنهاء الاحتلال نهائيا عن أرضنا".
وجدد التأكيد على الموقف الفلسطيني الموحد بأن القدس ليست للبيع لا بالذهب ولا بالفضة ولا بأي ثمن تحت أي ظرف من الظروف ، لأنه لا يوجد أحد في الدنيا يقدم على التنازل عن وطنه ومقدساته ولا عن ذرة تراب من بلاده.
أكدت حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية مساء اليوم الخميس على أن القدس عاصمة فلسطين هي الأشد حضورا في كل مشهد على مر التاريخ ولا يمكن استبعادها.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة يوسف المحمود إن مدينة القدس العربية ، التي تحتلها إسرائيل في الوقت الراهن ، هي حاضنة مقدساتنا وتراثنا الروحي ، وهي عاصمة دولتنا العربية الفلسطينية المستقلة التي لن نرضى عنها بديلا ، وهي عاصمة قلوب العرب والمسلمين والمؤمنين في العالم.
وأضاف" ولن يستقيم أي تحرك ولن يصلح أي أمر دون عودة القدس إلى أهلها الأصليين عاصمة لدولتهم المستقلة كاملة السيادة على كل الأراضي الفلسطينية التي احتلت في الرابع من يونيو من عام 1967".
وشدد المتحدث الرسمي على أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس المحتلة عقد المشهد برمته ، وأضاف " إن الذي أزيح عن الطاولة هو فرصة إحلال السلام في المنطقة والتي لن تعود إلا بعودة القدس إلى أهلها وإنهاء الاحتلال نهائيا عن أرضنا".
وجدد التأكيد على الموقف الفلسطيني الموحد بأن القدس ليست للبيع لا بالذهب ولا بالفضة ولا بأي ثمن تحت أي ظرف من الظروف ، لأنه لا يوجد أحد في الدنيا يقدم على التنازل عن وطنه ومقدساته ولا عن ذرة تراب من بلاده.
تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز
