وزير الخارجية السعودي: إيران تدعم الحوثيين بالصواريخ البالستية
قال وزير الخارجية السعودي، عادل جبير: إن الثورة الإيرانية هي التي أدت إلى قيام حزب الله، وهو أخطر منظمة إرهابية في العالم، فهي التي صدرت فكرة الثورة في المنطقة العربية وهي لا تؤمن بفكرة المواطنة وهذ فكر خطر.
واستنكر عادل الجبير، خلال كلمته التي ألقاها في مؤتمر ميونخ للأمن، قول وزير الخارجية الإيران بأن دولته بريئة مما أسند عليه من تهم لدعم الإرهاب وأن الجميع يلومها، ورد على ذلك بسلسلة من العمليات الإرهابية التي قامت في العديد من الدول مُسندًا الدعم لها إلى إيران قائلًا: "ألم تقم إيران بالاعتداء على السفارة الأمريكية في بيروت عام 1991، ألم تعتد على المطار وأدت إلى وقوع قتلى من الأمريكيين، ألم تقترف العديد من العمليات الإرهابية في ألمانيا والأرجنتين والعديد من المناطق الأخرى، ولا يمكنها أن تنكر ذلك، ألم تقم بتدريب وإدارة الخلية التي قامت بالاعتداء على الأبراج في السعودية عام 1996، وبعدها هرب الإرهابيين من المملكة إلى ايران، وقائد الخلية الذي تم القبض عليه كان لديه جواز إيراني على الرغم من أنه سعودي فهذا حماية للإرهاب".
كما أوضح وزير الخارجية السعودي، أن 90% من المتفجرات التي يتم استخدامها في العمليات الإرهابية، وتوفر للحوثيين الصواريخ البالستية التي يستخدمونها للاعتداء على المناطق السعودية، وقد ساهمت في زعزعة الاستقرار في لبنان وسوريا وباكستان والبحرين والعراق واليمن وأفغانستان وبعض من دول إفريقيا.
وتابع الجبير قائلًا: "إذا كانت إيران تريد أن نتوقف عن انتقادها وفرض العقوبات عليها، يجب عليها أن تغير سلوكها وتلتزم بالقانون الدولي، وذلك ليس لأننا لا نحب إيران والإيرانيين، نحن نحب ونحترم تاريخ هذه البلاد وشعبها، نحن لم نفرض عليها العقوبات بل المجتمع الدولي بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان".
قال وزير الخارجية السعودي، عادل جبير: إن الثورة الإيرانية هي التي أدت إلى قيام حزب الله، وهو أخطر منظمة إرهابية في العالم، فهي التي صدرت فكرة الثورة في المنطقة العربية وهي لا تؤمن بفكرة المواطنة وهذ فكر خطر.
واستنكر عادل الجبير، خلال كلمته التي ألقاها في مؤتمر ميونخ للأمن، قول وزير الخارجية الإيران بأن دولته بريئة مما أسند عليه من تهم لدعم الإرهاب وأن الجميع يلومها، ورد على ذلك بسلسلة من العمليات الإرهابية التي قامت في العديد من الدول مُسندًا الدعم لها إلى إيران قائلًا: "ألم تقم إيران بالاعتداء على السفارة الأمريكية في بيروت عام 1991، ألم تعتد على المطار وأدت إلى وقوع قتلى من الأمريكيين، ألم تقترف العديد من العمليات الإرهابية في ألمانيا والأرجنتين والعديد من المناطق الأخرى، ولا يمكنها أن تنكر ذلك، ألم تقم بتدريب وإدارة الخلية التي قامت بالاعتداء على الأبراج في السعودية عام 1996، وبعدها هرب الإرهابيين من المملكة إلى ايران، وقائد الخلية الذي تم القبض عليه كان لديه جواز إيراني على الرغم من أنه سعودي فهذا حماية للإرهاب".
كما أوضح وزير الخارجية السعودي، أن 90% من المتفجرات التي يتم استخدامها في العمليات الإرهابية، وتوفر للحوثيين الصواريخ البالستية التي يستخدمونها للاعتداء على المناطق السعودية، وقد ساهمت في زعزعة الاستقرار في لبنان وسوريا وباكستان والبحرين والعراق واليمن وأفغانستان وبعض من دول إفريقيا.
وتابع الجبير قائلًا: "إذا كانت إيران تريد أن نتوقف عن انتقادها وفرض العقوبات عليها، يجب عليها أن تغير سلوكها وتلتزم بالقانون الدولي، وذلك ليس لأننا لا نحب إيران والإيرانيين، نحن نحب ونحترم تاريخ هذه البلاد وشعبها، نحن لم نفرض عليها العقوبات بل المجتمع الدولي بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان".
جوجل نيوز
