تكريم البنك المصري لتنمية الصادرات لمساهمته الفعالة في التنمية المجتمعية
كتب - عيسى جاد الكريم
كرمت مؤسسة مصر الخير البنك المصري لتنمية الصادرات ممثلا في مرفت سلطان رئيس مجلس الإدارة، تقديرا لمساهمته في إنشاء وتطوير وتجهيز وتشغيل خمسة مدارس مجتمعية بقرى إسنا بمحافظة الأقصر، وكذا تغطية كافة المصروفات الدراسية لطلاب تلك المدارس والتي تشمل الأدوات والكتب المدرسية، المناهج التعليمية، الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية والترفيهية وكذلك برامج التوعية. وذلك في احتفالية كبرى أقامتها مؤسسة مصر الخير لتكريم شركاء التنمية.
وقام فريق من البنك بزيارة ميدانية لتلك المدارس بعد تطويرها وتجهيزها وتحويلها لبيئة صالحة للدارسة والتعلم، والذي لاحظ الفرق الكبير الذي أحدثته عملية التطوير، خاصة وأنه قد سبق لهذا الفريق زيارة تلك المدارس قبل التطوير والتجهيز، وهو الأمر الذي شجع البنك في المضي قدما في الشراكة مع مؤسسة مصر الخير، باعتبار أن تطوير تلك المدارس يعتبر بمثابة نواة لتطوير مجموعة أخرى من المدارس المجتمعية في الوجه القبلي.
ويحرص البنك على التركيز على القرى الفقيرة في محافظات الصعيد التي لا تحظى بوجود مدارس في المناطق المحيطة أو المجاورة ما يؤدي إلى ظاهرة التسرب من التعليم، وذلك سعيا من البنك في التوسع في إنشاء المدارس لاستيعاب الأطفال ذوي الظروف الاجتماعية الصعبة، إيمانا منه بقضية التعليم الذي يعتبر الدعامة الأساسية لعملية التقدم والتطور خلال المرحلة القادمة، وسوف يستمر البنك في دعم التعليم من خلال الدعم المادي والمعنوي ونشر الوعي المصرفي.
هذا وقد أكدت مرفت سلطان رئيس مجلس الإدارة، أن البنك يؤمن إيمانا قويا بدوره ويحرص على مساهمته المستمرة لتطوير البيئة المحيطة، كما يؤمن بأهمية المسؤولية المجتمعية له من خلال تقديما لدعم لأكثر القطاعات احتياجا في الدولة، حيث يركز على قطاعي التعليم والصحة كجزء من مسؤوليته تجاه المجتمع.
وقام فريق من البنك بزيارة ميدانية لتلك المدارس بعد تطويرها وتجهيزها وتحويلها لبيئة صالحة للدارسة والتعلم، والذي لاحظ الفرق الكبير الذي أحدثته عملية التطوير، خاصة وأنه قد سبق لهذا الفريق زيارة تلك المدارس قبل التطوير والتجهيز، وهو الأمر الذي شجع البنك في المضي قدما في الشراكة مع مؤسسة مصر الخير، باعتبار أن تطوير تلك المدارس يعتبر بمثابة نواة لتطوير مجموعة أخرى من المدارس المجتمعية في الوجه القبلي.
ويحرص البنك على التركيز على القرى الفقيرة في محافظات الصعيد التي لا تحظى بوجود مدارس في المناطق المحيطة أو المجاورة ما يؤدي إلى ظاهرة التسرب من التعليم، وذلك سعيا من البنك في التوسع في إنشاء المدارس لاستيعاب الأطفال ذوي الظروف الاجتماعية الصعبة، إيمانا منه بقضية التعليم الذي يعتبر الدعامة الأساسية لعملية التقدم والتطور خلال المرحلة القادمة، وسوف يستمر البنك في دعم التعليم من خلال الدعم المادي والمعنوي ونشر الوعي المصرفي.
هذا وقد أكدت مرفت سلطان رئيس مجلس الإدارة، أن البنك يؤمن إيمانا قويا بدوره ويحرص على مساهمته المستمرة لتطوير البيئة المحيطة، كما يؤمن بأهمية المسؤولية المجتمعية له من خلال تقديما لدعم لأكثر القطاعات احتياجا في الدولة، حيث يركز على قطاعي التعليم والصحة كجزء من مسؤوليته تجاه المجتمع.
جوجل نيوز
