عاجل
الخميس 18 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

تصاعد الأحداث في مسلسلات رمضان.. تعرف عليها

تصاعد الأحداث في مسلسلات رمضان.. تعرف عليها
تصاعد الأحداث في مسلسلات رمضان.. تعرف عليها

كتب - هبة جلال

اشتد الصراع بين الأعمال التي تدخل المارثون الرمضاني لهذا العام وهنالك أعمال احتفظت بأماكنهم وأخرى اهتزت من على عروشها.. "بوابة روزاليوسف" رصدت أبرز أحداث بعض هذه الأعمال في السطور التالية



 

"أبو عمر المصري"

"الحلقة التاسعة"

تبدأ الحلقة في المطار، عندما يفاجأ "فخر الدين" بـ"سمير العبد" يجلس بجانبه ويخبره بأنه يعلم كل شيء عنه منذ هروبه إلى أسيوط وحتى تخطيطه للسفر. وكي يضمن عدم تراجعه عن قرار السفر للخارج، يهدده "سمير" بأنه لا يزال قادرا على أذية خالته وأصدقائه المقربين وأن الأفضل أن يبتعد حتى يتمكن من نسيانه.

خلال الأيام الأولى في بلجيكا، يشعر "فخر الدين" بالوحدة والغربة إلى جانب الذنب تجاه ابن خالته الذي قُتل حتى يلتقي "كنزا" التي تجسدها المغربية نادية كوندا، تتغير حياته مع ظهورها وتشجعه على المذاكرة والاستمتاع بتجربة السفر بعيدا عن الأحزان.

ينضم الضابط "عمر فارس" إلى جلسات أصدقاء "فخر الدين" ويتقرب منهم محاولا حل لغز الاختفاء والقتل.

تنتهي الحلقة بظهور "شيرين" مرة ثانية في حياة "فخر"، إذ تستكمل دراستها في نفس الجامعة.

"الحلقة العاشرة"

يلتقي "فخر الدين" بـ"شيرين" ويعلم منها أنها متزوجة ولديها طفلة، لكن مع ذلك يشعر بأنه لا يزال يحبها رغم ارتباطه بـ"كنزا".

يحكي "فخر" لصديقه الجديد "محمد البحيري" عمدة المصريين في بلجيكا، على حيرته بين الفتاتين، وينصحه الأخير بأن يظل مع حبيبته المغربية ويبتعد عن "شيرين".

يتم إلقاء القبض على "فخر" ومجموعة من العرب بسبب وقوع حادث في إحدى الدول الأوروبية، ويلجأ إلى "شيرين" لمساعدته على الخروج نظرا لكونها زوجة دبلوماسي.

ومن هنا، تعرف أنه جاء إلى بلجيكا تحت اسم "عيسى" وليس "فخر"، لكنه لا يخبرها بأي شيء سوى موت ابن خالته ثم يعاتبها على تركه في الماضي.

"الحلقة الحادية عشرة"

تنهار "شيرين" فور علمها بوفاة والدها، وتذهب إلى "فخر" باكية وتمكث لديه حتى وقت متأخر من الليل. تزور "كنزا" منزله وتصطدم بوجود "شيرين" معه، وتخرج منزعجة لكنه ينجح في ترضيتها ومصالحتها.

تسافر "شيرين" إلى مصر، وهناك تزور خالة "فخر" وأصدقائه للاطمئنان عليهم وتطلب منهم تسجيلات صوتية كي تفاجئه بها. خلال زيارتها لـ"حسين"، يتبين أنه تغير تماما وأصبح شخصا متدينا وانضم لمحامية تابعة لجماعة إسلامية، لكن "ناصر" يعتبر الأمر مجرد محاولة لتحسين أوضاعه ماديا.

يعد عودتها إلى بلجيكا، تذهب "شيرين" إلى "فخر" ومعها الهدايا، لكن يتضح أن "سمير العبد" تمكن من الوصول إلى حقيبتها خلال تواجدها في المطار، ونجح في وضع شريط مسجل بين الشرائط ليخبر "فخر" أنه لا يزال يتذكره ويراقب عائلته وأصدقاءه.

 

"بالحجم العائلي"

"الحلقة التاسعة"

بعد شعورها بتقرب "رشا" من "نادر"، تحزن "ثريا" وتبكي لاهتمامه بسيدة أخرى، لكن حتى لا تظهر في موقف ضعف تبدأ في تحسين علاقتها به.

كما تحث الأولاد على التقرب منه ومشاركته في الخطط الذي يضعها حتى تبعده عن "رشا".

يحاول "نادر" تقريب المسافات بين "رانيا" و"فادي"، ويصحبهما معه خلال بحثه في السوق.

"الحلقة العاشرة"

تنزعج "ثريا" في بداية الحلقة من وجود "رشا" معهم خلال رحلة صيد الأسماك، وتشعر بالغيرة تجاه "نادر"، لذلك يقرر الأخير أن تكون الرحلة قاصرة على العائلة والأحفاد فقط. ورغم أن هناك اتفاقا بينها وبين "نادر"، تشعر "رشا" بالاستغلال والضيق من طردها.
يستمر "نادر" في محاولات التقريب بين "رانيا" و"فادي"، ورغم أنهما يعلمان خططته فإنهما بالفعل يبدآن في التودد والحديث مع بعضهما.

يحدث شجار بين "إيهاب" وزوجته "أميرة بسبب مشاكل في عملها تؤثر على حياتهما الزوجية، وأثناء انفعالها تهدد بكشف تفاصيل حياة الأبناء جميعهم أمام الأب.

يسعى "نادر" إلى تقليل حجم الفجوة بين "مراد" و"نهى"، ويوضح لهما أنه يعلم بوجود خلافات بينهما وأن هذه فرصة لتحسين علاقتهما، لكنهما يتشاجران ويتبادلان الشتائم وتنتهي الحلقة به يلقيها في البحر بعد صفعها.

"الحلقة الحادية عشرة"

يذهب "علاء" طليق "هدى" إلى القرية السياحية، ويحكي لـ"نادر" على مشاكلهما ويكشف له مدى تدخل الأم في حياتهما وقراراتهما.

وفي لحظة انفعال، تعترف "ثريا" أن حياة أبنائها غير مستقرة ويعانون من مشاكل كثيرة، فيما يشعر "نادر" بالهم والحزن ويحاول إيجاد حلول لكل الأزمات.

تصر "رانيا" أن يعد والدها الطعام كعادته أمام المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن بعد تلقيه عددا من رسائل العتاب واللوم، ينفعل "نادر" ويترك التصوير متأففا.

بعد غضبها من "نادر"، تقرر "رشا" الذهاب إلى المكان الذي يعمل فيه طليقها وترقص لإثارة غيرته.

 

 

"لعنة الكارما"

"الحلقة التاسعة"

يصل "عمر" للمستشفى الذي يتواجد به "محمد مراد" ومع انتظاره لمصعد المستشفى تخرج "كارما" من مصعد آخر دون أن يلتقيا.

يتعرض "سيد" والد "كارما" للضغط من قبل ضابط الشرطة "أمين" للكشف عن أفراد العصابة، ويعترف "سيد" بأنه تحم عقوبة النصب وحده.

تعرض "صافيناز" على "عمر" ألا يشارك "محمد مراد" في المشروع وأن يفوز بالمشروع وحده دون مشاكل مع الحكومة مقابل إقامة مؤتمر صحفي يهاجم فيه "عمر" عدة مؤسسات والتهديد بسحب استثماراته من مصر.

يقرر الضابط "أمين" التخلي عن القضية بعد تهديد العصابة لزوجته وابنته، في الوقت الذي تكشف فيه "كارما" أنها هي من تسببت لـ"محمد مراد" بأعراض الأزمة القلبية عن طريق زجاجة المياه.

يرفض "عمر" عرض "صافيناز" ويقرر استكمال مشروعه واستثماراته في مصر، في الوقت الذي يكتشف فيه "محمد مراد" حيلة زوجته لعدم إنهاء صفقة "عمر".

 

"الحلقة العاشرة"

يعتذر "عمر" لـ"محمد مراد" بسبب تراجعه عن تنفيذ المشروع الاستثماري معه وتفضيل زوجته "صافيناز" عليه.

يجتمع المحامي مصطفى مع رجل الأعمال "محمد مراد" و"كارما" ويخبرها المحامي بأنه أنهى أوراق الجمعية الخيرية التي تود تأسيسها، ولكن عليها أولا أن تقيم حفلا لجمع التبرعات بمساعدة "صافيناز" زوجة "محمد مراد".

ينجح المحامي "مصطفى" في إقناع "صافيناز" زوجة "محمد مراد" بمساعدة "كارما" في حفلها الخيري من أجل مصلحتها كوزيرة مستقبلية وتقرر إقامة الحفل في منزلها ودعوة كبار الشخصيات العامة وقبول منصب الرئيس الشرفي للجمعية الخيرية.

تبدأ "صافيناز" بدعوة كبار الشخصيات وفي مقدمتهم "عمر هدايت" الذي يحضر الحفل ويتفاجأ بوجود "كارما" ويتعرف عليها على الفور ويقرر مواجهتها بحقيقتها ويهددها بكشفها لكنها تعرض عليه إعادة جميع أمواله له.

في الوقت الذي يصاب فيه "شريف" ببعض الشكوك تجاه علاقة "كارما" بـ"عمر هدايت" ويراقبهما من بعيد.

 

"الحلقة الحادية عشرة"

شهد الحفل الخيري الذي أقيم بمناسبة افتتاح دار الأيتام التابعة لـ "كارما" الكثير من الأحداث بداية من مواجهة "عمر" لـ"كارما" بعملية النصب التي تعرض لها.

يحضر الحفل مرشح آخر لوزارة الاستثمار إلى جانب "صافيناز" زوجة "محمد مراد" ويحاول "محمد مراد" أن يساعده للوصول للوزارة بدلا من زوجته ردا على ما فعلته معه في صفقة "عمر هدايت".

يقرر "عمر هدايت" التبرع لدار الأيتام وتعتقد "كارما" أنه سيفضحها ولكنه لم يفعل، ويهددها بفضحها ما لم تعيد له أمواله وتبتعد عن عائلة "محمد مراد"، فتهدده هي الأخرى بفضح عملية كبيرة قام بها في كركوك.

وجمعت "كارما" معلومات عن العملية أثناء تواجدهما معا في قبرص بعدما استطاعت سرقة خزينة منزله، في الوقت الذي تصل فيه عشيقة "محمد مراد" إلى الحفل مما يتسبب في غضب زوجته "صافيناز".

"عمر" يهدد "كارما" بأن ينتقم منها أشد انتقام بسبب ما تود فعله.

 

 

"رحيم"

"الحلقة التاسعة"

بعد زيارته لها في السجن يعد "رحيم" "داليا" بأن يساعدها على الخروج من السجن، وبعدها يجتمع بشقيقه "هشام" ويسأله عن حقيقة زواجه من "بسمة" ويؤكد له أنها زوجته بالفعل والطفل هو ابنه لذا يأمره رحيم بأن يسجله في السجل المدني.

يخطط "رحيم" لتهريب "داليا" في الوقت الذي يخطط فيه "عماد" خطيبها لتهريبها أيضا ويصل "رحيم" في الوقت المناسب وينجح في تخليص "داليا" في الوقت الذي يصل فيه "عماد" أيضا ويتفاجأ بأن هناك من هرب "داليا" أيضا وتراوده الشكوك حول "رحيم".

يكتشف "عماد" أن السيارة المسروقة من مصنعه هي التي استخدمها "رحيم" في تهريب "داليا"، في الوقت الذي يصطحب فيه "رحيم" "داليا" لمكان آمن.

يتلقى "رحيم" اتصالا هاتفيا من "أمينة" ياسمين غيث تخبره فيه بأنها تعلم مكان ورق التحويلات الذي يدين شركاء "رحيم" ويذهب "رحيم" على الفور إلى "داليا" ليجدها مقتولة في مكتبها.

 

"الحلقة العاشرة"

بعد أن يفاجأ "رحيم" بمقتل "أمينة" ياسمين غيث تحدث مشاجرة بينه وبين ضابط الأمن في مكتبها، وبعدها يفتش المكتب بحثا عن الأوراق دون جدوى.

يذهب "هشام" لعصابة المخدرات التي يعمل معها ويخبر أحدهم بأنه لا يمتلك البضاعة ويسلط عليه أحد الأشخاص إلا أنه يستطيع الفرار منه، في الوقت الذي يقام فيه عزاء "أمينة" ويشك شركائها في بعضهم البعض.

يذهب "رحيم " لعزاء "أمينة" ويحاول "عماد" استدراجه للاعتراف بقتل "أمينة" إلا أنه يكشف اللعبة ويسأله "عماد" عن "داليا" دون جدوى.

زيارة "عماد" لوالدة "داليا" وإخبارها بأن "رحيم" هرب ابنتها ويطلب منها أنه في حال اتصلت بها أن تخبرها بأن "رحيم" سيورطها مع الشرطة أكثر بهذه الطريقة، في الوقت الذي يخبر فيه "هشام" "حلمي" بأنه يتعاون مع عصابة خطيرة قتلت شقيقته وزوجها من قبل.

يطلب "رحيم" من "داليا" معلومات عن مساعدتها ويقرر أن يبحث عنها بنفسه لشكه في تورطها في فضية "داليا"، في الوقت الذي يقتحم فيه بلطجية عصابة "أبو وردة" منزل "بسمة" زوجة "هشام" واختطافها.

زيارة الضابط "أحمد" من الأمن الوطني لمنزل والدة "داليا".

 

"الحلقة الحادية عشرة"

تبدأ أحداث الحلقة بأن يتجه "رحيم" وداليا" إلى السويس كي يتوصلا إلى مساعدتها "لمياء" بمساعدة أحد معارف "رحيم" بعد أن راودتهما شكوك بتورطها في القضية، في الوقت الذي يزور فيه الضابط "أحمد" منزل والدة "داليا" من أجل جمع معلومات عنها.

يجري "حلمي" زيارة للمعلم "سيد أبو وردة" للتفاوض معه من أجل إطلاق سراح "بسمة" زوجة "هشام" التي يحتجزها المعلم لأن "هشام" لم يسدد الأموال المطلوبة منه بعد تسلم البضاعة، لكنه يطلب إما الأموال أو رقبة "هشام".

يقتحم زوج "أمينة" مكتبها ويتم القبض عليه ويعترف بأنه زرع لها كاميرات في مكتبها لشكه في خيانتها، في الوقت الذي ينجح فيه "رحيم" وصديقه إدوارد في التوصل إلى "لمياء" في السويس وتحت التهديد تخبرهم بكل ما تعرفه عما حدث لـ"داليا".

يحاول "هشام" الحصول على أموال من شقيقته "رحاب" لكنه يشتبك مع "سيد" زوجها ويطرده من المنزل ويطرد ابن شقيق زوجته هو الآخر لدفاعه عنه ما يضطره إلى الذهاب لمنزل "رحيم" في الجمالية.

ينفذ "هشام" وحلمي" حيلة على "سيد" بسبب رفضه مساعدة "هشام" وذلك بمساعدة والدة "بسمة"، في الوقت الذي يقرر فيه "رحيم" العودة برفقة "داليا" ومساعدتها إلى القاهرة لإثبات براءتها وعندها تعلم الشرطة بميعاد عودته.

 

 

"ضد مجهول"

"الحلقة التاسعة"

تطلع غادة عبد الرازق على ألبوم زفاف "ِشيماء" وهنا تصدم إذ تشاهد سلسلة كان يرتديها "حمدي" شقيق العروس، وهي نفس التي تناثرت من قاتل ابنتها "ريم" وقت وقوع الجريمة، وتتذكر أيضا شكوى ابنتها يوم الحفل من نظراته التي كان يوجهها لها.

تطلب غادة عبد الرازق من "شيماء" أن تترك لها ألبوم الصور، وتخبر صديقتها حنان مطاوع عن الأمر وتؤكد لها اعتقادها أن "حمدي" هو قاتل ابنتها.

تترك غادة عبد الرازق صديقتها في منزلها خوفا على ابنتها الصغيرة، وعندما تركب سيارتها يترصد بها شخص من رجال "اللواء" لقتلها لكنه يطلب منه عدم قتلها في اللحظة الأخيرة، وتكشف الحلقة أن "روجينا" هي من طلبت منه ذلك.

تدبر غادة عبد الرازق خطة أخرى مع صديقها "عبد الله"، وتنجح في سرقة الهاتف المحمول من "مايا" أو روجينا، عن طريق شاب يقود دراجة نارية، وتنقل جميع البيانات التي عليه إلى الكمبيوتر الخاص بها.

تكتشف غادة عبد الرازق أن "مايا" قوادة وكانت تتفق مع رجل الأعمال "معتز"، أن تجلب له "ريم" حيث كان معجبا بها.

تذهب "مايا" إلى "اللواء" وتطلب منه مجددا أن يقتل غادة عبد الرازق، وذلك بعدما تراودها الشكوك أنها وراء سرقة هاتفها المحمول.

يخبر "حازم" زوجته غادة عبد الرازق، أن تقرير المعمل الجنائي، جاء بدلائل جديدة حول القاتل، إذ وجدوا علامات عجلات دراجة نارية كانت تنتظر أمام المنزل وقت وقوع الجريمة، فضلا عن منديل خاص بمطعم بيتزا يحمل اسم "بيتزا برجر"، وهو ذاته المطعم الذي يعمل به "حمدي"، وتعلم غادة عبد الرازق انه القاتل.

في نهاية الحلقة تلقي الشرطة القبض على "حمدي" للتحقيق معه في تهمة قتل "ريم"، وفي الوقت نفسه تظهر حنان مطاوع وهي تتابع القبض عليه من داخل سيارتها، وتخبر غادة عبد الرازق أنها كانت تعرف من البداية عدم تورط "مايا" في الجريمة.

 

"الحلقة العاشرة"

تذهب غادة عبد الرازق إلى منزل "شيماء" شقيقة "حمدي"، وتعتدي عليها بالضرب، وتعترف لها أنه كان يعلم عنوان منزلها بعدما أوصلها هناك ذات مرة، وفي نفس الوقت تسجل حنان مطاوع اعترافها على هاتفها المحمول.

تتذكر "شيماء" حديث شقيقها معها عن "ريم" ابنة غادة عبد الرازق، بعدما عرف عنها معلومات كثيرة بسبب اعترافه لها بإعجابه بها، وتتأكد من أنه من ارتكب الجريمة.

ينكر "حمدي" خلال التحقيقات قتله لـ "ريم"، ويؤكد أن الجرح الذي في رقبته أصيب به في حادث دراجة نارية، كما يؤكد أن السلسلة الخاص به كانت لصديقه وأرجعها له.

تذهب غادة عبد الرازق إلى الضابط "رمزي"، وتعطيه التسجيل الذي عليه اعترافات شقيقة "حمدي" ويؤكد لها أنه يعلم تماما أنه القاتل.

تخبر "روجينا"، صديقها رجل الأعمال "معتز" أن جميع الصور والمحادثات التي دارت بينهما أصبحت بحوزة غادة عبد الرازق، بعدما سرقت هاتفها المحمول، ويتفق معها على قتلها حتى لا تكشف أمرهما.

يتقدم المحامي زوج "شيماء" ببلاغ ضد غادة عبد الرازق، ويتهمها بالتعدي عليها وضربها ما قد يتسبب في إجهاضها.

يؤكد المحامي على "حمدي" أن عليه الاستمرار في إنكار الجريمة أثناء التحقيقات.

 

"الحلقة الحادية عشرة"

يواصل "حمدي" أو محمد دياب إنكاره اغتصاب وقتل "ريم" ابنة غادة عبد الرازق، رغم كل الأدلة التي واجهه بها الضابط "رمزي" ليجعله يعترف بالجريمة.

تكشف غادة عبد الرازق حقيقة مراقبة شخص لها أثناء قيادة سيارتها، وتهرب منه بعدما تشاجرت معه أمام مقهى ووضعت بين أيدي المتواجدين ويتلقى ضربا مبرحا ويجدون معه مسدسا.

 

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز