الصين تؤكد أهمية تعزيز العلاقات الثنائية مع إستونيا
كتب - وكالات
قال الرئيس الصيني "شي جين بينج" إن بلاده ترغب في العمل مع إستونيا لتعزيز العلاقات الثنائية على أساس الاحترام المتبادل والمساواة في المعاملة.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس الصيني، اليوم الثلاثاء، مع رئيسة إستونيا كيرستي كاليولايد التي تزور الصين حاليا لحضور منتدى دافوس الصيفي في مدينة تيانجين الساحلية الشمالية.
وأشاد الرئيس الصيني بإستونيا كدولة ذات موقع جغرافي جيد، قائلا: "إن التنوع البيئي والزراعة والاقتصاد الرقمي في إستونيا فريد من نوعه، وإن إستونيا تشارك بنشاط في الشؤون الدولية".
وأضاف أنه "يتعين على الجانبين بناء الثقة السياسية المتبادلة، والربط بين مبادرة الحزام والطريق واستراتيجيات التنمية في إستونيا، وتعزيز التعاون العملي".
وأشار "شي جين بينج" إلى أن الصين تؤيد التكامل الأوروبي، وترغب في العمل مع الجانب الأوروبي للحفاظ على التعددية ومعارضة الأحادية وبناء اقتصاد عالمي منفتح.
وأكد استعداد الصين تعزيز التعاون مع الجانب الإستوني في إطار التعاون بين بلاده ودول وسط وشرق أوروبا.
من جانبها، قالت رئيسة إستونيا كيرستي كاليولايد إن بلادها تأمل في تعزيز التعاون مع الصين في مجالات التجارة والتجارة الإلكترونية واللوجستيات وغيرها من المجالات وتوسيع التبادلات الشعبية.
وأضافت أن إستونيا تؤيد التعددية والتجارة الحرة، وتقدر دور الصين المهم في الشؤون العالمية، وتأمل في الاتصال والتنسيق بشكل وثيق مع الصين في الشؤون متعددة الأطراف، والحماية المشتركة للقواعد والنظام الدولي.
قال الرئيس الصيني "شي جين بينج" إن بلاده ترغب في العمل مع إستونيا لتعزيز العلاقات الثنائية على أساس الاحترام المتبادل والمساواة في المعاملة.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس الصيني، اليوم الثلاثاء، مع رئيسة إستونيا كيرستي كاليولايد التي تزور الصين حاليا لحضور منتدى دافوس الصيفي في مدينة تيانجين الساحلية الشمالية.
وأشاد الرئيس الصيني بإستونيا كدولة ذات موقع جغرافي جيد، قائلا: "إن التنوع البيئي والزراعة والاقتصاد الرقمي في إستونيا فريد من نوعه، وإن إستونيا تشارك بنشاط في الشؤون الدولية".
وأضاف أنه "يتعين على الجانبين بناء الثقة السياسية المتبادلة، والربط بين مبادرة الحزام والطريق واستراتيجيات التنمية في إستونيا، وتعزيز التعاون العملي".
وأشار "شي جين بينج" إلى أن الصين تؤيد التكامل الأوروبي، وترغب في العمل مع الجانب الأوروبي للحفاظ على التعددية ومعارضة الأحادية وبناء اقتصاد عالمي منفتح.
وأكد استعداد الصين تعزيز التعاون مع الجانب الإستوني في إطار التعاون بين بلاده ودول وسط وشرق أوروبا.
من جانبها، قالت رئيسة إستونيا كيرستي كاليولايد إن بلادها تأمل في تعزيز التعاون مع الصين في مجالات التجارة والتجارة الإلكترونية واللوجستيات وغيرها من المجالات وتوسيع التبادلات الشعبية.
وأضافت أن إستونيا تؤيد التعددية والتجارة الحرة، وتقدر دور الصين المهم في الشؤون العالمية، وتأمل في الاتصال والتنسيق بشكل وثيق مع الصين في الشؤون متعددة الأطراف، والحماية المشتركة للقواعد والنظام الدولي.
جوجل نيوز
