تفاصيل الحياة التعيسة لـ "ميجان" في البلاط الملكي
كتب - عادل عبدالمحسن
ميجان ماركلى دوقة ساسيكس وزوجة الأمير هارى البن الأصغر للأمير تشارلز لولى عهد بريطانيا تكافح مع الحياة في الـ"قفص مذهبي" حيث أنها غير قادرة على الدفاع عن نفسها ضد ادعاءات أخت زوجها "كيت"، كما ادعى خبير ملكي.
وتعتقد صديقتها ميلاني بروملي أن دوقة ساسيكس "فقدت صوتها". فهيالآن عضو في العائلة المالكة ولا تستطع أن تقول في الواقع" يا وكات وأنا لا نناقش كل يوم على العشاء المشوي لدينا
"إنها غير قادرة على قول ذلك بعد الآن."
"إنها غير قادرة على الالتصاق بنفسها.
"لا أعتقد أن أي شخص كان بإمكانه إعدادها لهذا المستوى من الاهتمام".
ويقال إن الأمير هاري قد حذر ميجان ماركلي من الصحافة عندما بدأت في التعارف.
وقال كاتب السيرة الملكية أندرو مورتون إن الأمير هارى قال لصديقته: "حياتنا لن تكون هي نفسها مرة أخرى"، عندما كشفت علاقتهما في عام
وحتى أن القصر كان يتدخل عندما طُبعت قصص ذات "نغمات عنصرية" وكان الصحفيون "يهاجمون" عائلة ميجان وأصدقائهم وزملائهم في العمل.
وفي بيان لها، قال الأمير هاري إنه "قلق على سلامة السيدة" ماركلى، وهو يشعر بخيبة أمل عميقة لأنه لم يتمكن من حمايتها.
والآن تقارن السيدة بروملي أحدث الشائعات ضد ميجان بأنها مشابهة لما تحملته الأميرة ديانا.
وتابعت: "بينما كانت رائعة في البداية، تبدو رائعة على السطح الخارجي، وتصبح دوقة، وتصبح أميرة، لكنها مروعة
وقالت بروملى إنه "قفص مذهّبى" والآن هي تحت هذا القدر من الاهتمام السلبي ولا يوجد شيء يمكن أن تفعله حيال ذلك.
"هذا ما مرت به ديانا"بصراحة، أوجه التشابه بين ما تمر به وما مرت به ديانا في البداية متطابق تماماً- قبل أن تصبح ديانا قديسة في الصحافة.
وعندما تزوجت ديانا وتشارلز لأول مرة، كان الأمر مريعًا بالنسبة إلى ديانا.
وميجان تمر بنفس الشيء."
جوجل نيوز
