بدء حملات الكشف والمسح الشامل عن الأنيميا والتقزم والسمنة بالمدارس.. غدًا
كتب - حسن أبو خزيم
أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان بدء المسح الشامل لفيروس "سي"، خلال الفترة الماضية، وتبدأ في مؤشرات المسح الشامل من التقزم والأنيميا والسمنة غدا بالمدارس للاطمئنان على الأطفال، خاصة في الأنيميا والسمنة ببعض المحافظات وعملنا في كافة المحافظات، وكنا محتاجين الاطمئنان على الطلاب وتكليف أننا نستكمل بداية من الغد وحتى نهاية أبريل المقبل، وتم التعاون مع التربية والتعليم وتنفيذ قاعدة بيانات المدارس ونعمل على التعريف بخصوص المتسربين من التعليم والتأكد من تغطية كل الأطفال بالمدارس.
وقال د. طارق شوقي وزير التربية والتعليم في مؤتمر صحفي عقده بمقر مجلس الوزراء اليوم، إن الصحة العامة مهمة في بناء الإنسان وهناك تعاون مستمر في إطار مبادرة الرئيس لجميع طلاب التعليم يغطي حوالي ١١مليون طالب وعملنا دراسة على ١٥٠٩طالب في كل محافظة وهناك تعاون مع بعض الوزارات ونعمل حاجة بهذا الحجم وعدد الفرق بالتعاون مع منظمة اليونيسيف وهذه المنظمة فاعلة جدا والدولة تقبل بهذا المشروع بهذا الحجم ومع كل نجاح نجد حملات التشكيك من البعض وهناك شائعات مغرضة من البعض لعمل إثارة في المجتمع وعلى حد تعبيره لا تصدقوا الشائعات ومن يفتي بالطب لا تصدقوه وتحويل يوم المسح بالمدرسة إلى يوم رياضي وأهمية المبادرة والتوعية والحديث عن أهداف المبادرة والمناهج الجديدة نضع أجزاء جديدة عن النظافة الشخصية والغذاء، وتسهيل عمل الصحة ونأخذ موافقات كتابية من ولي الأمر والفحص إجباري والاختيار في الفحص ليس اختياريا، أما الصحة فتقوم بالفحص بالمدرسة أو ولي الأمر يقوم بالفحص على نفقته الخاصة في خارج المدرسة من أجل الصحة، وهذا يساعدنا في التغذية المدرسية.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن الحملة للمسح والعلاج من السمنة والأنيميا والتقزم ولازم تتحرك للأمام ونحن حريصون على صحة المصريين ولدينا علماء من أقوى العلماء ونعمل ذلك من أجل الإرشاد والتوعية وأن حملة المدارس من أجل الكشف والعلاج للمدارس لافتا إلى أن العلاج للحديد والتقزم موجود وجهزنا الأجهزة بالتأمين الصحي مشيرا إلى أن حملة الديدان المعوية للعام الثالث على التوالي ولم ترصد أية حالات مرضية من أدوية الديدان المعوية وحريصون على صحة المصريين وهذه مسؤولية دستورية وتوجيهات من القيادة السياسية بالكشف على كل طفل والبداية من اليوم وحتي نهاية أبريل المقبل ونعمل على رصد الطلاب المتسربين من أجل المسح وإعداد المدارس ٢٢ ألف مدرسة وعيادات الربط حوالي ٢٢٥عيادة ربط بالمحافظات ولدينا قاعدة بيانات ومؤمنة جدا وتوفير العلاج من التقزم والأنيميا ولدينا كل الإمكانيات للعلاج والتوعية الصحية وفرصة كبيرة لأولياء الأمور بإقبال الطلاب على هذه الحملة.
وأشارت زايد إلى وجود برنامج المسح الشامل للطلاب وتأتي باعلي المواصفات في عمليات الفحص وهذا يحدث في فيروس "سي"، وهذا هدفنا من المسح ولا توجد دولة في العالم تعمل ما فعلته مصر حاليا لافتًا إلى دعم منظمة اليونيسيف والدعوة إلى شركات الأغذية والسلاسل إعادة النظر في تقديم الأغذية إلى الشباب والأغذية الصحية لازم معناها بشكل كويس وزيادة عناصر الحديد وان سوء التغذية ليس مرتبط بالحالة الاجتماعية ولكنه مرتبط البحث عن صحة الطفل ولازم تبدأ من تغيير الأنشطة والتعاون مع وزير الشباب والرياضة ولكن مطلوب منا جميعا التحرك من أجل تغذية سليمة مؤكدا أن دور الحكومة وفي هذا الحملة مش محتاجين من المجتمع المدني ولكن علينا زيادة التوعية وتشارك في حملات توعية وتسهل وصول الأغذية السليمة ومراجعة الأغذية من القطاع الخاص ومراجعة طبية وفنية، وأرسلنا للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ونعمل تسهيلات للأغذية الصحية.
وقدم ممثل منظمة اليونيسيف في مصر الشكر لمصر لافتًا إلى أن مشكلات التغذية تهتم بها المنظمة تؤثر على حياة الأطفال ومعالجة الأمور من البداية مهم جدا، ويفرق عشان نغير المستوي الصحي للمواطنين، لافتا إلى أن سوء التغذية له عدد من المشكلات وعواقب على الطالب في حياته الأولى وان أساس التغذية الجيدة تشمل تغذية النساء ودعم الرضاعة الطبيعية من البداية مؤكدًا أن المبادرة لعلاج بعض الأمراض، ومساعدة إنجاح الحملة ومحتاجين توعية من أولياء الأمور للطلاب بأهمية التغذية السليمة ونظرا لأن الأطفال والبيئة المدرسية مهم جدا، ويحتاج لتعاون القطاع الخاص في عمليات التغذية وتشجيع مقدمي الخدمة مجموعة من البرامج للتوعية تأتي في وقتها المناسب لعلاج الأمراض، مؤكدًا أن هناك تحسنًا في مؤشرات التغذية في مصر ومبادرات، التي تقوم بها الدولة كفيلة بتحسن ذلك.
أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان بدء المسح الشامل لفيروس "سي"، خلال الفترة الماضية، وتبدأ في مؤشرات المسح الشامل من التقزم والأنيميا والسمنة غدا بالمدارس للاطمئنان على الأطفال، خاصة في الأنيميا والسمنة ببعض المحافظات وعملنا في كافة المحافظات، وكنا محتاجين الاطمئنان على الطلاب وتكليف أننا نستكمل بداية من الغد وحتى نهاية أبريل المقبل، وتم التعاون مع التربية والتعليم وتنفيذ قاعدة بيانات المدارس ونعمل على التعريف بخصوص المتسربين من التعليم والتأكد من تغطية كل الأطفال بالمدارس.
وقال د. طارق شوقي وزير التربية والتعليم في مؤتمر صحفي عقده بمقر مجلس الوزراء اليوم، إن الصحة العامة مهمة في بناء الإنسان وهناك تعاون مستمر في إطار مبادرة الرئيس لجميع طلاب التعليم يغطي حوالي ١١مليون طالب وعملنا دراسة على ١٥٠٩طالب في كل محافظة وهناك تعاون مع بعض الوزارات ونعمل حاجة بهذا الحجم وعدد الفرق بالتعاون مع منظمة اليونيسيف وهذه المنظمة فاعلة جدا والدولة تقبل بهذا المشروع بهذا الحجم ومع كل نجاح نجد حملات التشكيك من البعض وهناك شائعات مغرضة من البعض لعمل إثارة في المجتمع وعلى حد تعبيره لا تصدقوا الشائعات ومن يفتي بالطب لا تصدقوه وتحويل يوم المسح بالمدرسة إلى يوم رياضي وأهمية المبادرة والتوعية والحديث عن أهداف المبادرة والمناهج الجديدة نضع أجزاء جديدة عن النظافة الشخصية والغذاء، وتسهيل عمل الصحة ونأخذ موافقات كتابية من ولي الأمر والفحص إجباري والاختيار في الفحص ليس اختياريا، أما الصحة فتقوم بالفحص بالمدرسة أو ولي الأمر يقوم بالفحص على نفقته الخاصة في خارج المدرسة من أجل الصحة، وهذا يساعدنا في التغذية المدرسية.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن الحملة للمسح والعلاج من السمنة والأنيميا والتقزم ولازم تتحرك للأمام ونحن حريصون على صحة المصريين ولدينا علماء من أقوى العلماء ونعمل ذلك من أجل الإرشاد والتوعية وأن حملة المدارس من أجل الكشف والعلاج للمدارس لافتا إلى أن العلاج للحديد والتقزم موجود وجهزنا الأجهزة بالتأمين الصحي مشيرا إلى أن حملة الديدان المعوية للعام الثالث على التوالي ولم ترصد أية حالات مرضية من أدوية الديدان المعوية وحريصون على صحة المصريين وهذه مسؤولية دستورية وتوجيهات من القيادة السياسية بالكشف على كل طفل والبداية من اليوم وحتي نهاية أبريل المقبل ونعمل على رصد الطلاب المتسربين من أجل المسح وإعداد المدارس ٢٢ ألف مدرسة وعيادات الربط حوالي ٢٢٥عيادة ربط بالمحافظات ولدينا قاعدة بيانات ومؤمنة جدا وتوفير العلاج من التقزم والأنيميا ولدينا كل الإمكانيات للعلاج والتوعية الصحية وفرصة كبيرة لأولياء الأمور بإقبال الطلاب على هذه الحملة.
وأشارت زايد إلى وجود برنامج المسح الشامل للطلاب وتأتي باعلي المواصفات في عمليات الفحص وهذا يحدث في فيروس "سي"، وهذا هدفنا من المسح ولا توجد دولة في العالم تعمل ما فعلته مصر حاليا لافتًا إلى دعم منظمة اليونيسيف والدعوة إلى شركات الأغذية والسلاسل إعادة النظر في تقديم الأغذية إلى الشباب والأغذية الصحية لازم معناها بشكل كويس وزيادة عناصر الحديد وان سوء التغذية ليس مرتبط بالحالة الاجتماعية ولكنه مرتبط البحث عن صحة الطفل ولازم تبدأ من تغيير الأنشطة والتعاون مع وزير الشباب والرياضة ولكن مطلوب منا جميعا التحرك من أجل تغذية سليمة مؤكدا أن دور الحكومة وفي هذا الحملة مش محتاجين من المجتمع المدني ولكن علينا زيادة التوعية وتشارك في حملات توعية وتسهل وصول الأغذية السليمة ومراجعة الأغذية من القطاع الخاص ومراجعة طبية وفنية، وأرسلنا للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ونعمل تسهيلات للأغذية الصحية.
وقدم ممثل منظمة اليونيسيف في مصر الشكر لمصر لافتًا إلى أن مشكلات التغذية تهتم بها المنظمة تؤثر على حياة الأطفال ومعالجة الأمور من البداية مهم جدا، ويفرق عشان نغير المستوي الصحي للمواطنين، لافتا إلى أن سوء التغذية له عدد من المشكلات وعواقب على الطالب في حياته الأولى وان أساس التغذية الجيدة تشمل تغذية النساء ودعم الرضاعة الطبيعية من البداية مؤكدًا أن المبادرة لعلاج بعض الأمراض، ومساعدة إنجاح الحملة ومحتاجين توعية من أولياء الأمور للطلاب بأهمية التغذية السليمة ونظرا لأن الأطفال والبيئة المدرسية مهم جدا، ويحتاج لتعاون القطاع الخاص في عمليات التغذية وتشجيع مقدمي الخدمة مجموعة من البرامج للتوعية تأتي في وقتها المناسب لعلاج الأمراض، مؤكدًا أن هناك تحسنًا في مؤشرات التغذية في مصر ومبادرات، التي تقوم بها الدولة كفيلة بتحسن ذلك.
جوجل نيوز
