الداخلية تطبق إجراءات الإخطار في فحص الشقق المستأجرة
كتب - محمد هاشم
- خبراء أمنيون يقترحون إنشاء وحدات أمنية بأقسام الشرطة لتلقي البلاغات إلكترونيًا
- الإجراءات تساعد في كشف خلايا الإخوان الإرهابية النائمة
- خبير: اللي على راسه بطحه يحسس عليها
خطوة أمنية ناجحة لوزارة الداخلية بشأن فحص الشقق المفروشة، والإيجارات الجديدة لمعرفة الخلايا النائمة وضبط الذئاب المنفردة، ولضبط أي ثغرة أمنية، وهو ما أثنى عليه خبراء الأمن، مؤكدين أن هذا الإجراء متبع ومطبق في دول العالم منذ فترة وحان الوقت لتطبيقه في مصر.
بدأت وزارة الداخلية دراسة إجراءات تقنين وجوب إخطار الأجهزة الأمنية بعمليات تأجير وبيع الشقق السكنية (المفروشة، إيجار جديد) أو تلك التي تكون تحت الإنشاء وغيرها من الأماكن، التي قد تتخذها العناصر الخارجة عن القانون، لتجنب الرصد الأمني، واستخدامها كمأوى لهم ومخازن لإخفاء أدوات جرائمهم.
يأتي ذلك في ضوء ما انتهت إليه الندوة التي نظمتها الوزارة بعنوان (الشعب والشرطة في صناعة الأمن "نحو مجتمع لا يأوي الإرهاب والجريمة")، والتي عقدت بمركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة في إطار حرص السياسة الأمنية المعاصرة على إبراز أهمية تواصل جمهور المواطنين مع الأجهزة الأمنية للمساهمة في ضبط الجناة والإرهابيين، وإجهاض مخططاتهم التي تهدد أمن وسلامة المجتمع، تطبيقًا لمفهوم الشراكة المجتمعية.
حيث اقترحت الندوة إجراء تعديل تشريعي بتغليظ العقوبات عن عدم الإبلاغ ببيانات المستأجرين للعقارات والشقق المفروشة.
وأكد الخبير الأمني اللواء محمد هاني زاهر خبير مكافحة الإرهاب أن ما يعرف بقانون اتحاد الملاك لا بد من تطبيقه في مصر وهو مطبق في كل دول العالم.
وتقوم فكرته على عمل تحديث شهري يقوم به اتحاد الملاك، ويتم إخطار قسم الشرطة.
واقترح زاهر إنشاء وحدات أمنية داخل أقسام الشرطة تكون مهامها متابعة هذا الأمر.
وأشار إلى أن عدد الشقق أو الإخطارات سيكون كبيرا، لذلك أقترح تلقي تلك الإخطارات إلكترونيا.
وأشار إلى أن هذا الإجراء سيساعد كثيرا في كشف أي ثغرات موجودة
فيما أكد اللواء جمال أبوذكرى الخبير الأمني إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية، منذ تأسيسها تمتلك خلايا نائمة، وهذه الخلايا تقوم بالتنسيق مع جماعتها الإرهابية في القيام بأعمال إرهابية وتخريبية.
وأضاف، أن الأمن الوطني والأمن العام سيقومون بالتنسيق في هذا الشأن، مؤكدًا أن هذا الإجراء ليس له أي تداعيات على السكان، مؤكدًا بالمثل البلدي اللي على راسه بطحة يحسس عليها.
وأشار إلى أن هذا الإجراء لا بد من تطبيقه لكشف الخلايا النائمة لجماعة الإخوان الإرهابية.
- خبراء أمنيون يقترحون إنشاء وحدات أمنية بأقسام الشرطة لتلقي البلاغات إلكترونيًا
- الإجراءات تساعد في كشف خلايا الإخوان الإرهابية النائمة
- خبير: اللي على راسه بطحه يحسس عليها
خطوة أمنية ناجحة لوزارة الداخلية بشأن فحص الشقق المفروشة، والإيجارات الجديدة لمعرفة الخلايا النائمة وضبط الذئاب المنفردة، ولضبط أي ثغرة أمنية، وهو ما أثنى عليه خبراء الأمن، مؤكدين أن هذا الإجراء متبع ومطبق في دول العالم منذ فترة وحان الوقت لتطبيقه في مصر.
بدأت وزارة الداخلية دراسة إجراءات تقنين وجوب إخطار الأجهزة الأمنية بعمليات تأجير وبيع الشقق السكنية (المفروشة، إيجار جديد) أو تلك التي تكون تحت الإنشاء وغيرها من الأماكن، التي قد تتخذها العناصر الخارجة عن القانون، لتجنب الرصد الأمني، واستخدامها كمأوى لهم ومخازن لإخفاء أدوات جرائمهم.
يأتي ذلك في ضوء ما انتهت إليه الندوة التي نظمتها الوزارة بعنوان (الشعب والشرطة في صناعة الأمن "نحو مجتمع لا يأوي الإرهاب والجريمة")، والتي عقدت بمركز بحوث الشرطة بأكاديمية الشرطة في إطار حرص السياسة الأمنية المعاصرة على إبراز أهمية تواصل جمهور المواطنين مع الأجهزة الأمنية للمساهمة في ضبط الجناة والإرهابيين، وإجهاض مخططاتهم التي تهدد أمن وسلامة المجتمع، تطبيقًا لمفهوم الشراكة المجتمعية.
حيث اقترحت الندوة إجراء تعديل تشريعي بتغليظ العقوبات عن عدم الإبلاغ ببيانات المستأجرين للعقارات والشقق المفروشة.
وأكد الخبير الأمني اللواء محمد هاني زاهر خبير مكافحة الإرهاب أن ما يعرف بقانون اتحاد الملاك لا بد من تطبيقه في مصر وهو مطبق في كل دول العالم.
وتقوم فكرته على عمل تحديث شهري يقوم به اتحاد الملاك، ويتم إخطار قسم الشرطة.
واقترح زاهر إنشاء وحدات أمنية داخل أقسام الشرطة تكون مهامها متابعة هذا الأمر.
وأشار إلى أن عدد الشقق أو الإخطارات سيكون كبيرا، لذلك أقترح تلقي تلك الإخطارات إلكترونيا.
وأشار إلى أن هذا الإجراء سيساعد كثيرا في كشف أي ثغرات موجودة
فيما أكد اللواء جمال أبوذكرى الخبير الأمني إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية، منذ تأسيسها تمتلك خلايا نائمة، وهذه الخلايا تقوم بالتنسيق مع جماعتها الإرهابية في القيام بأعمال إرهابية وتخريبية.
وأضاف، أن الأمن الوطني والأمن العام سيقومون بالتنسيق في هذا الشأن، مؤكدًا أن هذا الإجراء ليس له أي تداعيات على السكان، مؤكدًا بالمثل البلدي اللي على راسه بطحة يحسس عليها.
وأشار إلى أن هذا الإجراء لا بد من تطبيقه لكشف الخلايا النائمة لجماعة الإخوان الإرهابية.
جوجل نيوز
