هشام توفيق : الحكومة أبرمت مذكرة تفاهم مع "نيسان" اليابانية لتطوير مصنع "النصر"
كتب - عيسى جاد الكريم
أعلن هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، اليوم الثلاثاء، أن الوزارة أبرمت مذكرة تفاهم مع شركة "نيسان" اليابانية للشراكة مع شركة "النصر" للسيارات، لتصنيع وتجميع السيارات محليًا، وتطوير الشركة بهدف تصدير السيارات عالميا.
وأضاف، خلال كلمته الافتتاحية لمؤتمر "بورتفوليو إيجبت الرابع" تحت عنوان "فرص تؤرقها المخاطر" بمشاركة أكثر من 500 شركة وبنك استثماري ورجال أعمال، أن مصر تمتلك مصنعين لتصنيع إطارات السيارات، أحدهما هو مصنع بريللي الذي ينتج 900 ألف إطار سنويا، ومصنع قطاع الأعمال الذين ينتج حوالي 40 إلى 50 ألف إطار، أغلبها من إطارات الجرارات الزراعية.
وأردف يقول إن المصنع المملوك لقطاع الأعمال هو في منطقة سموحة التي أصبحت حاليا داخل الرقعة السكنية، لذا فقد اتخذنا قرارا بإنشاء مصنع جديد لنقل المصنع من سموحة إلى منطقة العامرية ليسهم في وضع تلك الصناعة على الخريطة التنافسية محليا والتصدير عالميا.
وأشار إلى أن وزارته تواجه أزمة حقيقة في الجانب التسويقي، لذا نتجه حاليا لوضع كيان تسويق مركزي في الشركات القابضة من أجل تسويق كل منتجات الشركات التابعة له، وتسويقها محليا وبيعها وتصديرها عالميا.
ونوه بأن الوزارة بحاجة إلى خبرات تساعد في تطوير القطاعات الخاسرة في شركات قطاع الأعمال التي تتضمن 8 شركات قابضة، وأنه بدأ بالفعل في تحديد عدد القطاعات التي لا تتوافر بها خبرات كافية نحو تطويرها، ومحاولة الشراكة مع شريك أجنبي يسهم في تطوير تلك القطاعات.
أعلن هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، اليوم الثلاثاء، أن الوزارة أبرمت مذكرة تفاهم مع شركة "نيسان" اليابانية للشراكة مع شركة "النصر" للسيارات، لتصنيع وتجميع السيارات محليًا، وتطوير الشركة بهدف تصدير السيارات عالميا.
وأضاف، خلال كلمته الافتتاحية لمؤتمر "بورتفوليو إيجبت الرابع" تحت عنوان "فرص تؤرقها المخاطر" بمشاركة أكثر من 500 شركة وبنك استثماري ورجال أعمال، أن مصر تمتلك مصنعين لتصنيع إطارات السيارات، أحدهما هو مصنع بريللي الذي ينتج 900 ألف إطار سنويا، ومصنع قطاع الأعمال الذين ينتج حوالي 40 إلى 50 ألف إطار، أغلبها من إطارات الجرارات الزراعية.
وأردف يقول إن المصنع المملوك لقطاع الأعمال هو في منطقة سموحة التي أصبحت حاليا داخل الرقعة السكنية، لذا فقد اتخذنا قرارا بإنشاء مصنع جديد لنقل المصنع من سموحة إلى منطقة العامرية ليسهم في وضع تلك الصناعة على الخريطة التنافسية محليا والتصدير عالميا.
وأشار إلى أن وزارته تواجه أزمة حقيقة في الجانب التسويقي، لذا نتجه حاليا لوضع كيان تسويق مركزي في الشركات القابضة من أجل تسويق كل منتجات الشركات التابعة له، وتسويقها محليا وبيعها وتصديرها عالميا.
ونوه بأن الوزارة بحاجة إلى خبرات تساعد في تطوير القطاعات الخاسرة في شركات قطاع الأعمال التي تتضمن 8 شركات قابضة، وأنه بدأ بالفعل في تحديد عدد القطاعات التي لا تتوافر بها خبرات كافية نحو تطويرها، ومحاولة الشراكة مع شريك أجنبي يسهم في تطوير تلك القطاعات.
جوجل نيوز
