محافظة الدقهلية تنفى إزالة أسماء الشهداء من على المدارس
كتب - حسن أبو خزيم
نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء ما تردد من أنباء حول رفع محافظة الدقهلية أسماء بعض الشهداء من على المدارس.
وأوضح المركز الإعلامي، في تقرير توضيح الحقائق الصادر اليوم الثلاثاء، أنه قام بالتواصل مع محافظة الدقهلية، التي نفت تلك الأنباء تماماً، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لرفع أسماء الشهداء من على أي مدرسة من مدارس المحافظة، مُشددةً على أن إطلاق أسماء الشهداء على المدارس والشوارع يعد نوعاً من أنواع التكريم لهم ولأسرهم وتخليداً لذكراهم لما قدموه من تضحيات جليلة في خدمة الوطن، وأن كل ما يُثار في هذا الشأن شائعات لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة غضب أهالي الشهداء.
وتابعت المحافظة أن إطلاق أسماء الشهداء على المدارس أو الشوارع أو الميادين يتم وفقاً للإجراءات القانونية المتبعة في هذا الشأن مع موافقة المجلس التنفيذي للمحافظة و بالتنسيق مع وزارتي الدفاع والداخلية.
وناشدت المحافظة وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين.
نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء ما تردد من أنباء حول رفع محافظة الدقهلية أسماء بعض الشهداء من على المدارس.
وأوضح المركز الإعلامي، في تقرير توضيح الحقائق الصادر اليوم الثلاثاء، أنه قام بالتواصل مع محافظة الدقهلية، التي نفت تلك الأنباء تماماً، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لرفع أسماء الشهداء من على أي مدرسة من مدارس المحافظة، مُشددةً على أن إطلاق أسماء الشهداء على المدارس والشوارع يعد نوعاً من أنواع التكريم لهم ولأسرهم وتخليداً لذكراهم لما قدموه من تضحيات جليلة في خدمة الوطن، وأن كل ما يُثار في هذا الشأن شائعات لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة غضب أهالي الشهداء.
وتابعت المحافظة أن إطلاق أسماء الشهداء على المدارس أو الشوارع أو الميادين يتم وفقاً للإجراءات القانونية المتبعة في هذا الشأن مع موافقة المجلس التنفيذي للمحافظة و بالتنسيق مع وزارتي الدفاع والداخلية.
وناشدت المحافظة وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين.