مصر تستضيف اجتماع رؤساء سلطات الطيران المدني لدول الكوميسا
كتب - عيسى جاد الكريم
تستضيف مصر، ممثلة في وزارة الطيران المدني الاجتماع السابع عشر لرؤساء سلطات الطيران المدني لدول الكوميسا، الذي بدأت فعالياته اليوم باجتماع اللجنة الفنية، وينتهي يوم 25 مارس باجتماع رؤساء سلطات الطيران المدني لدول الكوميسا.
وفي كلمته رحب الطيار سامح الحفني، رئيس سلطة الطيران المدني المصري بالسادة الضيوف، معربًا عن سعادته لاستضافة وزارة الطيران المدني المصري هذا الاجتماع الحيوي لمشروع تجانس المجال الجوي العلوي لدول الكوميسا، والذي يعد فرصة جيدة لتبادل الرؤى والأفكار للوصول إلى الأهداف المنشودة من هذا المشروع، حيث تسعى الوزارة من خلال هذا التجمع الإفريقي لدول الكوميسا إلى خدمة وإنجاح المشروع، والذي يتوافق مع الإيقاعات الدولية، ويصب في صالح القارة الإفريقية.
ويناقش الاجتماع هذا العام بعض الموضوعات المهمة من بينها زيادة حجم الحركة الجوية المستقبلية، وإنشاء مجالات جوية متصلة آمنة وقابلة للتشغيل المشترك فنيًا وإجرائيًا لتيسير الانتقال بين الدول الإفريقية، والعمل على توضيح الرؤية المصرية وإمكانياتها في هذا الشأن.
وستتم مناقشة ودراسة بعض الملاحظات على الدراسات الخاصة بالمشروع، وكيفية التغلب على عقبات الدراسات السابقة، من أجل الوصول إلى أفضل النتائج بما يخدم مصالح الدول الإفريقية المشاركة في المشروع.
جدير بالذكر أن الكوميسا، تضم 21 دولة تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز التكامل الاقتصادي لقارة إفريقيا في مجال صناعة والتجارة والنقل الجوي.
تستضيف مصر، ممثلة في وزارة الطيران المدني الاجتماع السابع عشر لرؤساء سلطات الطيران المدني لدول الكوميسا، الذي بدأت فعالياته اليوم باجتماع اللجنة الفنية، وينتهي يوم 25 مارس باجتماع رؤساء سلطات الطيران المدني لدول الكوميسا.
وفي كلمته رحب الطيار سامح الحفني، رئيس سلطة الطيران المدني المصري بالسادة الضيوف، معربًا عن سعادته لاستضافة وزارة الطيران المدني المصري هذا الاجتماع الحيوي لمشروع تجانس المجال الجوي العلوي لدول الكوميسا، والذي يعد فرصة جيدة لتبادل الرؤى والأفكار للوصول إلى الأهداف المنشودة من هذا المشروع، حيث تسعى الوزارة من خلال هذا التجمع الإفريقي لدول الكوميسا إلى خدمة وإنجاح المشروع، والذي يتوافق مع الإيقاعات الدولية، ويصب في صالح القارة الإفريقية.
ويناقش الاجتماع هذا العام بعض الموضوعات المهمة من بينها زيادة حجم الحركة الجوية المستقبلية، وإنشاء مجالات جوية متصلة آمنة وقابلة للتشغيل المشترك فنيًا وإجرائيًا لتيسير الانتقال بين الدول الإفريقية، والعمل على توضيح الرؤية المصرية وإمكانياتها في هذا الشأن.
وستتم مناقشة ودراسة بعض الملاحظات على الدراسات الخاصة بالمشروع، وكيفية التغلب على عقبات الدراسات السابقة، من أجل الوصول إلى أفضل النتائج بما يخدم مصالح الدول الإفريقية المشاركة في المشروع.
جدير بالذكر أن الكوميسا، تضم 21 دولة تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز التكامل الاقتصادي لقارة إفريقيا في مجال صناعة والتجارة والنقل الجوي.
جوجل نيوز
