"الجامعات الإسلامية": التعديلات الدستورية تستهدف استكمال مرحلة البناء والاستقرار التي تعيشها مصر
كتب - بوابة روز اليوسف
أكد الدكتور إسماعيل شاهين، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق وأمين عام رابطة الجامعات الإسلامية، أن الهدف من إجراء تعديلات دستورية هو تحقيق استكمال مرحلة البناء والاستقرار التي بدأتها مصر في إطار السياسات التنموية التي تنتهجها القيادة السياسية، والذي انعكس على تحقيق طفرة حقيقية في تحسين الأوضاع الاقتصادية للمصريين.
جاء ذلك- خلال مشاركته اليوم في الندوة التثقيفية التي نظمتها جامعة الأزهر برئاسة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة تحت عنوان "نظرة على التعديلات الدستورية"، بمركز المؤتمرات بكلية التربية.
وحث أمين عام رابطة الجامعات الإسلامية جموع المصريين بمختلف فئاتهم على المشاركة في هذا الحدث العظيم الذى تشهده البلاد، لما يصب في صالح المواطن والدولة المصرية، والذى سوف ينعكس إيجابًا على الأجيال المقبلة.
وأوضح شاهين أن الدستور هو أسمى وثيقة إنسانية توضح شكل نظام الحكم في البلاد.. مشيرا إلى أن الدساتير في العالم نوعان دستور جامد ، ودستور مرن، ويعد الدستور المصري من الدساتير الجامدة التي لا يمكن إجراء أي تعديلات بها إلا من خلال الاستفتاء العام.
وأكد أن التعديلات الدستورية التي سوف تجرى خلال الفترة المقبلة تسعى في المقام الأول إلى إعلاء مصلحة البلاد والنهوض بمصرنا الغالية نحو غد أفضل للأجيال المقبلة .
أكد الدكتور إسماعيل شاهين، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق وأمين عام رابطة الجامعات الإسلامية، أن الهدف من إجراء تعديلات دستورية هو تحقيق استكمال مرحلة البناء والاستقرار التي بدأتها مصر في إطار السياسات التنموية التي تنتهجها القيادة السياسية، والذي انعكس على تحقيق طفرة حقيقية في تحسين الأوضاع الاقتصادية للمصريين.
جاء ذلك- خلال مشاركته اليوم في الندوة التثقيفية التي نظمتها جامعة الأزهر برئاسة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة تحت عنوان "نظرة على التعديلات الدستورية"، بمركز المؤتمرات بكلية التربية.
وحث أمين عام رابطة الجامعات الإسلامية جموع المصريين بمختلف فئاتهم على المشاركة في هذا الحدث العظيم الذى تشهده البلاد، لما يصب في صالح المواطن والدولة المصرية، والذى سوف ينعكس إيجابًا على الأجيال المقبلة.
وأوضح شاهين أن الدستور هو أسمى وثيقة إنسانية توضح شكل نظام الحكم في البلاد.. مشيرا إلى أن الدساتير في العالم نوعان دستور جامد ، ودستور مرن، ويعد الدستور المصري من الدساتير الجامدة التي لا يمكن إجراء أي تعديلات بها إلا من خلال الاستفتاء العام.
وأكد أن التعديلات الدستورية التي سوف تجرى خلال الفترة المقبلة تسعى في المقام الأول إلى إعلاء مصلحة البلاد والنهوض بمصرنا الغالية نحو غد أفضل للأجيال المقبلة .
جوجل نيوز
