طه اسماعيل: هناك أكثر من منتخب مرشح للقب الإفريقي ..واختيارات أجيري مفتاح التتويج
كتب - ا.ش.ا
توقع الكابتن ، طه إسماعيل ، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر والنادى الأهلي لكرة القدم ، أن تشهد بطولة كأس أمم افريقيا لكرة القدم، والتي تنظمها مصر خلال الفترة ما بين 21 يونيو وحتى19 يوليو المقبلين . منافسات قوية بين جميع المنتخبات المشاركة لما يمتلكوه في صفوفهم من لاعبين محترفين في أوروبا ،
وأشار - شيخ المدربين المصريين في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الإثنين ، إلى سوء الاختيارات التي كان يعاني منها المنتخب الوطني خلال الفترة الماضية تحت قيادة المدرب المكسيكي خافيير أجيري .
وقال ، إن أجيري يتعين عليه اختيار عناصر ذات خبرة افريقية ، إلى جانب اللاعبين المحترفين بالخارج حتى يتمكن من المنافسة على اللقب في ظل المنافسة القوية التي ستشهدها البطولة القارية من المنتخبات الكبيرة المشاركة والمرشحة للوصول إلى الدور النهائي مال ، المغرب ، والسنغال ، وجنوب إفريقيا ، وتونس.
وأوضح أن المدرب المكسيكي مازال تحت التقييم حتى الآن ، خاصة وأنه تولى القيادة الفنية للمنتخب الوطني في الفترة الماضية أمام منتخبات تفتقر إلى النواحي الفنية و الهجومية بخلاف منتخب تونس والذي فاز عليه منتخب "الفراعنة " بشق الأنفس بنتيجة 3-2.
ولفت إلى أن منتخبات أفريفيا شهدت طفرة كبيرة خلال الآونة الأخيرة في النواحي الفنية والخططية وأصبح في صفوفها عناصر جيدة تحترف في أوروبا ما سيمنح مباريات القارة السمراء قوة وتنافس اكثر من منتخب على اللقب الإفريقي .
توقع الكابتن ، طه إسماعيل ، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر والنادى الأهلي لكرة القدم ، أن تشهد بطولة كأس أمم افريقيا لكرة القدم، والتي تنظمها مصر خلال الفترة ما بين 21 يونيو وحتى19 يوليو المقبلين . منافسات قوية بين جميع المنتخبات المشاركة لما يمتلكوه في صفوفهم من لاعبين محترفين في أوروبا ،
وأشار - شيخ المدربين المصريين في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الإثنين ، إلى سوء الاختيارات التي كان يعاني منها المنتخب الوطني خلال الفترة الماضية تحت قيادة المدرب المكسيكي خافيير أجيري .
وقال ، إن أجيري يتعين عليه اختيار عناصر ذات خبرة افريقية ، إلى جانب اللاعبين المحترفين بالخارج حتى يتمكن من المنافسة على اللقب في ظل المنافسة القوية التي ستشهدها البطولة القارية من المنتخبات الكبيرة المشاركة والمرشحة للوصول إلى الدور النهائي مال ، المغرب ، والسنغال ، وجنوب إفريقيا ، وتونس.
وأوضح أن المدرب المكسيكي مازال تحت التقييم حتى الآن ، خاصة وأنه تولى القيادة الفنية للمنتخب الوطني في الفترة الماضية أمام منتخبات تفتقر إلى النواحي الفنية و الهجومية بخلاف منتخب تونس والذي فاز عليه منتخب "الفراعنة " بشق الأنفس بنتيجة 3-2.
ولفت إلى أن منتخبات أفريفيا شهدت طفرة كبيرة خلال الآونة الأخيرة في النواحي الفنية والخططية وأصبح في صفوفها عناصر جيدة تحترف في أوروبا ما سيمنح مباريات القارة السمراء قوة وتنافس اكثر من منتخب على اللقب الإفريقي .
جوجل نيوز
