"السهام المارقة" ترتد إلى قلب داعش..ونهاية مثيرة لمسلسل متفرد
مع انتهاء أحداث مسلسل السهام المارقة نستحضر التسلسل الزمني للمسلسل، بإلقاء الضوء على المواقف من خلال فلاش باك للمسلسل الذي يتناول مجموعة من القضايا الساخنة، والتي من أهمها مشكلة الإرهاب، وخاصة تنظيم داعش، واستعراض كل ما يدور داخل هذه الدولة الإرهابية وكيف يتم مناقشة هذه القضية. ويجمع العمل شريف سلامة وهاني عادل ووليد فواز وشيري عادل والفنانة التونسية عائشة بن أحمد، واللبنانية دياموند أبو عبود، والسعودي هشام فقيه والعراقي كامل إبراهيم. ويحاول مؤلفو العمل محمد وشيرين وخالد دياب كشف هذه الجماعة وكذبهم وتحريفهم للدين.
يبرز المسلسل سيطرة جماعة متطرفة أو "داعش" على مدينة عربية في ويضوي على تفاصيل تعامل قيادات تلك الجماعة المتطرفة مع الأسرى والسبايا، وتنطلق أحداث الحلقات الأولى من المسلسل بجرعة أكثر تشويقا باحتلالها لمخيم على الحدود، حيث اندلعت النيران في كل مكان وحاول أهل المدينة الهروب، فاستقلوا سيارة مغطاة وانضم إليهم هاني عادل، صاحب دور "شريف"، وتم ملاحقة تلك الجماعة وقبضت عليهم جميعا وهنا جاء معرفة القائد والمدرب في الشئون العسكرية هو "عمار" الذي يقوم بدوره الفنان شريف سلامة، والذي قام بوضعهم أمام اختيارين إما أم ينضموا إليهم أو يتم قتلهم، حيث تم قتلهم ثم انتقلوا لمكان آخر وتم توزيعم على الثكنات، الرجال في مكان والنساء في مكان آخر تحت إشراف "أم أبي" التي تجسدها عائشة بن أحمد.
وشهدت الحلقات المتلاحقة الكثير من الأحداث المشوقة المحكمة بأحداث مميزة للتعرف أكثر عن الجماعة المتطرفة وكيف يعيشون، وكيف يتدربون على إطلاق الرصاص، وأصبح اسم شريف الذي يجسده هاني عادل باسم جهادي وهو "حذيفة النجار"، وفي وقت الإعلان عن تزويج عدد كبير من المتطرفين في المعسكر، ويأتي دور شريف على التزوج فيقبل بالزواج من "أم أبي"، عائشة بن أحمد، والتي تحاول أن تتعرف عليه أكثر، وتقنع ابنها بزوجها الجديد، الرافض تماما لوجوده.
وتعترف الفنانة شيري عادل صاحبة شخصية مريم بأنها مسيحية ولم تترك دينها لتقع تحت تهديدات "أم أبي"، إلى أن تقرر مريم أن تدخل دين الإسلام، لتحرر نفسها ولا تصبح من الجواري، وحتى يستطيع ابنها العيش وسط زملائه، وبدأت "مريم" العمل في مشغل "أم أبي" وتشدد عليها الأخيرة بضرورة ارتداء الحجاب بعد دخول الإسلام.
وطرأ على الأحداث تطورا كبيرا وبدأ يظهر إلى العلن قوة أخرى وهي المقاومة، حينما نجح "عمار" شريف سلامة، في الإيقاع بأحد عناصر المقاومة الذي يهاتفه ليلتقون، وتخرج الاجتماع بينهم بمطالبة المقاومة عمار بأن يكون جاسوسا بين الجماعة وينقل أخبارهم للمقاومة، واكتشفت زوجة "عمار"، أنه أحد رجال المقاومة وتحاول أن تبلغ عنه، ولكنه ينجح في الإمساك بها، ويحجزها في منزله.
وقرر "عمار" والذي يجسد دوره الفنان شريف سلامة إعادة المقاومة مرة أخرى، بعدما وجد أن المواطنين ترسم شعارهم في الشوارع وتؤيدهم، ويعمل على التخطيط لأكثر من خطة ضد أرض الخلافة، بينما تواصل الجماعة على الجانب الآخر، العمل من أجل القبض على عناصر المقاومة بعد عمليات القتل والتخريب التي قاموا بها في أرض الخلافة وبدوره يواصل "عمار" إفشالها، ويواصل عملياته ضد الجماعة المتطرفة، في الوقت الذي تفشل فيه "مريم" في إقناع ابنها بالهروب من أرض الخلافة واكتشفت أنه أصبح منصاعا لأفكار وتعليمات الجماعة، فتتواصل مع أحد الأشخاص الذي يساعدها في تهريب المواطنين من على الحدود لتهرب من أرض الخلافة.
وبعد النجاحات الميدانية التي حققتها المقاومة بقيادة عمار "شريف سلامة"، بدأ الأخير يستقطب عناصر الجماعة المتشددة للانضمام إلى المقاومة، وهنا يطلب من حذيفة "هاني عادل" الالتحاق بالمقاومة، إلا أن عمار يتفاجأ بإبلاغ "حذيفة"، عنه بأنه يريده الانضمام للمقاومة، وكذلك تفاجأ "عمار" بانضمام شقيقه إلى الجماعة المتطرفة، إلا أنه يحاول نقل أخيه إلى الحدود في محاولة منه لإقناعه بالهرب من أرض الخلافة، والعودة إلى أهله، إلا أن الجماعة تستغل شقيق "عمار" من أجل القبض عليه، وتعلن إعدام شقيقه في حالة عدم تسليم "عمار" نفسه، ويخضع لهم الأخير ويسلم نفسه من أجل إنقاذ شقيقه، وتبدأ الجماعة في تعذيبه من أجل بث فيديو يسب فيه المقاومة ويعلن عودته للجماعة إلا أنه يرفض.
بملاحقة الجماعة لعناصر المقاومة واستغلت صداقة "طلحة" وليد فواز، بـ"حذيفة" هاني عادل ليقوم بإعدام صديقه وينتحر بعدها، بينما تقوم الجماعة بإعدام "عمار" بعد اكتشاف انضمامه للمقاومة، وساعدت "أم أبي" عائشة بن أحمد "مريم" شيري عادل، في الهروب من أرض الخلافة مع نجلها وابنة عمار، وذلك من أجل الانتقام لزوجها "حذيفة" بعد إعدامه، وقامت بتشغيل الموسيقى الخاصة بالمقاومة على الراديو في أرجاء أرض الجماعة تأكيدا على أن المقاومة باقية لن تنتهي.
مع انتهاء أحداث مسلسل السهام المارقة نستحضر التسلسل الزمني للمسلسل، بإلقاء الضوء على المواقف من خلال فلاش باك للمسلسل الذي يتناول مجموعة من القضايا الساخنة، والتي من أهمها مشكلة الإرهاب، وخاصة تنظيم داعش، واستعراض كل ما يدور داخل هذه الدولة الإرهابية وكيف يتم مناقشة هذه القضية. ويجمع العمل شريف سلامة وهاني عادل ووليد فواز وشيري عادل والفنانة التونسية عائشة بن أحمد، واللبنانية دياموند أبو عبود، والسعودي هشام فقيه والعراقي كامل إبراهيم. ويحاول مؤلفو العمل محمد وشيرين وخالد دياب كشف هذه الجماعة وكذبهم وتحريفهم للدين.
يبرز المسلسل سيطرة جماعة متطرفة أو "داعش" على مدينة عربية في ويضوي على تفاصيل تعامل قيادات تلك الجماعة المتطرفة مع الأسرى والسبايا، وتنطلق أحداث الحلقات الأولى من المسلسل بجرعة أكثر تشويقا باحتلالها لمخيم على الحدود، حيث اندلعت النيران في كل مكان وحاول أهل المدينة الهروب، فاستقلوا سيارة مغطاة وانضم إليهم هاني عادل، صاحب دور "شريف"، وتم ملاحقة تلك الجماعة وقبضت عليهم جميعا وهنا جاء معرفة القائد والمدرب في الشئون العسكرية هو "عمار" الذي يقوم بدوره الفنان شريف سلامة، والذي قام بوضعهم أمام اختيارين إما أم ينضموا إليهم أو يتم قتلهم، حيث تم قتلهم ثم انتقلوا لمكان آخر وتم توزيعم على الثكنات، الرجال في مكان والنساء في مكان آخر تحت إشراف "أم أبي" التي تجسدها عائشة بن أحمد.
وشهدت الحلقات المتلاحقة الكثير من الأحداث المشوقة المحكمة بأحداث مميزة للتعرف أكثر عن الجماعة المتطرفة وكيف يعيشون، وكيف يتدربون على إطلاق الرصاص، وأصبح اسم شريف الذي يجسده هاني عادل باسم جهادي وهو "حذيفة النجار"، وفي وقت الإعلان عن تزويج عدد كبير من المتطرفين في المعسكر، ويأتي دور شريف على التزوج فيقبل بالزواج من "أم أبي"، عائشة بن أحمد، والتي تحاول أن تتعرف عليه أكثر، وتقنع ابنها بزوجها الجديد، الرافض تماما لوجوده.
وتعترف الفنانة شيري عادل صاحبة شخصية مريم بأنها مسيحية ولم تترك دينها لتقع تحت تهديدات "أم أبي"، إلى أن تقرر مريم أن تدخل دين الإسلام، لتحرر نفسها ولا تصبح من الجواري، وحتى يستطيع ابنها العيش وسط زملائه، وبدأت "مريم" العمل في مشغل "أم أبي" وتشدد عليها الأخيرة بضرورة ارتداء الحجاب بعد دخول الإسلام.
وطرأ على الأحداث تطورا كبيرا وبدأ يظهر إلى العلن قوة أخرى وهي المقاومة، حينما نجح "عمار" شريف سلامة، في الإيقاع بأحد عناصر المقاومة الذي يهاتفه ليلتقون، وتخرج الاجتماع بينهم بمطالبة المقاومة عمار بأن يكون جاسوسا بين الجماعة وينقل أخبارهم للمقاومة، واكتشفت زوجة "عمار"، أنه أحد رجال المقاومة وتحاول أن تبلغ عنه، ولكنه ينجح في الإمساك بها، ويحجزها في منزله.
وقرر "عمار" والذي يجسد دوره الفنان شريف سلامة إعادة المقاومة مرة أخرى، بعدما وجد أن المواطنين ترسم شعارهم في الشوارع وتؤيدهم، ويعمل على التخطيط لأكثر من خطة ضد أرض الخلافة، بينما تواصل الجماعة على الجانب الآخر، العمل من أجل القبض على عناصر المقاومة بعد عمليات القتل والتخريب التي قاموا بها في أرض الخلافة وبدوره يواصل "عمار" إفشالها، ويواصل عملياته ضد الجماعة المتطرفة، في الوقت الذي تفشل فيه "مريم" في إقناع ابنها بالهروب من أرض الخلافة واكتشفت أنه أصبح منصاعا لأفكار وتعليمات الجماعة، فتتواصل مع أحد الأشخاص الذي يساعدها في تهريب المواطنين من على الحدود لتهرب من أرض الخلافة.
وبعد النجاحات الميدانية التي حققتها المقاومة بقيادة عمار "شريف سلامة"، بدأ الأخير يستقطب عناصر الجماعة المتشددة للانضمام إلى المقاومة، وهنا يطلب من حذيفة "هاني عادل" الالتحاق بالمقاومة، إلا أن عمار يتفاجأ بإبلاغ "حذيفة"، عنه بأنه يريده الانضمام للمقاومة، وكذلك تفاجأ "عمار" بانضمام شقيقه إلى الجماعة المتطرفة، إلا أنه يحاول نقل أخيه إلى الحدود في محاولة منه لإقناعه بالهرب من أرض الخلافة، والعودة إلى أهله، إلا أن الجماعة تستغل شقيق "عمار" من أجل القبض عليه، وتعلن إعدام شقيقه في حالة عدم تسليم "عمار" نفسه، ويخضع لهم الأخير ويسلم نفسه من أجل إنقاذ شقيقه، وتبدأ الجماعة في تعذيبه من أجل بث فيديو يسب فيه المقاومة ويعلن عودته للجماعة إلا أنه يرفض.
بملاحقة الجماعة لعناصر المقاومة واستغلت صداقة "طلحة" وليد فواز، بـ"حذيفة" هاني عادل ليقوم بإعدام صديقه وينتحر بعدها، بينما تقوم الجماعة بإعدام "عمار" بعد اكتشاف انضمامه للمقاومة، وساعدت "أم أبي" عائشة بن أحمد "مريم" شيري عادل، في الهروب من أرض الخلافة مع نجلها وابنة عمار، وذلك من أجل الانتقام لزوجها "حذيفة" بعد إعدامه، وقامت بتشغيل الموسيقى الخاصة بالمقاومة على الراديو في أرجاء أرض الجماعة تأكيدا على أن المقاومة باقية لن تنتهي.
جوجل نيوز
