رئيس مستقبل وطن: مصر أهم محاور صنع القرار العالمي.. ومشاركة السيسي بقمة السبع الكبرى تأكيد على ثقلها الاستراتيجي
كتب - السيد علي
قال المهندس أشرف رشاد الشريف رئيس حزب مستقبل وطن رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن مصر 30 يونيو أصبحت أهم محاور صنع القرار العالمي وأحد أهم الركائز الدولية في تجاوز الخلافات ورسم خريطة جديدة من العلاقات الدولية القائمة على التعاون البناء والمشترك.
وأكد رشاد، في تصريحات له، اليوم، أن وجود مصر على رأس الحضور بجميع المحافل والقمم العالمية يعكس دورها الريادي الذي أصبحت تتمتع به، وثقة العالم أجمع في رؤيتها الثاقبة والشاملة والتي استطاعت من خلالها استعادت ريادتها الإقليمية والريادية، وتطلع كل المعسكرات الغربية لفتح آفاق أرحب من العلاقات الاستراتيجية معها.
وأشار رئيس حزب مستقبل وطن، إلى أن حرص الرئيس الفرنسي الذي تترأس بلاده مجموعة "السبع الكبرى" على دعوة مصر للمشاركة بالقمة؛ ومن ثم الاستقبال الحافل للرئيس عبد الفتاح السيسي عند وصوله أشعرنا جميعا بالعزة والفخر، ويحمل دلالات عميقة منها؛ تأكيد على حجم الثقل السياسي والاستراتيجي للدولة المصرية وشهادة نجاح للملف المصري على مستوى السياسات الخارجية والاقتصادية.
وأضاف رشاد، أن هذه القمة الكبرى تعد منصة قوية للغاية لعرض مصر رؤيتها وطموحاتها الرائدة في إحلال السلام والأمن الدوليين ومحاربة الإرهاب وتحقيق التعايش السلمي، بالإضافة إلى عرض تحديات منطقة الشرق الأوسط وآمال وآلام القارة السمراء وتطلع شعوبها لحياة أفضل تترسخ فيها المساواة وإحلال عمليات التنمية المستدامة للقضاء على الجهل والفقر.
قال المهندس أشرف رشاد الشريف رئيس حزب مستقبل وطن رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن مصر 30 يونيو أصبحت أهم محاور صنع القرار العالمي وأحد أهم الركائز الدولية في تجاوز الخلافات ورسم خريطة جديدة من العلاقات الدولية القائمة على التعاون البناء والمشترك.
وأكد رشاد، في تصريحات له، اليوم، أن وجود مصر على رأس الحضور بجميع المحافل والقمم العالمية يعكس دورها الريادي الذي أصبحت تتمتع به، وثقة العالم أجمع في رؤيتها الثاقبة والشاملة والتي استطاعت من خلالها استعادت ريادتها الإقليمية والريادية، وتطلع كل المعسكرات الغربية لفتح آفاق أرحب من العلاقات الاستراتيجية معها.
وأشار رئيس حزب مستقبل وطن، إلى أن حرص الرئيس الفرنسي الذي تترأس بلاده مجموعة "السبع الكبرى" على دعوة مصر للمشاركة بالقمة؛ ومن ثم الاستقبال الحافل للرئيس عبد الفتاح السيسي عند وصوله أشعرنا جميعا بالعزة والفخر، ويحمل دلالات عميقة منها؛ تأكيد على حجم الثقل السياسي والاستراتيجي للدولة المصرية وشهادة نجاح للملف المصري على مستوى السياسات الخارجية والاقتصادية.
وأضاف رشاد، أن هذه القمة الكبرى تعد منصة قوية للغاية لعرض مصر رؤيتها وطموحاتها الرائدة في إحلال السلام والأمن الدوليين ومحاربة الإرهاب وتحقيق التعايش السلمي، بالإضافة إلى عرض تحديات منطقة الشرق الأوسط وآمال وآلام القارة السمراء وتطلع شعوبها لحياة أفضل تترسخ فيها المساواة وإحلال عمليات التنمية المستدامة للقضاء على الجهل والفقر.
جوجل نيوز
