استمرارالحملة الإعلامية "الأولى " لمكافحة الإتجار بالبشر
صرحت السفيرة ، نائلة جبر ، رئيس اللجنة الوطنية "التنسيقية " لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، التابعة لمجلس الوزراء ، بأن الحملة الإعلامية الأولى التى أطلقتها اللجنة مطلع شهر أغسطس الماضى تحت شعار "معاً ضد الإتجار بالبشر" مازالت مستمرة بهدف توعية المواطنين بهذه الجريمة من كافة جوانبها ٠
وأضافت فى تصريح لها اليوم الثلاثاء، أن الحملة تتضمن ست أشرطة "فيديو " تعريفية تستعرض صور الجريمة ، وكيفية الإبلاغ عنها ، وحماية المواطنين من مخاطرها ، لافتة إلى أن هذه الحملة تمت بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة ، حيث شارك الفنان آسر ياسين في ثلاث "فيديوهات " منها ، وتم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية .
وأشارت السفيرة جبر ، إلى أن "الفيديو " الأول تناول الأشكال المختلفة للجريمة داخل المجتمع المصري بهدف التعريف بها بشكل عام، وهي العمل القسري، والاتجار بالأعضاء البشرية، وزواج "الصفقة" ، والاستغلال الجنسي، واستغلال أطفال بلا مأوى. فيما استعرض "الفيديو " الثاني حكاية "كريم" الذي أصبح ضحية للعمل القسري بأحد المصانع؛ نتيجة الظروف المادية لأسرته وحاجتها للمال ـ فيما تطرق "الفيديو" الثالث إلى حكاية "منى" الطفلة التي أجبرها والدها على الزواج من شخص يكبرها بسنوات مقابل مبلغ من المال فيما يعرف ب"زواج الصفقة".
صرحت السفيرة ، نائلة جبر ، رئيس اللجنة الوطنية "التنسيقية " لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، التابعة لمجلس الوزراء ، بأن الحملة الإعلامية الأولى التى أطلقتها اللجنة مطلع شهر أغسطس الماضى تحت شعار "معاً ضد الإتجار بالبشر" مازالت مستمرة بهدف توعية المواطنين بهذه الجريمة من كافة جوانبها ٠
وأضافت فى تصريح لها اليوم الثلاثاء، أن الحملة تتضمن ست أشرطة "فيديو " تعريفية تستعرض صور الجريمة ، وكيفية الإبلاغ عنها ، وحماية المواطنين من مخاطرها ، لافتة إلى أن هذه الحملة تمت بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة ، حيث شارك الفنان آسر ياسين في ثلاث "فيديوهات " منها ، وتم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية .
وأشارت السفيرة جبر ، إلى أن "الفيديو " الأول تناول الأشكال المختلفة للجريمة داخل المجتمع المصري بهدف التعريف بها بشكل عام، وهي العمل القسري، والاتجار بالأعضاء البشرية، وزواج "الصفقة" ، والاستغلال الجنسي، واستغلال أطفال بلا مأوى. فيما استعرض "الفيديو " الثاني حكاية "كريم" الذي أصبح ضحية للعمل القسري بأحد المصانع؛ نتيجة الظروف المادية لأسرته وحاجتها للمال ـ فيما تطرق "الفيديو" الثالث إلى حكاية "منى" الطفلة التي أجبرها والدها على الزواج من شخص يكبرها بسنوات مقابل مبلغ من المال فيما يعرف ب"زواج الصفقة".