فنيات في القمة| فايلر يقتل أفكار ميتشو الخبيثة.. والنيجيري مفتاح الأهلي الذهبي
كتبت - ندي شعبان
"مجنونة يا كرة القدم" هذا هو الوصف الأنسب دومًا لمباريات القمة بين الأهلي والزمالك فاللقاء وحده بمثابة بطولة لجماهير الثنائي، وتكمن متعة الساحرة في أحداثها المثيرة والغير متوقعة مثلما حدث اليوم بعدما سيطر المارد الأحمر على مجريات اللقاء وكاد أن يقدم نتيجة واداء أسطوري، ليأتي إلينا القدر بمتعته ليغير كل شيء ويبدأ في صناعة ريمونتادا لم تكلل بالنجاح في نهاية الأمر.
وكان الأهلي الأعلى فنيًا ونجح في السيطرة لمدة 60دقيقة من وقت المباراة وتلك الأداء كان نابعًا من أفكار فايلر بالدفع بجونيور أجاي في مركز المهاجم نظرًا لما يمتلكه من السرعة والقدرة على الأحتفاظ بالكرة والتحرك بمرونة مع مساندة لاعبي الوسط وتطبيق الضغط العالي.
ونجح أجايي في أن يكون المفتاح الذهبي للأهلي بعدما هز الشباك مرتين ولم يخذل فايلر الذي راهن على قدرته ومهاراته في صنع الفارق.
وكان الشوط الأول بمثابة تقديم رينية فايلر أوراق اعتماده للجماهير التي شاهدته لأول مرة داخل أرض الميدان، من خلال الضغط على الخصم وتحويل الكرة من الخط الدفاعي للهجومي والعكس.
وعلى الرغم من الأداء الجيد الذي قدم الأهلي إلا أنه كاد أن يضع البطولة في مهب الريح بعد استبعاده لرامي ربيعة من القائمة وإصابة محمود متولي في بداية الشوط الأول وكان من الأفضل أن يدفع فايلر بأحمد فتحي بجانب محمد هاني في قلب الدفاع نظرًا للخبرات الكبيرة التي يتمتع بها اللاعب وكونه "جوكر" ولعب في قلب الدفاع من قبل، ومن ثم عودة الشحات للخلف في مركز الظهير الأيمن.
وبذلك سيصبح هناك ثلاث لاعبين في وسط الملعب عمرو السولية وحسام عاشور وحمدي فتحي وبهذا الشكل سيكون هناك زيادة عددية وقوة في وسط ميدان الشياطين الحمر.
وأيضًا في التغيير الثالث للأهلي كان الأفضل الدفع بوليد سليمان نظرًا لسرعته العالية والخبرات التي تمكنه من اللعب في المساحات الموجودة في خطوط الزمالك.
"مجنونة يا كرة القدم" هذا هو الوصف الأنسب دومًا لمباريات القمة بين الأهلي والزمالك فاللقاء وحده بمثابة بطولة لجماهير الثنائي، وتكمن متعة الساحرة في أحداثها المثيرة والغير متوقعة مثلما حدث اليوم بعدما سيطر المارد الأحمر على مجريات اللقاء وكاد أن يقدم نتيجة واداء أسطوري، ليأتي إلينا القدر بمتعته ليغير كل شيء ويبدأ في صناعة ريمونتادا لم تكلل بالنجاح في نهاية الأمر.
وكان الأهلي الأعلى فنيًا ونجح في السيطرة لمدة 60دقيقة من وقت المباراة وتلك الأداء كان نابعًا من أفكار فايلر بالدفع بجونيور أجاي في مركز المهاجم نظرًا لما يمتلكه من السرعة والقدرة على الأحتفاظ بالكرة والتحرك بمرونة مع مساندة لاعبي الوسط وتطبيق الضغط العالي.
ونجح أجايي في أن يكون المفتاح الذهبي للأهلي بعدما هز الشباك مرتين ولم يخذل فايلر الذي راهن على قدرته ومهاراته في صنع الفارق.
وكان الشوط الأول بمثابة تقديم رينية فايلر أوراق اعتماده للجماهير التي شاهدته لأول مرة داخل أرض الميدان، من خلال الضغط على الخصم وتحويل الكرة من الخط الدفاعي للهجومي والعكس.
وعلى الرغم من الأداء الجيد الذي قدم الأهلي إلا أنه كاد أن يضع البطولة في مهب الريح بعد استبعاده لرامي ربيعة من القائمة وإصابة محمود متولي في بداية الشوط الأول وكان من الأفضل أن يدفع فايلر بأحمد فتحي بجانب محمد هاني في قلب الدفاع نظرًا للخبرات الكبيرة التي يتمتع بها اللاعب وكونه "جوكر" ولعب في قلب الدفاع من قبل، ومن ثم عودة الشحات للخلف في مركز الظهير الأيمن.
وبذلك سيصبح هناك ثلاث لاعبين في وسط الملعب عمرو السولية وحسام عاشور وحمدي فتحي وبهذا الشكل سيكون هناك زيادة عددية وقوة في وسط ميدان الشياطين الحمر.
وأيضًا في التغيير الثالث للأهلي كان الأفضل الدفع بوليد سليمان نظرًا لسرعته العالية والخبرات التي تمكنه من اللعب في المساحات الموجودة في خطوط الزمالك.
جوجل نيوز
