التعاون الإسلامي" والأمم المتحدة تبحثان مواجهة التطرف والإسلاموفوبيا
بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين مع الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميجيل موراتينوس، سُبل بناء شراكة تجمع المنظمة والتحالف لتنفيذ برامج ومشاريع في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما في مجال تمكين المرأة والشباب، ومواجهة التطرف والإسلاموفوبيا.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد على هامش الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية اليوم /الثلاثاء/ حيث تم خلال اللقاء الاتفاق على مراجعة مذكرة التفاهم الموقعة بين المنظمة وتحالف الحضارات بما يضمن تفعيل بنودها وبناء مستويات أفضل من التعاون المشترك.
وأكد الجانبان أيضاً أهمية إجراء مباحثات دورية في كل من مقري المنظمتين في جدة ونيويورك.
في سياق متصل، بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي مع الممثل الدائم لنيجيريا تيجاني محمد بندي، سبل تطوير التعاون بين الأمم المتحدة والمنظمة في عدة مجالات، من بينها الإسلاموفوبيا، والتنمية المستدامة، وتمكين المرأة والشباب.
بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين مع الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميجيل موراتينوس، سُبل بناء شراكة تجمع المنظمة والتحالف لتنفيذ برامج ومشاريع في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما في مجال تمكين المرأة والشباب، ومواجهة التطرف والإسلاموفوبيا.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد على هامش الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية اليوم /الثلاثاء/ حيث تم خلال اللقاء الاتفاق على مراجعة مذكرة التفاهم الموقعة بين المنظمة وتحالف الحضارات بما يضمن تفعيل بنودها وبناء مستويات أفضل من التعاون المشترك.
وأكد الجانبان أيضاً أهمية إجراء مباحثات دورية في كل من مقري المنظمتين في جدة ونيويورك.
في سياق متصل، بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي مع الممثل الدائم لنيجيريا تيجاني محمد بندي، سبل تطوير التعاون بين الأمم المتحدة والمنظمة في عدة مجالات، من بينها الإسلاموفوبيا، والتنمية المستدامة، وتمكين المرأة والشباب.
جوجل نيوز
