مدرس ثانوى يقتل زوجته أثناء عمل "طقوس الرقية الشرعية"
كتب - عادل عبدالمحسن
أمر الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بأكادير بالقبض على مدرس ثانوى بتهمة قتل زوجته حيث قام بضربها ضرباً مبرحاً فى حضور خالها بحجة أداء طقوس الرقية الشرعية، بحي الزناكي التابع لمركز أورير شمال أكادير .
وحسبما ذكرت صحيفة “الصباح” المغربية بدأت النيابة العامة التحقيق فى الواقعة باستجواب المتهم و خال المتوفاه ، قبل إحالتهما على قاضي التحقيق في حالة اعتقال، والذي قرر بعد الاستماع إليهما، إحالتهما على الجلسة لمحاكمتهما.
وأشارت الصحيفة المغربية ، إلى أن زوج المتوفاه يبلغ من العمر 32عاماً ويعمل مدرساً لمادة مادة التربية الإسلامية بمنطقة أنزا، لافتة إلى أن واقعة ضرب المتوفاة لاداء طقوس الرقية الشرعية تمت بحضور خالها، بعد صلاة فجر السبت الماضي،. وتعمد ضربها بالسلك الكهربائي الخاص بشحن الهاتف.
وأوضحت الصباح أن الزوجة فارقت الحياة وهي بين يدي زوجها وخالها بمسكنها، مباشرة بعد انتهائهما من ممارسة طقوس رقيتهما”الشرعية”.
وكشفت الصحيفة المغربية، أن الزوج حاول طمس معالم الجريمة، بجلب الطبيب إلى المنزل لتسليمه شهادة الوفاة لدفنها، محاولا تضليل الطبيب الذي حضر إلى البيت وشاهد جثة المتوفاه لكن الطبيب أكتشف واقعة الضرب المبرح الذى أفضى إلى الموت بعد أن عاين آثار الضرب بادية على جسد الجثة، مما جعله يأخذ صورا لها، ويوهم الزوج بأنه سيبعث له طبيباً يسلمه تصريح الدفن. وفور خروج الطبيب من المنزل الذي وقعت فيه الجريمة، أبلغ رجال الشرطة بالواقعة
أمر الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بأكادير بالقبض على مدرس ثانوى بتهمة قتل زوجته حيث قام بضربها ضرباً مبرحاً فى حضور خالها بحجة أداء طقوس الرقية الشرعية، بحي الزناكي التابع لمركز أورير شمال أكادير .
وحسبما ذكرت صحيفة “الصباح” المغربية بدأت النيابة العامة التحقيق فى الواقعة باستجواب المتهم و خال المتوفاه ، قبل إحالتهما على قاضي التحقيق في حالة اعتقال، والذي قرر بعد الاستماع إليهما، إحالتهما على الجلسة لمحاكمتهما.
وأشارت الصحيفة المغربية ، إلى أن زوج المتوفاه يبلغ من العمر 32عاماً ويعمل مدرساً لمادة مادة التربية الإسلامية بمنطقة أنزا، لافتة إلى أن واقعة ضرب المتوفاة لاداء طقوس الرقية الشرعية تمت بحضور خالها، بعد صلاة فجر السبت الماضي،. وتعمد ضربها بالسلك الكهربائي الخاص بشحن الهاتف.
وأوضحت الصباح أن الزوجة فارقت الحياة وهي بين يدي زوجها وخالها بمسكنها، مباشرة بعد انتهائهما من ممارسة طقوس رقيتهما”الشرعية”.
وكشفت الصحيفة المغربية، أن الزوج حاول طمس معالم الجريمة، بجلب الطبيب إلى المنزل لتسليمه شهادة الوفاة لدفنها، محاولا تضليل الطبيب الذي حضر إلى البيت وشاهد جثة المتوفاه لكن الطبيب أكتشف واقعة الضرب المبرح الذى أفضى إلى الموت بعد أن عاين آثار الضرب بادية على جسد الجثة، مما جعله يأخذ صورا لها، ويوهم الزوج بأنه سيبعث له طبيباً يسلمه تصريح الدفن. وفور خروج الطبيب من المنزل الذي وقعت فيه الجريمة، أبلغ رجال الشرطة بالواقعة
جوجل نيوز
