اختتام أعمال ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس
كتب - بوابة روز اليوسف
اختتمت اليوم الإثنين، أعمال ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس الذي نظمه مركز الإمارات للسياسات لمدة يومين تحت عنوان "تنافس القوى القديمة في عصر جديد"، تحت رعاية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي.
واستضاف الملتقى - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الإماراتية "وام" نخبة من صناع القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة، كما خصصت إحدى جلساته لسياسات الإمارات تم تسليط الضوء خلالها على استراتيجيات أبوظبي لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وشهد الملتقى في يومه الأول الإعلان عن إطلاق أكاديمية مركز الإمارات لتحليل السياسات التي تعد الأكاديمية التدريبية الأولى من نوعها في المنطقة في مجال تحليل السياسات.
وفي ختام الملتقى قدمت الدكتورة ابتسام الكتبي رئيسة مركز الإمارات للسياسات، الخلاصات والاستنتاجات التي توصل إليها أكثر من أربعين متحدثا رئيسا شاركوا في جلسات الملتقى.
وقالت إن الملتقى قدم إضاءات لفهم تحولات النظامين الدولي والإقليمي وأثار العديد من التساؤلات والأفكار التي تحتاج إلى المزيد من البحث "والتي نأمل بأن نقاربها في الملتقى المقبل".
واستعرضت جلسات اليوم الأول خريطة التوزيع العالمي للقدرات العسكرية والمالية والاقتصادية وقدرات الذكاء الاصطناعي والفضاء السيبراني التي يتم توظيفها ضمن التنافس الجديد بين القوى الكبرى في العالم، بينما بحثت جلسات اليوم الثاني في هيكل النظام الإقليمي في الشرق الأوسط وأدوار القوى الإقليمية وصعود دور دول الخليج.
اختتمت اليوم الإثنين، أعمال ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس الذي نظمه مركز الإمارات للسياسات لمدة يومين تحت عنوان "تنافس القوى القديمة في عصر جديد"، تحت رعاية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي.
واستضاف الملتقى - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الإماراتية "وام" نخبة من صناع القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة، كما خصصت إحدى جلساته لسياسات الإمارات تم تسليط الضوء خلالها على استراتيجيات أبوظبي لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وشهد الملتقى في يومه الأول الإعلان عن إطلاق أكاديمية مركز الإمارات لتحليل السياسات التي تعد الأكاديمية التدريبية الأولى من نوعها في المنطقة في مجال تحليل السياسات.
وفي ختام الملتقى قدمت الدكتورة ابتسام الكتبي رئيسة مركز الإمارات للسياسات، الخلاصات والاستنتاجات التي توصل إليها أكثر من أربعين متحدثا رئيسا شاركوا في جلسات الملتقى.
وقالت إن الملتقى قدم إضاءات لفهم تحولات النظامين الدولي والإقليمي وأثار العديد من التساؤلات والأفكار التي تحتاج إلى المزيد من البحث "والتي نأمل بأن نقاربها في الملتقى المقبل".
واستعرضت جلسات اليوم الأول خريطة التوزيع العالمي للقدرات العسكرية والمالية والاقتصادية وقدرات الذكاء الاصطناعي والفضاء السيبراني التي يتم توظيفها ضمن التنافس الجديد بين القوى الكبرى في العالم، بينما بحثت جلسات اليوم الثاني في هيكل النظام الإقليمي في الشرق الأوسط وأدوار القوى الإقليمية وصعود دور دول الخليج.
جوجل نيوز
