«الهواري»: مؤتمر إفريقيا 2019 رسم مستقبل التنمية بالقارة السمراء
كتب - السيد علي
أكد المهندس عبدالحميد الهواري، أمين العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن بمحافظة الجيزة، على أهمية مؤتمر «إفريقيا 2019»، والذي تستضيفه مصر للمرة الرابعة على التوالي بهدف زيادة حجم التجارة والاستثمار بين الدول الإفريقية، لافتًا إلى أن مؤتمر إفريقيا 2019 رسم مستقبل التنمية بالقارة السمراء.
وأضاف «الهواري»، أن الاستثمار في إفريقيا يساهم في توفير فرص عمل ويدعم الاقتصاد في إفريقيا، خاصة أن الإرهاب قائم على البطالة، وبالتالي فلا بد من التنمية العاجلة والتعاون الدولي مع إفريقيا ومصر خلال الفترة المقبلة.
وتابع: «مصر استعدت للاستثمار الأجنبي بأكبر بنية تحتية يشهدها العالم بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بتكلفة مئات المليارات لاستقبال مئات المستثمرين الأجانب في جميع المجالات الاقتصادية»، لافتًا إلى أنه بدون هذه البنية التحتية العظيمة لم تكن لتنجح أي محاولات للنمو الاقتصادي الذي نتطلع إليها منذ خمسين عاما.
وأشار، إلى أن معظم دول القارة السمراء تفتقد إلى وجود بنية أساسية تكنولوجية متطورة، وهو ما يمثل العقبة الأكبر للتحول نحو الرقمنة وأتمتة القطاعات الاقتصادية المختلفة مثل القطاع المالي والصناعي وغيره من القطاعات، وعلى الرغم من ذلك فإن هناك بعض التجارب المضيئة في القارة السمراء التي تُعد نواة للتحول الرقمي، حيث تمكنت غانا من الحصول على المرتبة 13 ضمن الوجهات الأكثر جذبًا للاستثمار الأجنبي، نتيجة التطورات التي حققتها التجارة الإلكترونية في غانا، والتي مكنتها من تحقيق معدل نمو بـ8.5% وفقًا للبنك الدولي.
أكد المهندس عبدالحميد الهواري، أمين العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن بمحافظة الجيزة، على أهمية مؤتمر «إفريقيا 2019»، والذي تستضيفه مصر للمرة الرابعة على التوالي بهدف زيادة حجم التجارة والاستثمار بين الدول الإفريقية، لافتًا إلى أن مؤتمر إفريقيا 2019 رسم مستقبل التنمية بالقارة السمراء.
وأضاف «الهواري»، أن الاستثمار في إفريقيا يساهم في توفير فرص عمل ويدعم الاقتصاد في إفريقيا، خاصة أن الإرهاب قائم على البطالة، وبالتالي فلا بد من التنمية العاجلة والتعاون الدولي مع إفريقيا ومصر خلال الفترة المقبلة.
وتابع: «مصر استعدت للاستثمار الأجنبي بأكبر بنية تحتية يشهدها العالم بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بتكلفة مئات المليارات لاستقبال مئات المستثمرين الأجانب في جميع المجالات الاقتصادية»، لافتًا إلى أنه بدون هذه البنية التحتية العظيمة لم تكن لتنجح أي محاولات للنمو الاقتصادي الذي نتطلع إليها منذ خمسين عاما.
وأشار، إلى أن معظم دول القارة السمراء تفتقد إلى وجود بنية أساسية تكنولوجية متطورة، وهو ما يمثل العقبة الأكبر للتحول نحو الرقمنة وأتمتة القطاعات الاقتصادية المختلفة مثل القطاع المالي والصناعي وغيره من القطاعات، وعلى الرغم من ذلك فإن هناك بعض التجارب المضيئة في القارة السمراء التي تُعد نواة للتحول الرقمي، حيث تمكنت غانا من الحصول على المرتبة 13 ضمن الوجهات الأكثر جذبًا للاستثمار الأجنبي، نتيجة التطورات التي حققتها التجارة الإلكترونية في غانا، والتي مكنتها من تحقيق معدل نمو بـ8.5% وفقًا للبنك الدولي.
جوجل نيوز
