أمين عام "التعاون الإسلامى" : المنظمة لها موقف واضح ضد الإرهاب والتطرف
قال يوسف العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامي إن منتدى شباب العالم يشعر الشباب أن لهم منصة جامعة للحديث عن تصوراتهم نحو المستقبل، مشيرا إلى أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعكس اهتمام القيادة السياسية في مصر بالشباب ومصر دولة مهمة في المنظمة.
وأضاف العثيمين - خلال كلمته فى جلسة "التحديات الراهنة لمواجهة الأمن والسلم الدوليين"، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم بشرم الشيخ - أن الإرهاب يعد طاعون وسرطان العصر وهي ظاهرة مركبة مرتبطة بالسياسة والاقتصاد والأمن، مشيرا إلى أن منظمة التعاون الإسلامي لها موقف واضح ضد الإرهاب والتطرف والغلو الذي لا مبرر له بأي حال من الأحوال، وإذا كانت هناك مطالب يمكن التعبير عنها بالوسائل السلمية بدلا من حمل السلاح وقتل الأبرياء .
وأوضح أن المسلمين عليهم احترام قوانين الدول التي يعيشون بها، وأضاف أن الإرهاب لا دين له ولا عرق ولا جنسية، وأشار إلى أن الإنترنت رغم فوائده يمثل خطرا جسيما على المجتمعات ولابد من إحكام الرقابة على الفضاء الإلكتروني، ولفت إلى أن من قام بهجوم نيوزيلاند قام قبلها بشهور باستخدام الإنترنت في بث الكراهية ضد المسلمين، مما يستدعي سن قوانين صارمة في استغلال الفضاء الإلكتروني لبث الكراهية والتشجيع على القيام باعتداءات إرهابية.
واعتبر أن الشباب هدف لدعوات التطرف وعليهم التصدي لها، وتأثير العمليات الإرهابية ليس فقط بعدد القتلي وإنما أيضا بتأثيرها على قضايا أخرى مثل التنمية الاقتصادية والاستثمار والأمن والثقة بالأنظمة التي تحكمنا وظواهر الكراهية والإسلاموفوبيا والشعبوية واليمين المتطرف ومعاداة المهاجرين.
قال يوسف العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامي إن منتدى شباب العالم يشعر الشباب أن لهم منصة جامعة للحديث عن تصوراتهم نحو المستقبل، مشيرا إلى أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعكس اهتمام القيادة السياسية في مصر بالشباب ومصر دولة مهمة في المنظمة.
وأضاف العثيمين - خلال كلمته فى جلسة "التحديات الراهنة لمواجهة الأمن والسلم الدوليين"، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم بشرم الشيخ - أن الإرهاب يعد طاعون وسرطان العصر وهي ظاهرة مركبة مرتبطة بالسياسة والاقتصاد والأمن، مشيرا إلى أن منظمة التعاون الإسلامي لها موقف واضح ضد الإرهاب والتطرف والغلو الذي لا مبرر له بأي حال من الأحوال، وإذا كانت هناك مطالب يمكن التعبير عنها بالوسائل السلمية بدلا من حمل السلاح وقتل الأبرياء .
وأوضح أن المسلمين عليهم احترام قوانين الدول التي يعيشون بها، وأضاف أن الإرهاب لا دين له ولا عرق ولا جنسية، وأشار إلى أن الإنترنت رغم فوائده يمثل خطرا جسيما على المجتمعات ولابد من إحكام الرقابة على الفضاء الإلكتروني، ولفت إلى أن من قام بهجوم نيوزيلاند قام قبلها بشهور باستخدام الإنترنت في بث الكراهية ضد المسلمين، مما يستدعي سن قوانين صارمة في استغلال الفضاء الإلكتروني لبث الكراهية والتشجيع على القيام باعتداءات إرهابية.
واعتبر أن الشباب هدف لدعوات التطرف وعليهم التصدي لها، وتأثير العمليات الإرهابية ليس فقط بعدد القتلي وإنما أيضا بتأثيرها على قضايا أخرى مثل التنمية الاقتصادية والاستثمار والأمن والثقة بالأنظمة التي تحكمنا وظواهر الكراهية والإسلاموفوبيا والشعبوية واليمين المتطرف ومعاداة المهاجرين.