تأجيل محاكمة المتهمين بـ"حرق كنيسة كفر حكيم"
كتب - رمضان أحمد
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، محاكمة المتهمين بـ"حرق كنيسة كفر حكيم"، وذلك لجلسة 23 ديسمبر، مع طلب راهب الكنيسة.
كانت قد استمعت المحكمة جنايات القاهرة، لشهادة السيد محمود السيد زهران، والد المُتهم حسام، وذلك في القضية المعروفة إعلامياً بـ"حرق كنيسة كفر حكيم".
وأجاب الشاهد عن سؤال المحكمة بخصوص طبيعة عمله، ليرد أنه بقال يعمل في محل بقالة تبيع الحبوب والعدس والعلف، إلى جانب الجبن والبسكويت، وكان محله في السويقة القديمة.
وعن أبنائه أكد الشاهد أن لديه ثلاثة أبناء هم حسام السيد وشهرته بندق، ومحمد السيد ويعمل في محطة بنزين وشهرته "بولا"، وعلاء السيد الذي يعمل ترزي في السعودية وشهته "تيتو"، ولفت إلى أنه كان متواجدًا في محله أثناء حريق كنيسة كفر حكيم، وكان يسمع الناس وهي تؤكد وجود حريق في الكنيسة، مُشددًا على أنه لا يعلم من قام بإحراقها، ونفى أن يكون أي من أبنائه قد اشترك في إحراقها".
كانت قد اتهمت النيابة العامة المتهمين بالتورط في حريق "كفر حكيم" بكرداسة يوم 14 أغسطس 2013 بالتزامن مع مجزرة قتل 11 ضابطًا ومجندًا من بينهم مأمور مركز كرداسة.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين تهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور وإحراز أسلحة نارية وذخائر والشروع في القتل
فضلا على إضرام النيران عمدًا في منشأة دينية، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.
كانت قد استمعت المحكمة جنايات القاهرة، لشهادة السيد محمود السيد زهران، والد المُتهم حسام، وذلك في القضية المعروفة إعلامياً بـ"حرق كنيسة كفر حكيم".
وأجاب الشاهد عن سؤال المحكمة بخصوص طبيعة عمله، ليرد أنه بقال يعمل في محل بقالة تبيع الحبوب والعدس والعلف، إلى جانب الجبن والبسكويت، وكان محله في السويقة القديمة.
وعن أبنائه أكد الشاهد أن لديه ثلاثة أبناء هم حسام السيد وشهرته بندق، ومحمد السيد ويعمل في محطة بنزين وشهرته "بولا"، وعلاء السيد الذي يعمل ترزي في السعودية وشهته "تيتو"، ولفت إلى أنه كان متواجدًا في محله أثناء حريق كنيسة كفر حكيم، وكان يسمع الناس وهي تؤكد وجود حريق في الكنيسة، مُشددًا على أنه لا يعلم من قام بإحراقها، ونفى أن يكون أي من أبنائه قد اشترك في إحراقها".
كانت قد اتهمت النيابة العامة المتهمين بالتورط في حريق "كفر حكيم" بكرداسة يوم 14 أغسطس 2013 بالتزامن مع مجزرة قتل 11 ضابطًا ومجندًا من بينهم مأمور مركز كرداسة.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين تهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور وإحراز أسلحة نارية وذخائر والشروع في القتل
فضلا على إضرام النيران عمدًا في منشأة دينية، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.