مدرسة الفن والهندسة " بالصربي والفرنسي " .. "مش فالحين"

كتب - كريم الفولي

بعد مرور ١٠ أسابيع من مسابقة الدوري الممتاز، ونتائج مدرسة الفن والهندسة، في خبر كان خسائر " بالصربي" وهزائم " بالفرنسي "، ومع وجود هؤلاء اللاعبين، وبهذا المستوي إذا تولي القيادة الفنية للفريق قاموس " أكسفورد" نفسه لن يفلح أو ينجح أحد. 

الزمالك، في نهاية الموسم الماضي، قام بإقالة السويسري جروس، ليتولى المهمة المصري طارق يحيي في مباراة وحيدة في إفريقيا، ثم تولي المهمة الصربي ميتشو، حصل على كأس مصر، وكان الأداء في تقدم ملحوظ حتى جاء لقاء السوبر أمام الأهلي، وخسر الزمالك بنتيجة ٣-٢، ليتراجع الأداء والمستوي إفريقيا ومحليًا.

فوز بشق الأنفس في ٤ مباريات بالدوري، هزيمة أمام إنبي، وتعادل من قبله مع فريق إف سي مصر، وهزيمة إفريقية من مازيمبي، لتنهي مدرسة الفن والهندسة تعاقدها مع المدرس الصربي ميتشو.

وتتجه للمدرسة الفرنسية مع كارتيرون، والأداء لا جديد، فوز في لقاء وحيد أمام بيراميدز، وهزيمة من طلائع الجيش وتعادل أمام سموحة سلبيًا، واليوم تعادل سلبي أمام الإنتاج الحربي، لتستمر مدرسة الفن والهندسة، في مواصلة نتائجها السلبية مع كل اللغات.