محافظ بورسعيد : لن ندخر أي جهد في دعم ذوي الاحتياجات الخاصة
أكد عادل الغضبان محافظ بورسعيد اليوم ، الأربعاء ، أن المحافظة لن تدخر أي جهد في توفير كافة أوجه الدعم والرعاية لأبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل استمرار مسيرة النجاح والتفوق في كافة المجالات المشاركين فيها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الخاص بمبادرة طاقات خاصة للعمل والتي تنظمها نخبة من مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بشئون متحدي الإعاقة والجمعيات بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي اليوم ، وذلك بنادي العاملين بالمحافظة والأحياء والذي يأتي بهدف إبراز القدرات الخاصة لمتحدي الإعاقة وجعلهم قدوة لنظرائهم وشعاع أمل لذويهم.
وأشاد المحافظ بما حققه ذوو الاحتياجات والذين شرفوا بورسعيد في جميع البطولات والمحافل الدولية الذي شاركوا فيها ومثلوا محافظة بورسعيد في بطولات عالمية..قائلا : "نفتخر جميعا بأن أكثر من 35% من اللاعبين المكرمين من الرئيس عبدالفتاح السيسي كانوا من أبناء بورسعيد من ذوي الاحتياجات الخاصة"..مؤكدا اهتمام الدولة بذوي الاحتياجات إيمانا بقدرتهم على الإبداع والابتكار والتفوق.
وقال الغضبان : "إن من يستحق الشكر هم الآباء والأمهات لأنهم نجحوا في توفير الأجواء المناسبة لأبنائهم وإدماجهم في المجتمع فهم يستحقون التحية لأنهم الأبطال الحقيقيون".
أكد عادل الغضبان محافظ بورسعيد اليوم ، الأربعاء ، أن المحافظة لن تدخر أي جهد في توفير كافة أوجه الدعم والرعاية لأبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل استمرار مسيرة النجاح والتفوق في كافة المجالات المشاركين فيها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الخاص بمبادرة طاقات خاصة للعمل والتي تنظمها نخبة من مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بشئون متحدي الإعاقة والجمعيات بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي اليوم ، وذلك بنادي العاملين بالمحافظة والأحياء والذي يأتي بهدف إبراز القدرات الخاصة لمتحدي الإعاقة وجعلهم قدوة لنظرائهم وشعاع أمل لذويهم.
وأشاد المحافظ بما حققه ذوو الاحتياجات والذين شرفوا بورسعيد في جميع البطولات والمحافل الدولية الذي شاركوا فيها ومثلوا محافظة بورسعيد في بطولات عالمية..قائلا : "نفتخر جميعا بأن أكثر من 35% من اللاعبين المكرمين من الرئيس عبدالفتاح السيسي كانوا من أبناء بورسعيد من ذوي الاحتياجات الخاصة"..مؤكدا اهتمام الدولة بذوي الاحتياجات إيمانا بقدرتهم على الإبداع والابتكار والتفوق.
وقال الغضبان : "إن من يستحق الشكر هم الآباء والأمهات لأنهم نجحوا في توفير الأجواء المناسبة لأبنائهم وإدماجهم في المجتمع فهم يستحقون التحية لأنهم الأبطال الحقيقيون".