
آسر ياسين يقع في مكيدة أحمد خالد صالح

سلمي السلنتي
عرضت الحلقة السابعة من مسلسل "قلبي ومفتاحه"، منذ قليل، وبدأت الحلقة بظهور "إسماعيل" أحمد خالد صالح، وهو يضع مخدر لمحمد عزت "آسر ياسين" ويجلب له فتاة ويقوم بتصويره.
كما شهدت الحلقة الكشف عن أسباب فشل شركة المستلزمات الطبية الخاصة بمحمد عزت، ولجوءه للعمل بسيارته كسائق أوبر، حيث التقى محمد بميار، وحكى لها عن الأزمة التي واجهها في عمله، بعدما أنشأ شركته الخاصة بالمستلزمات الطبية، وبسبب كورونا حدثت له أزمة في عمله، ليطلب من أحد أصدقائه إيرادته أجهزة ومستلزمات جديدة، ولكنها كانت غير متطابقة، مما تسبب في مصادرة كافة أمواله وأغلقت الشركة، وبسبب ذلك تركته خطيبته السابقة.
كما سردت ميار “مي عز الدين” له تفاصيل عن حياتها، وكيف تسببت أسرتها في أذيتها في بداية حياتها بسبب جمالها، ثم زواجها من أسعد “دياب”، كما كشفت له خلال اللقاء سعادتها الشديد بزواجهما على الرغم من أنه استمر لمدة ساعات قليلة فقط.
ويذكر أن الحلقة السابعة من مسلسل “قلبي ومفتاحه”، جاءت بعنوان "أنا وأنت وساعات السفر" بمحاولة مهجة “عايدة رياض”، التقارب من شناوي “أشرف عبد الباقي” بعد زواجهما.
وفي سياق ذات صلة يناقش مسلسل “قلبي ومفتاحه” فكرة المحلل القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، وذلك من خلال شخصية محمد عزت سائق الأوبر الذي يبلغ من العمر 40 عاما، ولم يتزوج، ويلتقي بميار التي يشعر بانجذاب شديد نحوها، أما ميار فهي مطلقة ثلاث مرات من أسعد، تاجر الأدوات المنزلية، وترغب في عدم العودة إليه، لكنها تخشى حرمانها من ابنها، وتبحث عن محلل" بشرط أن تختاره بنفسها، وتتطور الأحداث عندما تعرض ميار على عزت الزواج مما يغير مسار حياته بشكل غير متوقع.