فاطمة التابعي.. نجوم في الذاكرة (صور)
عادل عبدالمحسن
رغم مشوارها الفني الثري بالأعمال الدرامية إلا أنها تميزت بالالتزام والبعد عن تقديم أدوار الإغراء، ورغم اعتزالها الفن في مطلع التسعينيات أي منذ ٣٠ عاما ما زال الجمهور يتذكرها بكل خير بوجهها الطفولى الهادئ.
إنها الفنانة فاطمة عبده محمد التابعى، من مواليد 22 أكتوبر عام 1953 وهي ابنة الفنان القدير الراحل محمد التابعىي وحاصلة على بكالوريوس فنون مسرحية عام 1978.
واشتهرت "التابعي" بتقديمها للمسلسلات التاريخية، مثل الحضارة العربية الإسلامية. على هامش السيرة. فارس السيف والقلم. قصة مدينة.
ووفقا لما أوردته صفحة “نجوم مخفية فى السينما المصرية"على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، شاركت "التابعي" أيضا فى مسلسلات الطاحونة. الرجل والحصان. ميراث الريح. الجزار الشاعر. طيور بلا أجنحة. أيها الحب لا تهجرنى. شقة دون سقف. شارع الموردى. ورد الفلاح. الغضب من مسرحياتها بداية ونهاية. ملكة الغجر. ياسين وبهية. أيوب وناعسة. الملاحيس.
وفى السينما، كانت أعمال فاطمة التابعي قليلة جدا، حيث شاركت فى أفلام محطة الأنس. ألف بوسة وبوسة. سعد اليتيم. تل العقارب.