حقيقة تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2021/2022

تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2021/2022.. تزايد البحث عنه من قبل طلاب وطالبات الثانوية العامة، عبر مؤشر البحث العالمي جوجل، لمعرفة حقيقة تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2021/2022.

 

 

ترصد "بوابة روزاليوسف"، الإلكترونية، في التقرير التالي، حقيقة تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2021/2022.

 

 

 

تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2021/2022

 

 

 

 

 

تداول بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية، وصفحات التواصل الاجتماعي، شائعات بشأن إصدار قرار بتطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2021/2022.

 

 

 

 

 

لا صحة لتطبيق نظام التحسين على طلاب الثانوية العامة

 

 

 

من جانبها نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إصدارها قرارًا بتطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2021/2022.

 

 

 

 

 

 وصرحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بأنه لا صحة لتطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2021/2022، وأنه لم يتم إصدار أي قرارات بهذا الشأن.

 

 

 

 وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة، يتطلب تعديلًا تشريعيًا على قانون التعليم.

 

 

 

تأجيل الامتحانات للطلاب المصابين بفيروس كورونا

 

 

 

 

 

 شددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، على أنه سيتم الاكتفاء بالدورين الأول والثاني فقط، إلى جانب تأجيل الامتحانات للطلاب المصابين بفيروس كورونا للدور الثاني، مع أحقيتهم في الاحتفاظ بالدرجة الكاملة، بشرط تقديم مستند طبي رسمي، يثبت إصابتهم وقت عقد الامتحانات.

 

 

 

 

 

 

تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار

 

 

 

 

 

 

 وناشدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني،  الطلاب وأولياء الأمور عدم الانسياق وراء تلك الأخبار المغلوطة، ووسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إنه لا صحة لإصدار وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قرارًا بتطبيق نظام التحسين على طلاب شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي، ويجب تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية، وذلك للتأكد قبل نشر شائعات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء أمورهم، واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.