دعانى الزميل والصديق العزيز الأستاذ أيمن عبدالمجيد رئيس تحرير جريدة روزاليوسف والكتاب الذهبى للمشاركة فى
إذا تركت الصحافة سأشتغل بكتابة مذكراتى السياسية ومذكراتى عن حياتى الخاصة وإنى واثق من أن مذكراتى هذه وتلك س
فشلت محاولة كبار رجال حزب الوفد فى إقناع العقاد.. بالعدول عن الهجوم على حكومة نسيم باشا.وزاد عناد العقاد وتش
كانت معركة جريدة روزاليوسف وحزب الوفد وزعامته حديث الشارع السياسى والحزبى والصحفى ليس فى مصر وحدها بل فى الع
ومضت روزاليوسف فى معركتها وتحدت الحكومة أن تنشر كشف المصروفات السرية لصحفيين كانوا يتقاضون أجورا شهرية ثمن
وبدأت معركة وحرب.. مكرم عبيد وسكرتير الوفد ضد روزاليوسف بشكل لم تتوقعه فقد كان الخلاف محتدما لا يعرف الرأى ا
كانت السيدة روزاليوسف واثقة كل الثقة أن مكرم عبيد هو الذي يتزعم الحملة على روزاليوسف مجلتها وجريدتها وأنه ي
لم ترضخ السيدة روزاليوسف للتهديد الذي ورد فى خطاب مكرم عبيد سكرتير الوفد وكان تهديدا واضحا وتقول السيدة روزا
لم تتوقع السيدة روزاليوسف هذا الرد الذي وصلها مكرم عبيد سكرتير الوفد وقوله لها إذا أرادت إحدى الصحف المنتمية
وتواصل جريدة روزاليوسف تحديها لحكومة محمد توفيق نسيم باشا ويواصل الأستاذ عباس العقاد حملته ويطالب رئيس الحك
وهكذا وجدت روزاليوسف السيدة والمجلة والجريدة الوليدة نفسها فى عداوة وخصام وحرب مع الجميع حكومة نسيم باشا و
يكتب
من حلول جزئية إلى مقترحات للتسوية الشاملة بالقطاع2هناك عديد من علامات الاستفهام التي تحيط بالتغيرات فى المواق