لم يكتف العقاد بكتابة مقال واحد للهجوم على مصطفى النحاس باشا زعيم الوفد ومكرم عبيد سكرتير الوفد بل واصل مقال
عرفت أغلب الزعماء والكبراء.. وكان أغلبهم لا يتحدثون فى مجلسهم إلا بالطعن فى الآخرين وكانت أغلب المطاعن التي
بدأت حرب الوفد وصحفه وجماهيره فى كل مكان ضد روزاليوسف وجريدتها ومجلتهاتقول روزاليوسف فى كتابها ذكريات: لم
أعلن الوفد فى بيانه إلى الأمة أن جريدة روزاليوسف لا تمثل الوفد فى شىء ولا صلة لها به وكان ذلك فى الاجتماع ال
عاصر معركة روزاليوسف والوفد المحامى الشهير محمود كامل وقد كان محاميا لروزاليوسف فى قضية مهمة رفعها إبراهيم
رفضت السيدة روزاليوسف الانصياع إلى تهديد الوفد لها وظل مصطفى النحاس باشا إلى آخر لحظة يأمل أن تتراجع روزالي
استقل النحاس باشا ومكرم عبيد القطار من مدينة الإسكندرية عائدين إلى القاهرة لحضور الاجتماع غير العادى فى بيت ال
كانت معركة روزاليوسف -السيدة والجريدة والمجلة- مع حزب الوفد بزعامة مصطفى النحاس باشا حديث الأوساط الصحفية وا
فشلت كل المحاولات لرأب الصدع الكبير بين السيدة روزاليوسف وحزب الوفد حاول أكثر من شخصية مهمة وذات وزن سياسى أن
دعانى الزميل والصديق العزيز الأستاذ أيمن عبدالمجيد رئيس تحرير جريدة روزاليوسف والكتاب الذهبى للمشاركة فى
إذا تركت الصحافة سأشتغل بكتابة مذكراتى السياسية ومذكراتى عن حياتى الخاصة وإنى واثق من أن مذكراتى هذه وتلك س
يكتب
فى كلمة مصر خلال القمة السابعة بين الاتحاد الأفريقى والاتحاد الأوروبى التي استضافتها مدينة لواندا عاصمة أن