قبل أشهر قليلة ذهب محللون كثر غربيون وعرب إلى أن الخلافات بين الرئيس الأمريكى ورئيس الوزراء الإسرائيلى حول
اعتمدت القوى الاستعمارية الكبرى ومن بعدها وريثتها الوحيدة الآن الولايات المتحدة الأمريكية على مسارات أساسية
أعلم أن عددا ليس قليلا من رجال الأعمال لديهم إسهامات فى إطار المسؤولية المجتمعية سواء من خلال مؤسسات أو جم
قرب نهاية عام 2019 كان الأستاذ وحيد حامد منشغلا بكتابة الجزء الثالث من مسلسل الجماعة الذي لم يسعفه العمر لا
قبل عامين وعندما كان الحوار الوطني على وشك الانطلاق وجدت أن السؤال الأساسى الذي يجب أن نطرحه على أنفسنا هو:هل
فى تقديرى المتواضع ربما لم تشهد مصر مرحلة تزخر بهذا الكم من المواهب الإبداعية فى الدراما مثلما شهدناه فى الخمس
من حق الناس أن يكونوا على علم كامل بحيثيات وتفاصيل ما تنوى الحكومة اتخاذه من قرارات مهمة أو ما تخطط له من مشرو
بعيدا عن صخب الدراما ومعارك وسائل التواصل الاجتماعى وصراع الشاشات والمنصات والسباق المحموم لمواقع إخبارية تض
بالتأكيد فإن الأزمة أكبر بكثير من مباراة كرة لم تلعب لانسحاب أحد طرفيها فى دوري مأزوم أصلا نقف منذ سنوات عاج
لو أن القرار بيدى لدعوت فورا إلى مؤتمر جاد وممتد ورفيع المستوى حول مستقبل الثقافة المصرية ففى ظل الأحداث
يكتب
خطأ إيراني استراتيجي أم صفقة سرية مغلفة بضربات انتقامية