أحب الأشياء إلى النفس وأقربها إلى الفؤاد هو الوطن الذي يكون المرء على استعداد لبذل الغالي والنفيس من أجله.. ه
تمر اليوم الذكرى السابعة لثورة الشعب المصري العظيم في الثلاثين من يونيو اليوم الذي اتفق فيه المصريون جميعا
ساعات قليلة وينطلق ماراثون الثانوية العامة، الذي يأتي مختلفًا هذا العام عن كل الأعوام السابقة، بسبب الظروف الا
عندما تزعجنا بعض الأمور البسيطة في الحياة، نكره الحياة بأثرها.. ولا نكتفي بذلك بل نجعلها شغلنا الشاغل، ونترك س
حينما تضعف إرادة الإنسان عن أن يحمل نفسه على طاعة الله، يأتي رمضان ليقوي هذه الإرادة. يأتي شهر رمضان، هذا ال
المحنة التي يعيشها المصريون خاصة، والعالم عامة، الآن، مع تفشي فيروس "كورونا"، تدعونا للعودة إلى ما تربينا عليه
ليس شرطًا أبدًا أن تكون ثريًا أو نجمًا مشهورًا، أو أديبًا أو شاعرًا، أو عالمًا كي يعرفك الناس ويقدروك ويحبوك.
المحنة التي يعيشها المصريون، والعالم أجمع، مع فيروس "كورونا"، تدعونا للعودة إلى التعاون فيما بيننا على الخير،
لقد وهب الله- عز وجل- مصر الكنانة، الكثير من النعم، وأبرزها رجالها الأوفياء في كل المجالات، سياسيًا واقتصاديًا
مهما بلغت الشجاعة مبلغها في الإنسان أو علا شأنه، إلا أن جهله بالشيء هو ألد أعدائه.. إذا سألت بعض الأشخاص ممّ ي
يكتب
حينما تشتعل ألهبة الصراع فى المنطقة فإن مصر هى الإنقاذ وحينما يفرض الحصار برا وبحرا وجوا عقابا لشعوب ع