بقلم : سامية صادق كان دائما منشغلا عنها بالقراءة والكتابة وحضور الندوات والمؤتمرات الأدبية ...باعتباره أد
بقلم : سامية صادق هل تسقط أحلامنا بالتقادم؟! هل تستطيع طاحونة الحياة أن تطحن مشاعرنا الحقيقية تحت تروس روت
بقلم : سامية صادق كنت بصحبة صديقتي المقربة حيث التقيت بها في حفل يتبع وزارة الثقافة.. حيث كان يتبوأ منصب
بقلم : سامية صادق لم يتعاطف معها أحد من جيرانها.. لقد اعتبروا أن ما فعلته جرم كبير في حق زوجها وابنتها، بل
بقلم : سامية صادق كان الناس يحسدونها على زواجها من ذلك الثري الشهير الذي ينتمي لإحدى العائلات الأرستقراطية
بقلم : سامية صادق شعرت وهو يتحدث عنها كأنه يتمنى لو تزوج بمثل هذه المرأة المخلصة وعاش الدفء العاطفي ال
بقلم : سامية صادق لم يستطع أبدا أن يسامحها ولا حتى أن ينظر في وجهها بعد أن قام بدفن والدته.. وقد خر منهارا
بقلم : سامية صادق كان أشهر عازب في الوسط الثقافي.. فرغم وسامته ونجاحه ووصوله لمنصب كبير وشهرة واسعة جعلت ا
بقلم : سامية صادق تدهشني صورة زفافه التي أشاهدها مصادفة على الفيس بوك مع عروسه الجميلة التي ربما تصغره بسن
بقلم : سامية صادق التقيت به في أمريكا.. وكم أدهشتني رحلة بحثه الطويل عن نصف آخر يشبهه ويكمله.. رغم أنه يبد
بقلم : سامية صادق هل العمر مجرد رقم كما نردد أحيانا للدفاع عن أحلامنا وآمالنا حين يمر العمر دون أن نحقق من
يكتب
هذه مناسبة أريد أن أسجل فيها كم المشاعر التي عاصرت بها حدث افتتاح المتحف المصري الكبير بالتأكيد مشاعر ا