بقلم : د. طه جزاع المحطة الخامسة : في الليلة الأخيرة بمدينة قونيا ، اصطحبنا صديقنا المقيم فيها منذ ثلاث س
بقلم : د. طه جزاع المحطة الرابعة : لا يبعد فندق ديدمان ( Dedeman ) أكثر من ربع ساعة بسيارة الأجرة عن متحف
بقلم : د. طه جزاع المحطة الثالثة : إنهُ صباح الجمعة 28 تموز 2017 وقد حرصتُ أن أحضر مبكراً لزيارة متحف وضريح
بقلم : د. طه جزاع المحطة الثانية : تبعد قونيا عن العاصمة أنقرة 230 كم جنوباً ، ويطلق الأتراك على هذه المدين
بقلم : د. طه جزاع المحطة الأولى : من مطار بغداد ، وعبر الخطوط الجوية العراقية وصلت أنقرة ( مطار إيسنبوغا ا
بقلم : د. طه جزاع لم نكن نتوقع لا أنا ولا الزميل العزيز زيد الحلي أن يكون اللقاء مع الروائي الأميركي الشهير
بقلم : د. طه جزاع أثار مقالي الذي نشر هنا الأسبوع الماضي تحت عنوان ( كنت رئيسا لمصر ) ولخصت فيه بضعة سطور م
بقلم : د. طه جزاع في صفحة من صفحات مذكراته التي ظهرت طبعتها الأولى في سبتمبر 1984 عن المكتب المصري الحديث ،
بقلم : د. طه جزاع في ذاكرة الصحافة العراقية والعربية ، أسماءٌ كبيرةٌ تركت بصماتها على تاريخ العمل المهني وا
بقلم : د. طه جزاع في مذكراتهِ التي حملت عنوان " طبيب في رئاسة الوزراء " يتحدث الدكتور مَهاتير محمد (92) عام
يكتب
بداية جديدة لبناء الإنسان ليست مجرد مبادرة رئاسية أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي للتنمية الشاملة بل هى إجر