بابا الفاتيكان: مصر أرض المعرفة والدين والثقافات المختلفة
كتبت - هبة عوض
قال البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إن مصر لم تشرق عل أرضها فقط شمس المعرفة ، بل وأيضا شمس الدين، وهى التى شهدت الأحداث الدينية عبر التاريخ.
وأضاف بابا الفاتيكان، خلال المؤتمر العالمى للسلام بحضور شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، بمشيخة الأزهر، أن أرض مصر امتزجت عليها الثقافات المختلفة، وأن التآلف والتآخى أصبح ضرورة لابد منها، وهناك جبل فى سيناء يرمز لهذا التآلف".
وأوضح بابا الفاتيكان، أن البشرية لا يمكن أن تصل السلام دون الاعتراف بدور الدين فى تحقيق ذلك، ما يؤكد على ضرورة السعى للوصول إلى الله.
وقال: "جميعنا أخوه، ولذلك نعترف أننا مشاركون فى مكافحة الشر الذى يهدد العالم، وإن طريق الإحسان مفتوح أمام كل البشر حتى تستطيع كل الجهود تحقيق الإخاء العالمى".
وتابع البابا" هذه الجهود ضرورية، واليوم لا بد أن نكون صانعى سلام، ونحن اليوم فى حاجة ماسة إلى صنع السلام لا إلى إثارة النزاعات، ولا بد أن نكون دعاة تصالح لا ناشرى دمار".
وأضاف:"نشهد أننا من جهة نبعد عن واقع الشعوب بأسماء أهداف تبعد عن حقائق الشعوب، من خلال الديماجوجية، والتى لا تساعد فى تعزيز السلام، ولا يساعد الحث على العنف على نشر السلام، ولا بد أن الدعوة إلى العنف عامل يساعد دعاة الأصولية والعنف للوقاية من النزاعات ولصناعة السلام، فإن من الأساسى التعاون لإنهاء حالات الفقر والاستغلال، حيث تسهل نمو الأصولية وتبريرها، وتدفقات المال والسلاح نحو من يشجع العنف وأيضا فى أصل الأمر لا بد من مقاومة انتشار الأسلحة التى إذا ما صنعت وبيعت فإنها يوم ما سيتم استخدامها".
وأضاف بابا الفاتيكان، خلال المؤتمر العالمى للسلام بحضور شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، بمشيخة الأزهر، أن أرض مصر امتزجت عليها الثقافات المختلفة، وأن التآلف والتآخى أصبح ضرورة لابد منها، وهناك جبل فى سيناء يرمز لهذا التآلف".
وأوضح بابا الفاتيكان، أن البشرية لا يمكن أن تصل السلام دون الاعتراف بدور الدين فى تحقيق ذلك، ما يؤكد على ضرورة السعى للوصول إلى الله.
وقال: "جميعنا أخوه، ولذلك نعترف أننا مشاركون فى مكافحة الشر الذى يهدد العالم، وإن طريق الإحسان مفتوح أمام كل البشر حتى تستطيع كل الجهود تحقيق الإخاء العالمى".
وتابع البابا" هذه الجهود ضرورية، واليوم لا بد أن نكون صانعى سلام، ونحن اليوم فى حاجة ماسة إلى صنع السلام لا إلى إثارة النزاعات، ولا بد أن نكون دعاة تصالح لا ناشرى دمار".
وأضاف:"نشهد أننا من جهة نبعد عن واقع الشعوب بأسماء أهداف تبعد عن حقائق الشعوب، من خلال الديماجوجية، والتى لا تساعد فى تعزيز السلام، ولا يساعد الحث على العنف على نشر السلام، ولا بد أن الدعوة إلى العنف عامل يساعد دعاة الأصولية والعنف للوقاية من النزاعات ولصناعة السلام، فإن من الأساسى التعاون لإنهاء حالات الفقر والاستغلال، حيث تسهل نمو الأصولية وتبريرها، وتدفقات المال والسلاح نحو من يشجع العنف وأيضا فى أصل الأمر لا بد من مقاومة انتشار الأسلحة التى إذا ما صنعت وبيعت فإنها يوم ما سيتم استخدامها".
جوجل نيوز
