"الريف المصري" تقيم طريقا لخدمة "المُغرة"
كتب - عيسى جاد الكريم
- "مستثمرو المغرة": قيام "الريف المصري" برصف الطريق الرئيسي سيحولها إلى منطقة جذب استثمار عالمية
تستعد شركة "الريف المصري" المسؤولة عن تنفيذ مشروع استصلاح وتنمية المليون ونصف المليون فدان، لرصف الطريق الرئيسي لمنطقة "المغرة" الظهير الصحراوي والزراعي لمدينة العلمين الجديدة الذي يبدأ من طريق الضبعة الرئيسي بطول 70 كيلومترا وبما يساهم في تسهيل حركة النقل بالمنطقة.
وأكد المهندس عاطر حنورة، رئيس شركة الريف المصري، في تصريحات له بأنه طريق المغرة الجديد الجاري رصفه، كان عبارة عن "مدق وسط الصحراء" وخارج ولاية شركة الريف المصري، إلا أن إصرار الريف المصري على رصفه جاء من دافع الاهتمام الكبير بدفع عجلة الاستثمارات في المنطقة، والتسهيل على المستثمرين لتنفيذ خطة الرئيس السيسي باستزراع المليون ونصف المليون فدان.
وأوضح أن الطريق يبلغ طوله 70 كيلومترا وعرضه 8 أمتار، كما تبلغ تكلفته الاستثمارية حوالي 400 مليون جنيه.
ومن جانبه كشف المهندس عمرو سعد، أحد كبار المستثمرين الزراعيين بمنطقة المغرة، بأن حجم الاستثمارات الزراعية الكبيرة، وجدّية مستثمري المغرة حولت أنظار الحكومة المصرية إلى الاهتمام الكبير بالمنطقة لجعلها منظفة جذب استثمار عالمية باعتبارها أقرب المناطق إلى مدينة العالمين الجديدة.
وأشار بأن الطريق الجديد التي تستعد شركة "الريف المصري" لرصفه حاليا يعتبر نقطة تحول كبيرة في تاريخ منطقة المغرة، وأكبر دافع للمستثمرين لتوسيع استثمارات الزراعية هناك.
كما أوضح سعد، باعتباره العضو المنتدب لشركة جوجرين المتخصصة في زراعة نبات "الجوجوبا" النادر بمنطقة المغرة، بأن تم زراعة 12 ألف فدان حتى الآن، وجارٍ العمل لزراعة 5 آلاف فدان جدد بالمنطقة خلال الأشهر المقبلة.
- "مستثمرو المغرة": قيام "الريف المصري" برصف الطريق الرئيسي سيحولها إلى منطقة جذب استثمار عالمية
تستعد شركة "الريف المصري" المسؤولة عن تنفيذ مشروع استصلاح وتنمية المليون ونصف المليون فدان، لرصف الطريق الرئيسي لمنطقة "المغرة" الظهير الصحراوي والزراعي لمدينة العلمين الجديدة الذي يبدأ من طريق الضبعة الرئيسي بطول 70 كيلومترا وبما يساهم في تسهيل حركة النقل بالمنطقة.
وأكد المهندس عاطر حنورة، رئيس شركة الريف المصري، في تصريحات له بأنه طريق المغرة الجديد الجاري رصفه، كان عبارة عن "مدق وسط الصحراء" وخارج ولاية شركة الريف المصري، إلا أن إصرار الريف المصري على رصفه جاء من دافع الاهتمام الكبير بدفع عجلة الاستثمارات في المنطقة، والتسهيل على المستثمرين لتنفيذ خطة الرئيس السيسي باستزراع المليون ونصف المليون فدان.
وأوضح أن الطريق يبلغ طوله 70 كيلومترا وعرضه 8 أمتار، كما تبلغ تكلفته الاستثمارية حوالي 400 مليون جنيه.
ومن جانبه كشف المهندس عمرو سعد، أحد كبار المستثمرين الزراعيين بمنطقة المغرة، بأن حجم الاستثمارات الزراعية الكبيرة، وجدّية مستثمري المغرة حولت أنظار الحكومة المصرية إلى الاهتمام الكبير بالمنطقة لجعلها منظفة جذب استثمار عالمية باعتبارها أقرب المناطق إلى مدينة العالمين الجديدة.
وأشار بأن الطريق الجديد التي تستعد شركة "الريف المصري" لرصفه حاليا يعتبر نقطة تحول كبيرة في تاريخ منطقة المغرة، وأكبر دافع للمستثمرين لتوسيع استثمارات الزراعية هناك.
كما أوضح سعد، باعتباره العضو المنتدب لشركة جوجرين المتخصصة في زراعة نبات "الجوجوبا" النادر بمنطقة المغرة، بأن تم زراعة 12 ألف فدان حتى الآن، وجارٍ العمل لزراعة 5 آلاف فدان جدد بالمنطقة خلال الأشهر المقبلة.
جوجل نيوز
