الحر البلدي
كاريكاتير - مروة إبراهيم
ما أحلي الحياة بحضور السندريلا فلا تكاد تميزها إذا كانت بين الزهور ولا تكاد تميز أعياد الربيع من دون صوتها الصبوح واستعراضاتها التي تملأ الأجواء بهجة ومحبة وشعور طاعغ بالحرية وإقبال علي الحياة كما تصور الفنانة مروة ابراهيم في الكاريكاتير الذي أبدعته.