يحيى الفخراني مغلوب على أمره في "بالحجم العائلي"...وينصب فخًا لأولاده وزوجته

كتبت- هبة جلال

بعد غيابه عن المشاركة في الماراثون الرمضاني بالعام الماضي عاد الفنان يحيى الفخراني بمسلسله الكوميدي الاجتماعي "بالحجم العائلي" للدراما الرمضانية من جديد وفي شكل مختلف وجديد، "بوابة روز اليوسف" رصدت ملخص أولى الحلقات في التقرير التالي:

 

"الحلقة الأولى"

مع بداية الحلقة، نعلم أن يحيى الفخراني يجسد شخصية سفير متقاعد، يدعى "نادر"، يعشق الطعام وبسبب حبه له، قرر ترك زوجته وأبناره ليبني قرية سياحية في مرسى علم ويعد الوجبات فيها بنفسه ويشارك متابعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

يدعو "نادر" أبناءه للاحتفال معه ليلة رأس السنة من كل عام، لكنهم يتهربون منه ويعتذرون عن عدم الحضور، فيما يظهر أحدهم في اللحظات الأخيرة بسبب وقوعه في مشكلة يسعى إلى حلها والعودة سريعا إلى القاهرة

تبدو علاقة الأبناء بوالدتهم "ثريا" التي تجسدها ميرفت أمين، قوية ووطيدة للغاية، لكن يظهر أن حياة كل واحد منهم مليئة بالمشاكل

تنهي الحلقة بشجار عبر الهاتف بين "نادر" وثريا" بسبب فيديو نشره يظهر خلاله يرقص على الأغاني أمام الجميع دون مراعاة منصبه كسفير سابق أو مناصب أولاده ومكانتهم في المجتمع. ينتج عن الشجار سقوط الأب في المطبخ أثناء إعداده إحدى الوجبات.

 

"الحلقة الثانية"

 

يقرر الأبناء السفر للاطمئنان على والدهم، خاصة بعدما أصرت شقيقتهم الصغرى "رانيا" على الذهاب إلى مرسى علم، محملة والدتها مسؤولية تدهور صحة الأب

عند وصولهم يخبرهم الطبيب أن حالته حرجة ويحتاج لإجراء عملية قلب مفتوح، لكن تكشف الأحداث أنه أعد خطة بمساعدة نجل شقيقه "فادي" والطبيب حتى يتمكن من اختبار مشاعرهم وتجميعهم حوله.

بعد انصراف الجميع وانتهاء موعد الزيارة، تقرر الأم العودة للمستشفى وتحدث

عدد من المواقف الكوميدية خوفا من أن تنكشف الخدعة

 

"الحلقة الثالثة"

تزور "ثريا" زوجها في المستشفى، وتتحدث معه متخيلة أنه نائم، وتكشف أنه قلقة عليه خوفا من أن يموت وتتحمل هي مسؤولية موته فقط.

يبدأ الأب في مراوغة أبنائه ويرفض إجراء العملية، ويطلب منهم أن يظلوا بجانبه يرفضون في البداية لكنهم يخضعون لرغباته في نهاية الأمر.

يقيم "نادر" حفلا بمناسبة خروجه من المستشفى، وبعد الاحتفال تخبره زوجته بأن أبنائه لا يرغبون في البقاء معه نظرا لانشغالهم وعليه أن يخضع للعملية حتى لا يهدر وقتهم أكثر من ذلك.

 

"الحلقة الرابعة"

بعدما تخبره ابنته "رانيا" بأنهم يريدون العودة للقاهرة وتركه، يغضب الأب ويطلب منهم الرحيل بطريقة محرجة. فيما يقرر "فادي" أن يخبر زوجة عمه بأنها قاسية ولا توجد رحمة في قلبها لأنها تحرم أب من أبنائه.

في هذه الحلقة، تتضح المشاكل التي يواجها كل ابن؛ "مراد" الابن الأكبر حاد المزاج الذي يعمل في السلك الدبلوماسي ومنفصل عن زوجته ولديه طفلين، تهدده طليقته بأنها تخطط للزواج مرة ثانية، وتحاول أمه حل الأزمة ويظهر حجم تأثيرها عليه وعلى قراراته.

أما "هدى" تعمل في مجال الإعلانات ولديها مشاكل مع زوجها الذي يطلب منها أموالا باستمرار وتحرمه هي من ابنته. يبدو أنه يعرف عنها سرا ويضغط عليها ويبتزها حتى لا يفضها.

الابن الأصغر "إيهاب" شخصيته ضعيفة أمام زوجته ولا يستطيع مناقشتها، خاصة وأنها متحملة الجزء الأكبر من مصاريف البيت.

يعد "نادر" خطة ثانية ليجمع بها أبناءه حوله، إذ يتفق مع "رشا" الموظفة في القرية السياحية لترقص معه وتظهر كحبيبته كي تعلم زوجته أنه يفكر في الارتباط مرة ثانية.

 

"الحلقة الخامسة"

يتحدث الموظفون في القرية السياحية حول علاقة "نادر" و"رشا"، فيسعد لانتشار الأمر على نطاق واسع لأن هذا سيقلق أولاده.

تبدأ "ثريا" في التخطيط للسفر إلى مرسى علم للتقرب من زوجها مرة ثانية، وتقنع أبناءها بالانضمام إليها، بل تذهب لطليقة نجلها الأكبر وزوجة ابنها الصغير لإقناعهما بضرورة التواجد بجانب العائلة في هذا التوقيت.

تنتهي الحلقة بوصول الأبناء الثالثة الكبار مع والدتهن إلى القرية السياحية، ثم تلحق بهم "رانيا" ومعها ابنها الذي لم يتضح بعد تفاصيل انجابه.

 

"الحلقة السادسة"

يتفق الجميع على خدعة الأب محاولين إقناعه بأن الطفل ابن "إيهاب" وزوجته "أميرة"، التي تبدو متضررة من تحملها مسؤولية الطفل.

يجتمع الأبناء لتناول الطعام مع والدهم، فيما يرفض ابن العم "فادي" التواجد معهم خاصة بعدما أهانهم في وقت سابق.

تبدأ "هدى" في توطيد علاقتها بـ"رشا" حتى تتعرف عليها أكثر وتعرف نواياها تجاه والدها.

تجمع "ثريا" معلومات عن "رشا" وتحاول إيجاد نقطة ضعف للضغط عليها، وعندما تعلم أن الفتاة كانت متزوجة تذهب لرؤية طليقها في محل عمله.