فراعنة المستقبل.. أحمد ريان الذي تمرد على الدكة فكافأته موهبته برفقه الأولمبي
كتبت - ندي شعبان
فوز تلو الآخر يحققه لاعبي المنتخب الأولمبي بقيادة شوقي غريب ولعل أخرها فوزه بالأمس على نظيره الكاميرون بهدفين مقابل هدف ولا شك أن واحدا من هؤلاء النجوم الذين تمكنوا من خطف الأنظار من الفراعنة الكبار هو أحمد ياسر ريان.
أبن النادي الأهلي الذي تمرد على دكة البدلاء وقرر مغادرة كل شيء خلفه على أمل لفت أنظار الجميع والعودة من جديد وهو محتفظًا بمكانه في التشكيل الأساسي للمارد الأحمر، فكافئته موهبته ومهاراته العالي برفقه المنتخب الأولمبي فسجلت قدماه هدف التأهل إلى الدور نصف النهائي من البطولة الأفريقية تحت 23 عاما.
التمرد على الدكة وفي الجونة المستقر
تمرد أحمد ياسر ريان على دور البديل في النادي الأهلي بعدما ظل حبيسًا لدكة البدلاء، وبقى في ذلك الوضع أكثر من موسم منذ تصعيده للفريق الأول بجانب كبار القلعة الحمراء.
وتمرد ريان على ذلك الوضع وقرر ان ينتقل إلى فريق الجونة على سبيل الإعارة الموسم الماضي، وجاء ذلك من أجل إثبات ذاته والتعبير عن إمكانياته الكبيرة التي لم تتيح له الفرصة للتعبير عنها داخل القلعة الحمراء، ووجد به بوابته للعودة بشكل اقوى للمنافسه على مكان له من جديد.
تألق لافت وأهداف تسجل أحمد ريان يعثر على نفسه رفقه الجونة
بعد التألق اللافت للنظر والمستوى الجيد الذي قدمه أحمد ريان في هجوم الجونة الموسم الماضي، طلب ناديه الاحتفاظ به لموسم جديد بعد تألقه خاصة وأن فرص مشاركته بالأهلي لا تزال صعبة في وجود عدد من لاعبي الأحمر المميزين في نفس المركز.
ونجح اللاعب في الموسم الماضي من تسجيل 7 أهداف في 14 مباراة شارك فيها مع الجونة ببطولتي الدوري والكأس.
في لقاء الزمالك..أحمد ريان يأسر قلوب الأهلاوية
نجح أحمد ياسر ريان، لاعب الأهلي المعار لصفوف الجونة في خطف قلوب الأهلاوية فى ظل تألقه فى لقاء الزمالك أمام الجونة ونجاحه فى المساهمة فى تعادل فريقه مع الزمالك ليقف الأبيض رصيده عند 69 نقطة فى المركز الثالث ويبتعد عن الأهلى بـ 5 نقاط .
ليشير أبن ريان الكبير بيديه للاعبي الزمالك "بح خلاص" كناية عن حسم النادي الأهلي للقب الدوري.
أبن الوز عوام..أحمد ريان يسير على خطى والده والهدف واحد
سجل ياسر ريان نجم الأهلي السابق، هدفاً مع المنتخب المصري الأولمبي، في التصفيات الأفريقية المؤهلة للألعاب الأوليمبية في برشلونة عام 1992، في مواجهة المنتخب السوداني بالخرطوم، في الدور الأول من التصفيات.
وبعد مرور وقت طويل عاد من جديد الأبن ليسجل هدفا على طريقة والده، عندما منح منتخب مصر بطاقة التأهل إلى الدور نصف النهائي، بهدف قاتل في شباك المنتخب الغاني.
فوز تلو الآخر يحققه لاعبي المنتخب الأولمبي بقيادة شوقي غريب ولعل أخرها فوزه بالأمس على نظيره الكاميرون بهدفين مقابل هدف ولا شك أن واحدا من هؤلاء النجوم الذين تمكنوا من خطف الأنظار من الفراعنة الكبار هو أحمد ياسر ريان.
أبن النادي الأهلي الذي تمرد على دكة البدلاء وقرر مغادرة كل شيء خلفه على أمل لفت أنظار الجميع والعودة من جديد وهو محتفظًا بمكانه في التشكيل الأساسي للمارد الأحمر، فكافئته موهبته ومهاراته العالي برفقه المنتخب الأولمبي فسجلت قدماه هدف التأهل إلى الدور نصف النهائي من البطولة الأفريقية تحت 23 عاما.
التمرد على الدكة وفي الجونة المستقر
تمرد أحمد ياسر ريان على دور البديل في النادي الأهلي بعدما ظل حبيسًا لدكة البدلاء، وبقى في ذلك الوضع أكثر من موسم منذ تصعيده للفريق الأول بجانب كبار القلعة الحمراء.
وتمرد ريان على ذلك الوضع وقرر ان ينتقل إلى فريق الجونة على سبيل الإعارة الموسم الماضي، وجاء ذلك من أجل إثبات ذاته والتعبير عن إمكانياته الكبيرة التي لم تتيح له الفرصة للتعبير عنها داخل القلعة الحمراء، ووجد به بوابته للعودة بشكل اقوى للمنافسه على مكان له من جديد.
تألق لافت وأهداف تسجل أحمد ريان يعثر على نفسه رفقه الجونة
بعد التألق اللافت للنظر والمستوى الجيد الذي قدمه أحمد ريان في هجوم الجونة الموسم الماضي، طلب ناديه الاحتفاظ به لموسم جديد بعد تألقه خاصة وأن فرص مشاركته بالأهلي لا تزال صعبة في وجود عدد من لاعبي الأحمر المميزين في نفس المركز.
ونجح اللاعب في الموسم الماضي من تسجيل 7 أهداف في 14 مباراة شارك فيها مع الجونة ببطولتي الدوري والكأس.
في لقاء الزمالك..أحمد ريان يأسر قلوب الأهلاوية
نجح أحمد ياسر ريان، لاعب الأهلي المعار لصفوف الجونة في خطف قلوب الأهلاوية فى ظل تألقه فى لقاء الزمالك أمام الجونة ونجاحه فى المساهمة فى تعادل فريقه مع الزمالك ليقف الأبيض رصيده عند 69 نقطة فى المركز الثالث ويبتعد عن الأهلى بـ 5 نقاط .
ليشير أبن ريان الكبير بيديه للاعبي الزمالك "بح خلاص" كناية عن حسم النادي الأهلي للقب الدوري.
أبن الوز عوام..أحمد ريان يسير على خطى والده والهدف واحد
سجل ياسر ريان نجم الأهلي السابق، هدفاً مع المنتخب المصري الأولمبي، في التصفيات الأفريقية المؤهلة للألعاب الأوليمبية في برشلونة عام 1992، في مواجهة المنتخب السوداني بالخرطوم، في الدور الأول من التصفيات.
وبعد مرور وقت طويل عاد من جديد الأبن ليسجل هدفا على طريقة والده، عندما منح منتخب مصر بطاقة التأهل إلى الدور نصف النهائي، بهدف قاتل في شباك المنتخب الغاني.



