
مشروع كوبري ونفق ٤٥ يقضي على الاختناقات المرورية خاصة في فصل الصيف..
اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية يفتح قلبه لـ"بوابة روزاليوسف"

حوار/ نسرين عبد الرحيم
أكد اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، أن المحافظة تنفذ المبادرات الرائدة على أرض الثغر وأهمها تقديم الدعم والرعاية لأبنائها من ذوي الهمم، وذلك في إطار اهتمام وتوجيهات رئيس الجمهورية، اتخذت محافظة الإسكندرية العديد من حيث استعرض خلال حواره لبوابة روزاليوسف أهم الإنجازات التي تحققت على أرض الواقع.
في حوار موسع لـ"بوابة روزاليوسف"، استعرض خلاله أهم الملفات، تقدم محافظ الإسكندرية بخالص الشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، لإطلاقه مبادرة حياه كريمة ورعايته الكاملة لتطوير ورفع كفاءة القرى المصرية لتحقيق حياة كريمة لأهالينا البسطاء في تلك القرى.. وإلى تفاصيل الحوار الذي تناول خلاله الشريف كل ما يهم رجل الشارع السكندري ومحبي عروس المتوسط.
- في البداية.. ماذا تحقق من مبادرة الرئيس "حياة كريمة" بالإسكندرية؟.. وما هي الفئات المستهدفة لهذه المبادرة ؟.
بدأت مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي في محافظة الإسكندرية بمدينة برج العرب في فبراير الماضي لتطوير مركز برج العرب و3 قرى أم و46 تابعًا، بتكلفة ٣ مليارات جنيه، ويستفاد منها ١٣٠ ألف نسمة، لتنفيذ عدد 697 مشروعًا متنوعًا ما بين 112 مشروع بنية تحتية و585 مشروعًا سكنًا كريمًا، وذلك بالتنسيق الكامل مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وجميع الجهات المعنية.
من المقرر الانتهاء من جميع المشروعات الجاري تنفيذها في 30 / 6 / 2022، حيث تعمل جميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بشكل متكامل على قدم وساق لتنفيذ مبادرة "حياة كريمة"، إذ تعد تلك المبادرة علامة فارقة في تاريخ المحافظة التي استهدفت أهالينا البسطاء في القري حيث سيتم توفير الاحتياجات الأساسية لكل قرية ونجع ببرج العرب القديمة والذي سيحدث طفرة حضارية لسكان تلك القرى.
في ظل هذا المشروع العملاق ستكون كل القرى وتوابعها لديها جميع الخدمات الرئيسية بالإضافة إلى جميع المشروعات التنموية التي يتمناها الأهالي في هذه القرى.
.. وماذا عن مشروع تطوير محطة مصر وأحدث التطورات؟.. وتكلفته الإجمالية؟
مشروع تطوير وتخطيط ميدان محطة مصر يأتي في إطار مخطط استراتيجي عاجل للقضاء على الأسواق العشوائية وأعمال التطوير التي تتم بالتعاون مع جهاز مشروعات الخدمة الوطنية وتبلغ تكلفته٢٢٧ مليون جنيه، وأعمال التطوير تسير بأسرع من المعدل الزمني المحدد.
ويضم المشروع إنشاء سوق حضاري متكامل للقضاء على أزمة الباعة الجائلين ومراعاة لظروفهم الاجتماعية، وتطوير الحدائق ورصف الميدان بالكامل، فضلا عن إنشاء مواقف للسيارات متطورة وحديثة "الأجرة" والأتوبيسات، وعمل حركة مرورية دائرية كاملة لحل أزمة المرور، وسوف تراعي المباني التراثية المطلة على الميدان.
"الهوية البصرية" يهدف إلى إظهار الإسكندرية بشكل جديد
- مفهوم الهوية البصرية جديد على مسامع المواطن المصري.. ما المقصود بهذا المشروع والهدف منه؟.. ومتى يظهر كمشروع متكامل على أرض الواقع؟
يأتي تنفيذ المشروع في ضوء تكليفات رئيس الجمهورية بتعميم مبادرة الهوية البصرية بالمحافظات.
يتم المشروع بالتنسيق مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة والجامعة الألمانية بالقاهرة، يهدف إلى إظهار الإسكندرية بشكل جديد يجمع بين عراقة الماضي وأصالة الحاضر، بإعداد تصاميم حديثة نابعة من تاريخ وحضارة المدينة وتراثها العريق، ويكون بمثابة مرجع شامل يعكس تفرد مدينة الإسكندرية، ويحافظ على القيم التراثية في العناصر البصرية التي تؤثر على انطباع المواطنين والزائرين للمدينة وتعزز القيمة السياحية للإسكندرية.
بدأ العمل في إعداد مشروع "الهوية البصرية" منذ أكثر من سنة، عقب توقيع بروتوكول التعاون بين المحافظة والجامعة الألمانية في السادس من فبراير من العام الماضي 2020م، ووفي فبراير 2021 تم استلام وثيقة حقوق الملكية الفكرية الخاصة بمشروع الهوية البصرية لمحافظة الإسكندرية، وفي إبريل الماضي، تم توقيع بروتوكول نهائي مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة للبدء في تنفيذ المشروع.
ويوم 29 يونيو الماضي، تم إطلاق إشارة بدء تنفيذ مشروع الهوية البصرية لمنطقة بئر مسعود بتكلفة 25 مليون جنيه، ومدة تنفيذ 6 أشهر، كبداية لإطلاق المشروع بطول الكورنيش.
يتضمن المشروع الآتي:
تصميم خط كتابي خاص للمحافظة بجانب أحرف خطوطها اللغوية المستخدمة التي تنم عن كافة أطيافها التراثية وتصميمات لإطلاقها على معالم الإسكندرية البارزة لزائريها، كواجهات المباني الأثرية، فنار الإسكندرية، الكنائس، المزارات، المتاحف، المعابد، الفنادق، المنتجات البصرية كالأعلام.
وتطوير كافة العناصر الخاصة بتطوير الكورنيش والشوارع الرئيسية بالمدينة، والميادين العامة واللافتات المضيئة وإعلانات الطرق واللوحات الإرشادية، بوابات الإسكندرية.
وتحديد الألوان الرئيسية في كافة عناصر المشروع والتي تتوافق مع كافة الحقب التاريخية التي مرت بها الإسكندرية، بالإضافة إلى تصميمات لوسائل النقل والمواصلات المتنوعة، وتصميمات للهدايا التذكارية.
- الإسكندرية محافظة ساحلية والأسماك أحد مواردها المهمة.. إلى أين وصل "مشروع تطوير حلقة السمك"؟
تطوير حلقة الأسماك يأتي انطلاقًا من كونها أهم سوق تجارية للأسماك في نطاق الوجه البحري، ويأتي يأتي في إطار رؤية محافظة الإسكندرية لتطوير كافة المناطق التراثية وإظهار الرونق الثقافي والحضاري بها في ضوء الدعم الكامل من الدولة.
سبتمبر 2021 تم إطلاق إشارة بدء المشروع بتكلفة مبدئية 230 مليون جنيه ومدة التنفيذ 20 شهرا.
- ما هي المكاسب المتوقعة من تنفيذ هذاالمشروع؟
مكاسب المشروع:
إعادة إحياء المبنى التراثي لحلقة السمك بما يتماشى مع قيمته التاريخية والأثرية.
إنشاء مبنى سوق حضارية متكامل يضم:
جراج بمسطح 3300 م2.
تخصيص أماكن بيع الأسماك “بيع جملة وقطاعي”.
ثلاجات ومخازن متطورة لحفظ الأسماك.
مطاعم بالأدوار العليا للمبنى مزودة بمطابخ خاصة.
عمل مصاعد خاصة لنقل الأسماك ومصاعد؛ لخدمة جمهور المطاعم.
إدارة حازمة لإدارة الحلقة للحفاظ على استدامة المشروع.
توفير فرص استثمارية جاذبة.
تنظيم جميع الأنشطة المرتبطة بحلقة السمك.
رفع كفاءة وتطوير البنية التحتية والمرافق بالمنطقة المحيطة للمبنى القديم والجديد.
- مشروع إنشاء نفق وكباري شارع 45.. يشغل المواطنون بالإسكندرية،.. لماذا؟
المشروع يهدف إلى القضاء نهائيا على جميع الاختناقات المرورية وخاصة في فصل الصيف، والمقرر الإنتهاء من المشروع خلال 7 شهور لينتهي جميع الأعمال به في 30 مايو 2022، ويعد إضافة جيدة ومميزة لكورنيش الإسكندرية ولن يتم المساس نهائيًا بالكورنيش بمنطقة 45 وسيظل بنفس المساحة، وسيتم عمل ممشي سياحي للترويج على المواطنين.
كما تم عمل علامات إرشادية للتسهيل على المواطنين السير في الشوارع البديلة لحين الإنتهاء من المشروع. وتم رفع كفاءة وتوسعة جميع الشوارع البديلة لتقليل أي إزدحام أو تكدس مروري بالمنطقة خلال مدة المشروع.
عناصر المشروع:
١- يبدأ النفق من شارع السادات بعرض ١٩ مترا، عباره عن ٣ حارات للدخول و٣ حارات للخروج بطول ١٥٠ متر تقريبا مفتوح من الأعلى.
٢- يستمر النفق أسفل طريق الجيش بعرض ٣ حارات دخول و٣ حارات خروج بطول ٦٠ مترا بارتفاع ٦ أمتار وعرض ٢٤ مترا يشمل نفق يمين ونفق يسار للمشاة بعرض ٢ وربع متر وارتفاع ٣ أمتار.
٣- ينتهي النفق من جهة البحر بالدوران ناحية اليسار بعدد ٢ كبري عبارة عن ٣ حارات للخروج و٣ حارات للدخول لكل منهما ويتم انفصالهم عن بعضهم البعض وذلك بطول ٢٠٠ متر تقريبا لك برى الخروج من النفق بطول ١٢٠ متر تقريبا لكوبري الدخول إلى النفق.
٤- يوجد ممشى “كوبري. على طريق الكورنيش موازٍ للبحر والكوبري بطول ٢٥٠ مترا تقريبا وعرض ٦ أمتار وارتفاع من ٦ إلى ٨ أمتار عن سطح البحرز
٥- يوجد مدخلان لنفق المشاة الواحد، مدخل قبلي على رصيف العمارات بالإضافة إلى مدخل من أعلى النفق مباشرة على شارع السادات للوصول بهما إلى الجهة المقابلة من البحر اما الصعود للمشي على رصيف الكورنيش البحري أو النزول إلى الشاطئ باطوال ١٤٠ مترا تقريبا لأنفاق المشاة بجميع الاتجاهات.
٦- توسعة الطريق من ٦ إلى ١٠ حارات بعرض ٣٥ مترا تقريبا شامل الجزيرة الوسطى بعرض ٢ متر + ٢ رصيف مشاه على الجانبين بطول ٦٠٠ متر تقريبًا.
.. وماذا عن المشروعات التكميلية؟
المشروعات التكميلية المستهدفة؛ هي زيادة حارات الكورنيش من ٦ إلى ١٠ حارات من المنتزه حتى فندق المحروسة بطول 4.4 متر تقريبا بخلاف منطقة نفق وكباري السادات بطول ٦٠٠ متر، كما تم عمل الأخذ في الاعتبار جميع التوسعات المرورية المستقبلية.
وماذا عن التطورات حول رقمنة مدينة الإسكندرية؟
الإسكندرية دائما سباقة نحو التطوير، وإتخذت خطوات ثابتة نحو التحول الرقمي. وذلك في إطار توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وكانت على رأس تلك الخطوات الرائدة:
إطلاق منظومة الخدمات الإلكترونية الجديدة لإتاحة عدد 42 خدمة إلكترونية بالمراكز التكنولوجية ب5 أحياء، وذلك من خلال "بوابة خدمات المحليات، حيث تم التنسيق الكامل على كافة الأصعدة بين المحافظة وبين وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ووزارة التنمية المحلية لإطلاق منظومة الإلكترونية للخدمات بالأحياء.
وتعد المنظومة نقلة نوعية كبيرة وفريدة من نوعها تتم بالإسكندرية لرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطن السكندري. وجاري تجهيز ومتابعة أداء المراكز التكنولوجية في الأحياء الأخرى، تمهيدًا لبدء إطلاق منظومة الخدمات الإلكترونية بهم.
تأهيل وإعداد البنية التحتية اللازمة لمنظومة التحول الرقمي بنطاق أحياء الإسكندرية.
رفع كفاءة وتأهيل العاملين في مجال التحول الرقمي وفقًا لاحتياجات ومتطلبات المنظومة.
افتتاح وحدة السجلات الإلكترونية والميكروفيلم بالديوان العام. حيث تعمل على الأرشفة الإلكترونية للمستندات الهامة للإدارات والأحياء والفروع والأقسام داخل ديوان عام المحافظة بأطول مدة حفظ أمن وأقل حيز تخزين مع سهولة وسرعة عمليات البحث والاسترجاع.
- المناطق العشوائية، كانت ظاهرة تعاني منها الإسكندرية.. متى تنتهي هذه الظاهر؟
جارٍ الانتهاء من أعمال التطوير في 7 مناطق عشوائية هي "العصافرة قبلي، سيدي بشر قبلي، دانا والمحروسة، عزبة محسن، الحضرة الجديدة، الدخيلة والشمعدان، والفلكي" بتمويل من صندوق التنمية الحضرية التابع لرئاسة مجلس الوزراء، ويبلغ عدد المستفيدين من أعمال التطوير 600 ألف نسمة، وتم الانتهاء بنسبة نحو 92 % من إجمالي أعمال التطوير بالمناطق، بالتزامن مع الجداول الزمنية المقررة.
- هل هناك مدى زمني محدد للانتهاء من مشروعات حماية الشواطئ؟
مشروعات حماية الشواطئ بمحافظة الإسكندرية تقدر بحوالي مليار و341 مليون جنيه لإنشاء أعمال الحماية البحرية بطول الساحل بمحافظة الإسكندرية، وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة المصرية لحماية الشواطئ، وتهدف تلك المشروعات إلى حماية طريق الكورنيش من العواصف والنوات، وحماية البنية التحتية والمنشآت التاريخية مثل قلعة قايتباى والثقافية مثل مكتبة الإسكندرية مع عمل توسعة لطريق الكورنيش، وزيادة الأماكن المخصصة للسائحين والمصطافين من خلال زيادة المنطقة الشاطئية، وتوفير أماكن للرياضات المائية، وتنفيذ مشروعات استثمارية اقتصادية وسياحية وترفيهية بجانب توفير فرص عمل من خلال تنشيط السياحة والمشروعات الاستثمارية، المحافظة على البيئة الطبيعية والاجتماعية وتنميتها.
واستحداث بعض الشواطئ الرملية التي اندثرت بسبب توسعة الكورنيش أو النحر، وضمان جودة مياه الشواطئ للمصطافين من حيث النقاء وعدم التلوث ومنع ظواهر الدوامات والسحب وشدة الأمواج التي تهدد حياة المصطافين، واستعادة الشكل الجمالي لشواطئ الإسكندرية.
وأشار محافظ الإسكندرية إلى أن المشروعات التي تمت لحماية الشواطئ كالآتي:
أولًا: إنشاء حواجز الأمواج من شواطئ المنتزه حتى ميامي "نادي السيارات" بطول 3كم وكان هذا في عام 2001 تكلفة تقدر ب حوالي 300 مليون جنيه.
ثانيًا: الانتهاء من مشروع حماية منطقة السقالات أمام القوات البحرية بخليج أبى قير لحماية أمام الكلية البحرية بتكلفة تقدر بـ67 مليون جنيه.
ثالثًا: جارٍ العمل حاليا على مشروع حماية الحائط الأثري لأحواض الأسماك داخل المنتزه بتكلفة تقدر بـ 72 مليون جنيه.
رابعًا: جارٍ حاليا العمل على مشروع الحماية من بئر مسعود وحتى المحروسة وتبلغ أطول الحواجز 1600 متر ولتحمى حوالي 2كم من الشواطئ بتكلفة تقدر بـ 200 مليون جنيه.
خامسًا: كما تم الانتهاء من استكمال سلسلة من الحواجز الغاطسة لحماية منطقة الكورنيش أمام فندق المحروسة بتكلفة تقدر ب 335 مليون جنيه.
سادسًا: تم الانتهاء من مشروع تدعيم وتطوير حماية الكورنيش تجاه المنشية ومحطة الرمل، بطول 500 متر من مجمع المحاكم باتجاه محطة الرمل لحماية سور الكورنيش الأثري وطريق الكورنيش بمنطقة المنشية ومحطة الرمل بتكلفة 100 مليون.
سابعًا: جارى الانتهاء من مشروع الحماية البحرية لقلعة قايتباى حيث تم إنشاء حاجز حماية بطول 520 متر يدور حول القلعة، بتكلفة تقدر بـ 267 مليون جنيه.
- أين محافظة الإسكندرية من ملف الاهتمام بذوي الهمم؟
تنفيذاّ لتوجيهات رئيس الجمهورية، اتخذت محافظة الإسكندرية العديد من المبادرات الرائدة لتقديم كامل الدعم والرعاية لأبنائها من ذوي الهمم. جاءت أبرزها كالآتي:
تعميم منشورا لإلزام كافة الأحياء والمديريات التابعة للمحافظة باستبدال مسمى "معاق ذهنيًا ومتخلف عقليًا" لأصحاب متلازمة داون، وكتابة التشخيص الطبي فقط وهو "متلازمة داون" بالإضافة إلي منع إصدار تراخيص للعقارات والمنشآت الجديدة إلا بعد توافر منحدرات للمعاقين في الرسوم الهندسية.
افتتاح أول حديقة من نوعها لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة على مستوى جمهورية مصر العربية والشرق الأوسط، بالتعاون مع المجتمع المدني.
وتخصيص عدد 2 كابينة بكبائن ستانلي مجانًا لذوي الهمم، بجانب تخصيص جزء من شاطئ المندرة المجاني لصالح ذوي الهمم متوفر به جميع الخدمات والاحتياجات لهم. كما تم إنشاء "رامب" خاص بذوي الاحتياجات الخاصة بالشاطئ.
واستقبال وفود ورحلات ذوي الهمم مجانًا بالشواطئ العامة التي تديرها محافظة الإسكندرية، وكذلك إقامة العديد من الفاعليات الترفيهية المجانية لذوي الهمم بالتعاون مع المجتمع المدني.
واستقبلت شواطئ الإسكندرية ما يقرب من 7 آلاف فرد من ذوي الهمم بالإضافة إلى ذويهم بما يقرب من 18 ألف فرد خلال موسم صيف 2021.
- نظمت هيئة قصور الثقافة بالإسكندرية عدد 11 عرض ثقافي وفني خاص بذوي الهمم والقدرات الخاصة.
فتح فصل جديد لمتعددي الإعاقة للعام الدراسي 2021 / 2022 بإدارة المنتزه التعليمية. ومن المقرر تعميم تلك المبادرة على باقي الإدارات التعليمية في السنوات القادمة.
السماح لذوي الهمم وشخص من ذويهم بركوب الأتوبيسات أو الترام مجانًا دون دفع أي أجرة، والتنبيه على المحصلين بحسن التعامل معهم.
-توفير 23 أتوبيس نقل جماعي مريحة وجاهزة لاستقبال ذوي الهمم لتيسير حركة صعودهم ونزولهم.
تسهيل إجراءات استخراج عدد 14970 بطاقة للخدمات المتكاملة التي تقدم العديد من المميزات لذوي الهمم بمحافظة الإسكندرية. توفير عدد 18 دار إيواء لذوي الهمم الغير قادرة أسرهم على رعايتهم بإجمالي عدد مستفيدين نحو 400 شخص. وتوفر الدور لهم الإقامة والإعاشة ومشرفين متخصصين وإخصائي نفسي، بالإضافة إلى طبيب زائر لمتابعة حالتهم الصحية.
تسهيل إجراءات تعيين نحو 400 فرد من أبناء محافظة الإسكندرية من ذوي الهمم.
إطلاق مبادرة "أنزل اشتغل" والتي بدأت بتسليم 28 خطاب عمل لذوي الهمم من خريجي مدارس التعليم الفني والدمج من خريجي مدارس الصم والبكم والمهني.
– تنفذ مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية مشروع تنمية الفنون والإبداع للقادرون، من خلال تقديم سلسلة تدريبات مجانية أسبوعية لذوي الهمم في الأنشطة المختلفة. وذلك بمراكز الشباب في المناطق الأكثر احتياجا شملت مراكز "الحرمين – السيوف – النصر-الدخيلة "، ويبلغ عدد المستفيدين منها 400 مستفاد أسبوعيًا من ذوي الهمم.
رعاية وتنظيم مسابقات ذوي الهمم والقادرون، كـ"مسابقة الكشافة مسابقة الحلم المصري" وفازت فيها محافظة الإسكندرية بمراكز متقدمة على مختلف المجالات.
مشاركة أبناء الإسكندرية من ذوي الهمم في منافسات الفوج الأول للمهرجان الرياضي "معا لتحويل الإعاقة إلى طاقة" بمشاركة 8 محافظات بواقع 40 مشارك من كل محافظة. حيث فازوا بمراكز متقدمة.
تنفذ رحلات أعرف بلدك لمحافظات الجمهورية بمشاركة 10 من ذوي القدرات والهمم بكل محافظه بعدد 26 فوز فريق منتخب الإسكندرية للصم بدوري مراكز الشباب للصم في نسخته الرابعة.
المشاركة في دوري كرة السلة للصم بنات، ورعاية الفاعليات وتكريم المتميزين من ذوي الهمم.
رعاية المحافظة لجميع الفاعليات والمهرجانات المنظمة من أجل ذوي الهمم وعلى سبيل المثال، رعاية مهرجان "إسكندراني مبدع" لتشجيع المواهب الفنية والرياضة للشباب من ذوي الهمم.
تكريم المتفوقين رياضيًا وثقافيا وفنيًا من ذوي الهمم في مختلف المجالات.
تكريم الأبطال من ذوي الهمم وإعطائهم مكافآت خاصة تشجيعا لهم على الاستمرار في إحراز بطولات.
تكريم العاملين من ذوي الهمم والاحتياجات الخاصة نسبة 5%.
تخصيص موظفان من الديوان العام بالمحافظة لتلقي شكاوى ذوي الهمم فقط، وحل مشاكلهم.
تخصيص نسبة من باكيات الباعة الجائلين لذوي الهمم مقابل الإيجار المحدد لها بالمشروعات التي تقيمها المحافظة.